روبوتات تحب الطبيعة

يأمل ديفيد لانغ أن تساعد روبوتاته -كهذا في خليج "مونتيري" بولاية كاليفورنيا- سكان اليابسة على تعميق فهمهم لأعماق المحيط.
يقـــول "ديفيـــد لانغ"، مستـكـشـف نـاشيـونال جيوغرافيك الناشئ: "نحاول تمكين هواة العلوم من الاضطلاع بدور أكبر في حماية محيطاتهم". ولتنفيذ ذلك الغرض، يمنح لانغ الناس أداة قوية: الروبوتات.لانغ هو المؤسس الشريك لشركة "أوبنروف" (OpenRov)، التي تشجع...
يقـــول "ديفيـــد لانغ"، مستـكـشـف نـاشيـونال جيوغرافيك الناشئ: "نحاول تمكين هواة العلوم من الاضطلاع بدور أكبر في حماية محيطاتهم". ولتنفيذ ذلك الغرض، يمنح لانغ الناس أداة قوية: الروبوتات.
لانغ هو المؤسس الشريك لشركة "أوبنروف" (OpenRov)، التي تشجع الاكتشافات في أعماق البحار باستخدام المركبات المسيَّرة آلياً. وعلى مدار العام المقبل، ستدعم هذه الشركة هواة العلوم، ومنظمات حفظ الطبيعة، والصفوف المدرسيــة؛ وستمــدّ بعــض المشروعات بسفن مسيّـرة آليا.
وستُسند لكل سفينة مَهمة محددة، بدءًا من رصد التغيرات التي تطرأ على الأحياء البحرية في عرض ساحل كاليفورنيا، وانتهاءً بإجراء مسح ميداني للبحر المتوسط بحثاً عن بقايا السفن المحطمة وعن أمارات أخرى تدل على وجود حياة قديمة. وسيتمكن هواة العلوم، بعد نشر هذه السفن الروبوتية تحت الماء، من استكشاف البحار وهم على اليابسة؛ ما سيُكسبهم فهماً أعمق لما يتعين حمايته ودواعي حمايته.

روبوتات تحب الطبيعة

يأمل ديفيد لانغ أن تساعد روبوتاته -كهذا في خليج "مونتيري" بولاية كاليفورنيا- سكان اليابسة على تعميق فهمهم لأعماق المحيط.
يقـــول "ديفيـــد لانغ"، مستـكـشـف نـاشيـونال جيوغرافيك الناشئ: "نحاول تمكين هواة العلوم من الاضطلاع بدور أكبر في حماية محيطاتهم". ولتنفيذ ذلك الغرض، يمنح لانغ الناس أداة قوية: الروبوتات.لانغ هو المؤسس الشريك لشركة "أوبنروف" (OpenRov)، التي تشجع...
يقـــول "ديفيـــد لانغ"، مستـكـشـف نـاشيـونال جيوغرافيك الناشئ: "نحاول تمكين هواة العلوم من الاضطلاع بدور أكبر في حماية محيطاتهم". ولتنفيذ ذلك الغرض، يمنح لانغ الناس أداة قوية: الروبوتات.
لانغ هو المؤسس الشريك لشركة "أوبنروف" (OpenRov)، التي تشجع الاكتشافات في أعماق البحار باستخدام المركبات المسيَّرة آلياً. وعلى مدار العام المقبل، ستدعم هذه الشركة هواة العلوم، ومنظمات حفظ الطبيعة، والصفوف المدرسيــة؛ وستمــدّ بعــض المشروعات بسفن مسيّـرة آليا.
وستُسند لكل سفينة مَهمة محددة، بدءًا من رصد التغيرات التي تطرأ على الأحياء البحرية في عرض ساحل كاليفورنيا، وانتهاءً بإجراء مسح ميداني للبحر المتوسط بحثاً عن بقايا السفن المحطمة وعن أمارات أخرى تدل على وجود حياة قديمة. وسيتمكن هواة العلوم، بعد نشر هذه السفن الروبوتية تحت الماء، من استكشاف البحار وهم على اليابسة؛ ما سيُكسبهم فهماً أعمق لما يتعين حمايته ودواعي حمايته.