في إثر السلاحف

تمسك "ماريانا فوينتس" بالسلحفاة أولا، ثم تأخذ عينات منها فتثبت عليها وسماً تعريفياً، قبل أن تطلق سراحها. ويتيح هذا التوسيم لماريانا رسم خرائط لمواطن عيش هذه الكائنات وتوزيعها الجغرافي.
ليس من السهل رفع سلحفاة بحرية يمكن أن يبلغ وزنها سبعين كيلوجراماً من مياه البحر ووضعها داخل مركب. لكن ذلك ما تقوم به "ماريانا فوينتس"، عالمة الأحياء المتخصصة بحفظ البيئة البحرية، للمساهمة في إنقاذ الزواحف المهددة بالانقراض.ومعلومٌ أن السلاحف البحرية...
ليس من السهل رفع سلحفاة بحرية يمكن أن يبلغ وزنها سبعين كيلوجراماً من مياه البحر ووضعها داخل مركب. لكن ذلك ما تقوم به "ماريانا فوينتس"، عالمة الأحياء المتخصصة بحفظ البيئة البحرية، للمساهمة في إنقاذ الزواحف المهددة بالانقراض.
ومعلومٌ أن السلاحف البحرية تعيش في المياه الدافئة عبر أنحاء العالم. وتركز فوينتس في الوقت الحالي على جزر "الباهاماس"، التي تعهدت حكومتها بتخصيص 20 بالمئة من بيئتها البحرية لتكون منطقة محمية.
والحال أن السلاحف لم تكن عشق فوينتس الأول؛ "فقد كنت أرغب في بادئ الأمر بالعمل على أسماك شيطان البحر"، كما تقول وهي تستذكر مواجهتها إحدى السلاحف التي اختلطت عليها الأمور فحاولت التهامها. لكنها عندما كانت تتلقى تدريبها في بلدها الأصلي البرازيل، انجذبت نحو هذه السلاحف البحرية التي يمكن أن تعيش حتى قرن من الزمان. تقول العالمة "إن بقاء السلاحف حية طوال هذه المدة جعلني أرغب بالحفاظ عليها".

في إثر السلاحف

تمسك "ماريانا فوينتس" بالسلحفاة أولا، ثم تأخذ عينات منها فتثبت عليها وسماً تعريفياً، قبل أن تطلق سراحها. ويتيح هذا التوسيم لماريانا رسم خرائط لمواطن عيش هذه الكائنات وتوزيعها الجغرافي.
ليس من السهل رفع سلحفاة بحرية يمكن أن يبلغ وزنها سبعين كيلوجراماً من مياه البحر ووضعها داخل مركب. لكن ذلك ما تقوم به "ماريانا فوينتس"، عالمة الأحياء المتخصصة بحفظ البيئة البحرية، للمساهمة في إنقاذ الزواحف المهددة بالانقراض.ومعلومٌ أن السلاحف البحرية...
ليس من السهل رفع سلحفاة بحرية يمكن أن يبلغ وزنها سبعين كيلوجراماً من مياه البحر ووضعها داخل مركب. لكن ذلك ما تقوم به "ماريانا فوينتس"، عالمة الأحياء المتخصصة بحفظ البيئة البحرية، للمساهمة في إنقاذ الزواحف المهددة بالانقراض.
ومعلومٌ أن السلاحف البحرية تعيش في المياه الدافئة عبر أنحاء العالم. وتركز فوينتس في الوقت الحالي على جزر "الباهاماس"، التي تعهدت حكومتها بتخصيص 20 بالمئة من بيئتها البحرية لتكون منطقة محمية.
والحال أن السلاحف لم تكن عشق فوينتس الأول؛ "فقد كنت أرغب في بادئ الأمر بالعمل على أسماك شيطان البحر"، كما تقول وهي تستذكر مواجهتها إحدى السلاحف التي اختلطت عليها الأمور فحاولت التهامها. لكنها عندما كانت تتلقى تدريبها في بلدها الأصلي البرازيل، انجذبت نحو هذه السلاحف البحرية التي يمكن أن تعيش حتى قرن من الزمان. تقول العالمة "إن بقاء السلاحف حية طوال هذه المدة جعلني أرغب بالحفاظ عليها".