طيور على شفير الهاوية
توجد الطيور في القارات السبع جميعها؛ ولذا فهي تُعدّ مقياساً مهماً لصحة النظام البيئي. لكن أنواعاً عديدة منها ظلت تتعرض لمحن ومشاق منذ عام 1500 على أقل تقدير، عندما بدأ التوثيق بشأن الطيور. وخلال تنامي التجارة العالمية في الحقبة الاستعمارية، تعرضت...
توجد الطيور في القارات السبع جميعها؛ ولذا فهي تُعدّ مقياساً مهماً لصحة النظام البيئي. لكن أنواعاً عديدة منها ظلت تتعرض لمحن ومشاق منذ عام 1500 على أقل تقدير، عندما بدأ التوثيق بشأن الطيور. وخلال تنامي التجارة العالمية في الحقبة الاستعمارية، تعرضت الطيور بالمناطق الاستوائية ذات التنوع الأحيائي -مثالاً لا حصراً- لضرر شديد من جرّاء فقدان الموائل ومزاحمة الأنواع الدخيلة، وهي تهديدات لا تزال قائمة إلى اليوم.
وقد اختفى ما يقرب من 200 نوع إلى غير رجعة، وفقاً لتقديرات "المنظمة العالمية لحماية الطيور"، وهي الهيئة الرسمية المعنية بحفظ الطيور المسجلة على "القائمة الحمراء للأنواع المهددة بالانقراض" الصادرة عن "الاتحاد الدولي لصون الطبيعة" (IUCN). بل إن عدداً متزايداً من الأنواع أضحى معرضاً لخطر أقصى، مع احتمالات لا تدعو إلى التفاؤل؛ فمنها ما لم يتبقَّ منه سوى 50 طائراً بالغاً في البرية.
وقد اختفى ما يقرب من 200 نوع إلى غير رجعة، وفقاً لتقديرات "المنظمة العالمية لحماية الطيور"، وهي الهيئة الرسمية المعنية بحفظ الطيور المسجلة على "القائمة الحمراء للأنواع المهددة بالانقراض" الصادرة عن "الاتحاد الدولي لصون الطبيعة" (IUCN). بل إن عدداً متزايداً من الأنواع أضحى معرضاً لخطر أقصى، مع احتمالات لا تدعو إلى التفاؤل؛ فمنها ما لم يتبقَّ منه سوى 50 طائراً بالغاً في البرية.
طيور على شفير الهاوية
- Alberto Lucas Lopez و Ryan T. Williams، من فريق ناشيونال جيوغرافيك
توجد الطيور في القارات السبع جميعها؛ ولذا فهي تُعدّ مقياساً مهماً لصحة النظام البيئي. لكن أنواعاً عديدة منها ظلت تتعرض لمحن ومشاق منذ عام 1500 على أقل تقدير، عندما بدأ التوثيق بشأن الطيور. وخلال تنامي التجارة العالمية في الحقبة الاستعمارية، تعرضت...
توجد الطيور في القارات السبع جميعها؛ ولذا فهي تُعدّ مقياساً مهماً لصحة النظام البيئي. لكن أنواعاً عديدة منها ظلت تتعرض لمحن ومشاق منذ عام 1500 على أقل تقدير، عندما بدأ التوثيق بشأن الطيور. وخلال تنامي التجارة العالمية في الحقبة الاستعمارية، تعرضت الطيور بالمناطق الاستوائية ذات التنوع الأحيائي -مثالاً لا حصراً- لضرر شديد من جرّاء فقدان الموائل ومزاحمة الأنواع الدخيلة، وهي تهديدات لا تزال قائمة إلى اليوم.
وقد اختفى ما يقرب من 200 نوع إلى غير رجعة، وفقاً لتقديرات "المنظمة العالمية لحماية الطيور"، وهي الهيئة الرسمية المعنية بحفظ الطيور المسجلة على "القائمة الحمراء للأنواع المهددة بالانقراض" الصادرة عن "الاتحاد الدولي لصون الطبيعة" (IUCN). بل إن عدداً متزايداً من الأنواع أضحى معرضاً لخطر أقصى، مع احتمالات لا تدعو إلى التفاؤل؛ فمنها ما لم يتبقَّ منه سوى 50 طائراً بالغاً في البرية.
وقد اختفى ما يقرب من 200 نوع إلى غير رجعة، وفقاً لتقديرات "المنظمة العالمية لحماية الطيور"، وهي الهيئة الرسمية المعنية بحفظ الطيور المسجلة على "القائمة الحمراء للأنواع المهددة بالانقراض" الصادرة عن "الاتحاد الدولي لصون الطبيعة" (IUCN). بل إن عدداً متزايداً من الأنواع أضحى معرضاً لخطر أقصى، مع احتمالات لا تدعو إلى التفاؤل؛ فمنها ما لم يتبقَّ منه سوى 50 طائراً بالغاً في البرية.