"الفاصوليا الفائقة" تقهر الجوع وتغير المناخ
سكاي نيوز عربيةيسعى اثنان من "بنوك الجينات" المعنية بالحبوب في إفريقيا، لإنتاج فاصولياء من النوع الممتاز تنمو لمقاومة ظروف الجفاف، في محاولة لمحاربة تهديد الجوع والتغير المناخي لأجزاء من إفريقيا.وتعد شمال أوغندا، أحد مناطق التجارب لإنتاج هذا النوع من...
سكاي نيوز عربية
يسعى اثنان من "بنوك الجينات" المعنية بالحبوب في إفريقيا، لإنتاج فاصولياء من النوع الممتاز تنمو لمقاومة ظروف الجفاف، في محاولة لمحاربة تهديد الجوع والتغير المناخي لأجزاء من إفريقيا.
وتعد شمال أوغندا، أحد مناطق التجارب لإنتاج هذا النوع من الحبوب، حيث وصل مؤخرا أكثر من مليون لاجئ قدموا من جنوب السودان الذي مزقته الحرب. الحكومة الأوغندية وخبراء الزراعة يروجون لما يطلق عليها "الفاصولياء الفائقة" -التي تنمو بسرعة ويكون عائدها مرتفع من حيث الغلة- وسط جهود لإطعام الأجزاء المعرضة للجوع في إفريقيا.
ويقول "المركز الدولي للزراعة المدارية" إن الفاصولياء نمت بالوسائل التقليدية لمقاومة ظروف الجفاف. ويدير المركز واحدا من بنكين فقط "للجينات" في إفريقيا، التي من المتوقع أن تواجه صعوبات كبيرة من جراء تغير المناخ، حسبما قال برنامج "الأمم المتحدة الإنمائي".
يسعى اثنان من "بنوك الجينات" المعنية بالحبوب في إفريقيا، لإنتاج فاصولياء من النوع الممتاز تنمو لمقاومة ظروف الجفاف، في محاولة لمحاربة تهديد الجوع والتغير المناخي لأجزاء من إفريقيا.
وتعد شمال أوغندا، أحد مناطق التجارب لإنتاج هذا النوع من الحبوب، حيث وصل مؤخرا أكثر من مليون لاجئ قدموا من جنوب السودان الذي مزقته الحرب. الحكومة الأوغندية وخبراء الزراعة يروجون لما يطلق عليها "الفاصولياء الفائقة" -التي تنمو بسرعة ويكون عائدها مرتفع من حيث الغلة- وسط جهود لإطعام الأجزاء المعرضة للجوع في إفريقيا.
ويقول "المركز الدولي للزراعة المدارية" إن الفاصولياء نمت بالوسائل التقليدية لمقاومة ظروف الجفاف. ويدير المركز واحدا من بنكين فقط "للجينات" في إفريقيا، التي من المتوقع أن تواجه صعوبات كبيرة من جراء تغير المناخ، حسبما قال برنامج "الأمم المتحدة الإنمائي".
"الفاصوليا الفائقة" تقهر الجوع وتغير المناخ
سكاي نيوز عربيةيسعى اثنان من "بنوك الجينات" المعنية بالحبوب في إفريقيا، لإنتاج فاصولياء من النوع الممتاز تنمو لمقاومة ظروف الجفاف، في محاولة لمحاربة تهديد الجوع والتغير المناخي لأجزاء من إفريقيا.وتعد شمال أوغندا، أحد مناطق التجارب لإنتاج هذا النوع من...
سكاي نيوز عربية
يسعى اثنان من "بنوك الجينات" المعنية بالحبوب في إفريقيا، لإنتاج فاصولياء من النوع الممتاز تنمو لمقاومة ظروف الجفاف، في محاولة لمحاربة تهديد الجوع والتغير المناخي لأجزاء من إفريقيا.
وتعد شمال أوغندا، أحد مناطق التجارب لإنتاج هذا النوع من الحبوب، حيث وصل مؤخرا أكثر من مليون لاجئ قدموا من جنوب السودان الذي مزقته الحرب. الحكومة الأوغندية وخبراء الزراعة يروجون لما يطلق عليها "الفاصولياء الفائقة" -التي تنمو بسرعة ويكون عائدها مرتفع من حيث الغلة- وسط جهود لإطعام الأجزاء المعرضة للجوع في إفريقيا.
ويقول "المركز الدولي للزراعة المدارية" إن الفاصولياء نمت بالوسائل التقليدية لمقاومة ظروف الجفاف. ويدير المركز واحدا من بنكين فقط "للجينات" في إفريقيا، التي من المتوقع أن تواجه صعوبات كبيرة من جراء تغير المناخ، حسبما قال برنامج "الأمم المتحدة الإنمائي".
يسعى اثنان من "بنوك الجينات" المعنية بالحبوب في إفريقيا، لإنتاج فاصولياء من النوع الممتاز تنمو لمقاومة ظروف الجفاف، في محاولة لمحاربة تهديد الجوع والتغير المناخي لأجزاء من إفريقيا.
وتعد شمال أوغندا، أحد مناطق التجارب لإنتاج هذا النوع من الحبوب، حيث وصل مؤخرا أكثر من مليون لاجئ قدموا من جنوب السودان الذي مزقته الحرب. الحكومة الأوغندية وخبراء الزراعة يروجون لما يطلق عليها "الفاصولياء الفائقة" -التي تنمو بسرعة ويكون عائدها مرتفع من حيث الغلة- وسط جهود لإطعام الأجزاء المعرضة للجوع في إفريقيا.
ويقول "المركز الدولي للزراعة المدارية" إن الفاصولياء نمت بالوسائل التقليدية لمقاومة ظروف الجفاف. ويدير المركز واحدا من بنكين فقط "للجينات" في إفريقيا، التي من المتوقع أن تواجه صعوبات كبيرة من جراء تغير المناخ، حسبما قال برنامج "الأمم المتحدة الإنمائي".