هكذا يمكن للكفيف أن "يرى بأذنيه"!

تعتمد التقنية الحديثة على كاميرا مثبتة على نظارة، وتلعب فيها الأصوات والموسيقى دورا أساسيا.
دويتشه فيلهتقنية جديدة من شأنها مساعدة فاقدي البصر على التمييز بشكل أفضل بين ألوان ثمار الفاكهة أو إدراك تعبيرات الوجه بشكل فوري. التقنية الحديثة تعتمد على كاميرا مثبتة على النظارة وتلعب فيها الأصوات والموسيقى دورا أساسيا. إذ يعمل باحثون على تطوير...
دويتشه فيله
تقنية جديدة من شأنها مساعدة فاقدي البصر على التمييز بشكل أفضل بين ألوان ثمار الفاكهة أو إدراك تعبيرات الوجه بشكل فوري. التقنية الحديثة تعتمد على كاميرا مثبتة على النظارة وتلعب فيها الأصوات والموسيقى دورا أساسيا. إذ يعمل باحثون على تطوير تقنية تصوير جديدة تتيح للأشخاص المكفوفين إمكانية إدراك أفضل للون تفاحة أوابتسامة إنسان بالاعتماد على الأصوات والموسيقى، حسب ما أشار إليه موقع "فرانكفورتر ألغمانية" الألماني.
وأوضحت الدراسة الصادرة عن جامعة القدس أن تقنية التصوير الصغيرة مثبتة على النظارة، تساعد المكفوفين على إدراك وتمييز الألوان، إذ تصور الأشياء وتترجم مواصفاتها إلى أصوات أو موسيقى، وهوما يساعد على التمييز بين تفاحة خضراء وحمراء، بالإضافة إلى مساعدتهم على إدراك تعبيرات الوجه على غرار الابتسامة.
وأشار موقع "ميتل بايريش" الألماني أن المكفوفين يمكنهم التعرف -بعد التدريب- على الحروف والنظر إلى صور الحيوانات والعثور على الأشياء مثل الأحذية، حيث يتم التقاط المعلومات عن طريق السمع، وأثناء معالجتها تنشط مناطق في الدماغ مسؤولة عن الإدراك البصري حتى لو كان الشخص مصابا بالعمى منذ ولادته. وأطلق الخبراء على هذه التقنية الجديدة للتصوير اسم "عين الموسيقى". وذكر موقع صحيفة "دي تسايت" الألمانية أن تقنية "عين الموسيقى" تحظى بدعم من برنامج بحثي يموله الاتحاد الأوروبي، حيث حصلت على مبلغ مالي يصل إلى مليون ونصف يورو.

هكذا يمكن للكفيف أن "يرى بأذنيه"!

تعتمد التقنية الحديثة على كاميرا مثبتة على نظارة، وتلعب فيها الأصوات والموسيقى دورا أساسيا.
دويتشه فيلهتقنية جديدة من شأنها مساعدة فاقدي البصر على التمييز بشكل أفضل بين ألوان ثمار الفاكهة أو إدراك تعبيرات الوجه بشكل فوري. التقنية الحديثة تعتمد على كاميرا مثبتة على النظارة وتلعب فيها الأصوات والموسيقى دورا أساسيا. إذ يعمل باحثون على تطوير...
دويتشه فيله
تقنية جديدة من شأنها مساعدة فاقدي البصر على التمييز بشكل أفضل بين ألوان ثمار الفاكهة أو إدراك تعبيرات الوجه بشكل فوري. التقنية الحديثة تعتمد على كاميرا مثبتة على النظارة وتلعب فيها الأصوات والموسيقى دورا أساسيا. إذ يعمل باحثون على تطوير تقنية تصوير جديدة تتيح للأشخاص المكفوفين إمكانية إدراك أفضل للون تفاحة أوابتسامة إنسان بالاعتماد على الأصوات والموسيقى، حسب ما أشار إليه موقع "فرانكفورتر ألغمانية" الألماني.
وأوضحت الدراسة الصادرة عن جامعة القدس أن تقنية التصوير الصغيرة مثبتة على النظارة، تساعد المكفوفين على إدراك وتمييز الألوان، إذ تصور الأشياء وتترجم مواصفاتها إلى أصوات أو موسيقى، وهوما يساعد على التمييز بين تفاحة خضراء وحمراء، بالإضافة إلى مساعدتهم على إدراك تعبيرات الوجه على غرار الابتسامة.
وأشار موقع "ميتل بايريش" الألماني أن المكفوفين يمكنهم التعرف -بعد التدريب- على الحروف والنظر إلى صور الحيوانات والعثور على الأشياء مثل الأحذية، حيث يتم التقاط المعلومات عن طريق السمع، وأثناء معالجتها تنشط مناطق في الدماغ مسؤولة عن الإدراك البصري حتى لو كان الشخص مصابا بالعمى منذ ولادته. وأطلق الخبراء على هذه التقنية الجديدة للتصوير اسم "عين الموسيقى". وذكر موقع صحيفة "دي تسايت" الألمانية أن تقنية "عين الموسيقى" تحظى بدعم من برنامج بحثي يموله الاتحاد الأوروبي، حيث حصلت على مبلغ مالي يصل إلى مليون ونصف يورو.