الحرارة العالية تزيد أعداد إناث السلاحف

جنس السلاحف الخضراء تحدده درجات الحرارة، فقد تسبب دفء الطقس الناتج عن التغيرات المناخية في ارتفاع درجة حرارة البيض في فترة الحضانة، وأدى هذا بدوره إلى زيادة عدد الإناث. الصورة: Troy Mayne
رويترزاكتشفت دراسة جديدة أن ارتفاع درجات الحرارة عند الحاجز المرجاني العظيم في أستراليا، يتسبب في ولادة أعداد أكبر من إناث "السلاحف الخضراء"؛ الأمر الذي قد يقضي على هذا النوع من الحيوانات البحرية. ولأن جنس السلاحف الخضراء تحدده درجات الحرارة، فقد تسبب...
رويترز
اكتشفت دراسة جديدة أن ارتفاع درجات الحرارة عند الحاجز المرجاني العظيم في أستراليا، يتسبب في ولادة أعداد أكبر من إناث "السلاحف الخضراء"؛ الأمر الذي قد يقضي على هذا النوع من الحيوانات البحرية. ولأن جنس السلاحف الخضراء تحدده درجات الحرارة، فقد تسبب دفء الطقس الناتج عن التغيرات المناخية في ارتفاع درجة حرارة البيض في فترة الحضانة، وأدى هذا بدوره إلى زيادة عدد الإناث.
وكشفت الدراسة -التي نشرت الأسبوع الماضي- أن أكثر من 99 بالمئة من السلاحف صغيرة السن ودون سن التكاثر في الجزء الشمالي من الحاجز المرجاني من الإناث، وأن النسبة تبلغ 69 بالمئة في جنوب الحاجز. وقال "ديرموت أوجورمان"، الرئيس التنفيذي لفرع أستراليا من الصندوق العالمي للحياة البرية: "ما نشهده الآن على الشواطئ الشمالية هو عدم ولادة أي ذكور على الإطلاق". وأضاف: "هذا يدق أجراس الإنذار من أجل بقاء تجمعات السلاحف الخضراء الشمالية في الأجل الطويل". وأجرت الدراسة كل من "الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي" و"جامعة ولاية كاليفورنيا" و"الصندوق العالمي للحفاظ على الحياة البرية" في أستراليا.

الحرارة العالية تزيد أعداد إناث السلاحف

جنس السلاحف الخضراء تحدده درجات الحرارة، فقد تسبب دفء الطقس الناتج عن التغيرات المناخية في ارتفاع درجة حرارة البيض في فترة الحضانة، وأدى هذا بدوره إلى زيادة عدد الإناث. الصورة: Troy Mayne
رويترزاكتشفت دراسة جديدة أن ارتفاع درجات الحرارة عند الحاجز المرجاني العظيم في أستراليا، يتسبب في ولادة أعداد أكبر من إناث "السلاحف الخضراء"؛ الأمر الذي قد يقضي على هذا النوع من الحيوانات البحرية. ولأن جنس السلاحف الخضراء تحدده درجات الحرارة، فقد تسبب...
رويترز
اكتشفت دراسة جديدة أن ارتفاع درجات الحرارة عند الحاجز المرجاني العظيم في أستراليا، يتسبب في ولادة أعداد أكبر من إناث "السلاحف الخضراء"؛ الأمر الذي قد يقضي على هذا النوع من الحيوانات البحرية. ولأن جنس السلاحف الخضراء تحدده درجات الحرارة، فقد تسبب دفء الطقس الناتج عن التغيرات المناخية في ارتفاع درجة حرارة البيض في فترة الحضانة، وأدى هذا بدوره إلى زيادة عدد الإناث.
وكشفت الدراسة -التي نشرت الأسبوع الماضي- أن أكثر من 99 بالمئة من السلاحف صغيرة السن ودون سن التكاثر في الجزء الشمالي من الحاجز المرجاني من الإناث، وأن النسبة تبلغ 69 بالمئة في جنوب الحاجز. وقال "ديرموت أوجورمان"، الرئيس التنفيذي لفرع أستراليا من الصندوق العالمي للحياة البرية: "ما نشهده الآن على الشواطئ الشمالية هو عدم ولادة أي ذكور على الإطلاق". وأضاف: "هذا يدق أجراس الإنذار من أجل بقاء تجمعات السلاحف الخضراء الشمالية في الأجل الطويل". وأجرت الدراسة كل من "الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي" و"جامعة ولاية كاليفورنيا" و"الصندوق العالمي للحفاظ على الحياة البرية" في أستراليا.