نكهات الوطن

يصل اللاجئون إلى بلد جديد وهم لا يحملون إلا الذكريات تقريباً. ثم يحاولون النبش في ذاكرتهم لاستعادة نكهات الحياة الماضية، مثل ورق العنب العراقي (في الصورة). ويقول "زيد جلود"، موظف الإرشاد الصحي لدى "الهيئة الطبية الدولية" العاملة في العراق: "قد يكون...
يصل اللاجئون إلى بلد جديد وهم لا يحملون إلا الذكريات تقريباً. ثم يحاولون النبش في ذاكرتهم لاستعادة نكهات الحياة الماضية، مثل ورق العنب العراقي (في الصورة). ويقول "زيد جلود"، موظف الإرشاد الصحي لدى "الهيئة الطبية الدولية" العاملة في العراق: "قد يكون لتحضير هذه الأطباق وتقاسمها مع الأصدقاء والعائلة فوائد نفسية لا حصر لها". أما فاطمة البالغة من العمر 40 عاماً والمهجَّرة بفعل الحرب الدائرة في ليبيا، فتقول إن طبقها الخاص يظل هو يخنة اليقطين والبطاطس التقليدية التي علمتها أمها طريقة إعدادها. ثم تضيف قائلة "إن البازين ليس أكلة فحسب، بل هو رابط يصلني بمسقط رأسي". -نينا ستروتشليك

نكهات الوطن

يصل اللاجئون إلى بلد جديد وهم لا يحملون إلا الذكريات تقريباً. ثم يحاولون النبش في ذاكرتهم لاستعادة نكهات الحياة الماضية، مثل ورق العنب العراقي (في الصورة). ويقول "زيد جلود"، موظف الإرشاد الصحي لدى "الهيئة الطبية الدولية" العاملة في العراق: "قد يكون...
يصل اللاجئون إلى بلد جديد وهم لا يحملون إلا الذكريات تقريباً. ثم يحاولون النبش في ذاكرتهم لاستعادة نكهات الحياة الماضية، مثل ورق العنب العراقي (في الصورة). ويقول "زيد جلود"، موظف الإرشاد الصحي لدى "الهيئة الطبية الدولية" العاملة في العراق: "قد يكون لتحضير هذه الأطباق وتقاسمها مع الأصدقاء والعائلة فوائد نفسية لا حصر لها". أما فاطمة البالغة من العمر 40 عاماً والمهجَّرة بفعل الحرب الدائرة في ليبيا، فتقول إن طبقها الخاص يظل هو يخنة اليقطين والبطاطس التقليدية التي علمتها أمها طريقة إعدادها. ثم تضيف قائلة "إن البازين ليس أكلة فحسب، بل هو رابط يصلني بمسقط رأسي". -نينا ستروتشليك