وداعا لعمليات زراعة القلب
سكاي نيوز عربيةتوقع خبير طبي أن يجري التوقف بشكل كامل عن إجراء عمليات زرع القلب في غضون 10 سنوات بسبب الدور المحدود للتقنية في مساعدة المرضى، وظهور تقنيات حديثة أخرى للعلاج. وأجريت أول عملية لزرع القلب قبل 50 عاما على يد الجراحين "كريستيان برنار"...
سكاي نيوز عربية
توقع خبير طبي أن يجري التوقف بشكل كامل عن إجراء عمليات زرع القلب في غضون 10 سنوات بسبب الدور المحدود للتقنية في مساعدة المرضى، وظهور تقنيات حديثة أخرى للعلاج. وأجريت أول عملية لزرع القلب قبل 50 عاما على يد الجراحين "كريستيان برنار" و"ستيفن ويستبلي"، وفق ما نقلته صحيفة "التلغراف" البريطانية.
ووفقا للصحيفة، ستتراجع عمليات زراعة القلب مع بروز تقنيات حديثة للعلاج مثل الضخ الصناعي وعلاج الخلايا الجذعية.
ويمكن في الوقت الحالي إجراء 15 ألف عملية زرع سنويا في بريطانيا لأشخاص تحت سن الخامسة والستين، لكن القلوب المتوفرة في البلاد لا تتجاوز 150 في السنة الواحدة. وأظهرت بيانات صادرة عن الجمعية البريطانية للقلب، أن عدد المرضى الذين ينتظرون عملية زراعة القلب ارتفع بـ 162 في المئة، خلال عقد من الزمن.
ويقول البروفيسور "ستيفن ويستبي" في مستشفى "جون راد كليف" بأوكسفورد: "أنا من المؤيدين الكبار لعملية زراعة القلب، فبعض المرضى يعيشون لـ 20 عاما بعد العملية في صحة ممتازة، لكننا لا نستطيع سوى علاج واحد في المئة من المرضى عبر هذه التقنية". وأضاف: "خلال سنوات، أتوقع ألا تعود ثمة أي عمليات لزراعة القلب، إلا حين يتعلق الأمر بعمليات لقلوب ذات تشوهات خلقية". وأشار إلى أن المزج بين تقنيات الضخ والخلايا الجذعية في العلاج، قد يكون بديلا جيدا كما أن من شأنه أن يساعد عددا أكبر من المرضى، مستقبلا. ومن المرتقب أن يساعد حقن خلايا جذعية، على علاج مرض الشريان التاجي، في فترة مبكرة، فيكون ذلك عاملا يساعد المريض على عدم بلوغ مرحلة يحتاج فيه إلى زرع قلب كامل.
توقع خبير طبي أن يجري التوقف بشكل كامل عن إجراء عمليات زرع القلب في غضون 10 سنوات بسبب الدور المحدود للتقنية في مساعدة المرضى، وظهور تقنيات حديثة أخرى للعلاج. وأجريت أول عملية لزرع القلب قبل 50 عاما على يد الجراحين "كريستيان برنار" و"ستيفن ويستبلي"، وفق ما نقلته صحيفة "التلغراف" البريطانية.
ووفقا للصحيفة، ستتراجع عمليات زراعة القلب مع بروز تقنيات حديثة للعلاج مثل الضخ الصناعي وعلاج الخلايا الجذعية.
ويمكن في الوقت الحالي إجراء 15 ألف عملية زرع سنويا في بريطانيا لأشخاص تحت سن الخامسة والستين، لكن القلوب المتوفرة في البلاد لا تتجاوز 150 في السنة الواحدة. وأظهرت بيانات صادرة عن الجمعية البريطانية للقلب، أن عدد المرضى الذين ينتظرون عملية زراعة القلب ارتفع بـ 162 في المئة، خلال عقد من الزمن.
ويقول البروفيسور "ستيفن ويستبي" في مستشفى "جون راد كليف" بأوكسفورد: "أنا من المؤيدين الكبار لعملية زراعة القلب، فبعض المرضى يعيشون لـ 20 عاما بعد العملية في صحة ممتازة، لكننا لا نستطيع سوى علاج واحد في المئة من المرضى عبر هذه التقنية". وأضاف: "خلال سنوات، أتوقع ألا تعود ثمة أي عمليات لزراعة القلب، إلا حين يتعلق الأمر بعمليات لقلوب ذات تشوهات خلقية". وأشار إلى أن المزج بين تقنيات الضخ والخلايا الجذعية في العلاج، قد يكون بديلا جيدا كما أن من شأنه أن يساعد عددا أكبر من المرضى، مستقبلا. ومن المرتقب أن يساعد حقن خلايا جذعية، على علاج مرض الشريان التاجي، في فترة مبكرة، فيكون ذلك عاملا يساعد المريض على عدم بلوغ مرحلة يحتاج فيه إلى زرع قلب كامل.
وداعا لعمليات زراعة القلب
سكاي نيوز عربيةتوقع خبير طبي أن يجري التوقف بشكل كامل عن إجراء عمليات زرع القلب في غضون 10 سنوات بسبب الدور المحدود للتقنية في مساعدة المرضى، وظهور تقنيات حديثة أخرى للعلاج. وأجريت أول عملية لزرع القلب قبل 50 عاما على يد الجراحين "كريستيان برنار"...
سكاي نيوز عربية
توقع خبير طبي أن يجري التوقف بشكل كامل عن إجراء عمليات زرع القلب في غضون 10 سنوات بسبب الدور المحدود للتقنية في مساعدة المرضى، وظهور تقنيات حديثة أخرى للعلاج. وأجريت أول عملية لزرع القلب قبل 50 عاما على يد الجراحين "كريستيان برنار" و"ستيفن ويستبلي"، وفق ما نقلته صحيفة "التلغراف" البريطانية.
ووفقا للصحيفة، ستتراجع عمليات زراعة القلب مع بروز تقنيات حديثة للعلاج مثل الضخ الصناعي وعلاج الخلايا الجذعية.
ويمكن في الوقت الحالي إجراء 15 ألف عملية زرع سنويا في بريطانيا لأشخاص تحت سن الخامسة والستين، لكن القلوب المتوفرة في البلاد لا تتجاوز 150 في السنة الواحدة. وأظهرت بيانات صادرة عن الجمعية البريطانية للقلب، أن عدد المرضى الذين ينتظرون عملية زراعة القلب ارتفع بـ 162 في المئة، خلال عقد من الزمن.
ويقول البروفيسور "ستيفن ويستبي" في مستشفى "جون راد كليف" بأوكسفورد: "أنا من المؤيدين الكبار لعملية زراعة القلب، فبعض المرضى يعيشون لـ 20 عاما بعد العملية في صحة ممتازة، لكننا لا نستطيع سوى علاج واحد في المئة من المرضى عبر هذه التقنية". وأضاف: "خلال سنوات، أتوقع ألا تعود ثمة أي عمليات لزراعة القلب، إلا حين يتعلق الأمر بعمليات لقلوب ذات تشوهات خلقية". وأشار إلى أن المزج بين تقنيات الضخ والخلايا الجذعية في العلاج، قد يكون بديلا جيدا كما أن من شأنه أن يساعد عددا أكبر من المرضى، مستقبلا. ومن المرتقب أن يساعد حقن خلايا جذعية، على علاج مرض الشريان التاجي، في فترة مبكرة، فيكون ذلك عاملا يساعد المريض على عدم بلوغ مرحلة يحتاج فيه إلى زرع قلب كامل.
توقع خبير طبي أن يجري التوقف بشكل كامل عن إجراء عمليات زرع القلب في غضون 10 سنوات بسبب الدور المحدود للتقنية في مساعدة المرضى، وظهور تقنيات حديثة أخرى للعلاج. وأجريت أول عملية لزرع القلب قبل 50 عاما على يد الجراحين "كريستيان برنار" و"ستيفن ويستبلي"، وفق ما نقلته صحيفة "التلغراف" البريطانية.
ووفقا للصحيفة، ستتراجع عمليات زراعة القلب مع بروز تقنيات حديثة للعلاج مثل الضخ الصناعي وعلاج الخلايا الجذعية.
ويمكن في الوقت الحالي إجراء 15 ألف عملية زرع سنويا في بريطانيا لأشخاص تحت سن الخامسة والستين، لكن القلوب المتوفرة في البلاد لا تتجاوز 150 في السنة الواحدة. وأظهرت بيانات صادرة عن الجمعية البريطانية للقلب، أن عدد المرضى الذين ينتظرون عملية زراعة القلب ارتفع بـ 162 في المئة، خلال عقد من الزمن.
ويقول البروفيسور "ستيفن ويستبي" في مستشفى "جون راد كليف" بأوكسفورد: "أنا من المؤيدين الكبار لعملية زراعة القلب، فبعض المرضى يعيشون لـ 20 عاما بعد العملية في صحة ممتازة، لكننا لا نستطيع سوى علاج واحد في المئة من المرضى عبر هذه التقنية". وأضاف: "خلال سنوات، أتوقع ألا تعود ثمة أي عمليات لزراعة القلب، إلا حين يتعلق الأمر بعمليات لقلوب ذات تشوهات خلقية". وأشار إلى أن المزج بين تقنيات الضخ والخلايا الجذعية في العلاج، قد يكون بديلا جيدا كما أن من شأنه أن يساعد عددا أكبر من المرضى، مستقبلا. ومن المرتقب أن يساعد حقن خلايا جذعية، على علاج مرض الشريان التاجي، في فترة مبكرة، فيكون ذلك عاملا يساعد المريض على عدم بلوغ مرحلة يحتاج فيه إلى زرع قلب كامل.