موز لا يحتاج إلى تقشير
سكاي نيوز عربيةتمكن مزارعون يابانيون -مؤخرا- من ابتكار نوع من فاكهة الموز يمكن أكله بشكل كامل، بما في ذلك القشور التي دأب الناس على رميها. وبحسب ما أوردت صحيفة "تلغراف" البريطانية، فإن إنتاج هذا النوع الفريد من الموز يعتمد على تقنية تجميد تم تطويرها في...
سكاي نيوز عربية
تمكن مزارعون يابانيون -مؤخرا- من ابتكار نوع من فاكهة الموز يمكن أكله بشكل كامل، بما في ذلك القشور التي دأب الناس على رميها. وبحسب ما أوردت صحيفة "تلغراف" البريطانية، فإن إنتاج هذا النوع الفريد من الموز يعتمد على تقنية تجميد تم تطويرها في مزرعة بمنطقة "أوكوياما" غربي البلاد.
ولا تستخدم التقنية الحالية أي مواد كيماوية، كما تعتمد طريقة عرفت خلال العصر الجليدي، بإبقاء الفاكهة في حرارة متدنية تقل عن 60 درجة مئوية. وتؤدي البرودة البالغة إلى تحفيز النمو السريع للفاكهة، وهو ما يجعل نبتة الموز تينع في قرابة أربعة أشهر فقط عوضا عن مدة عامين المألوفة. ويمتاز الموز الذي يكبر في حرارة متدنية، بحلاوة مذاقه مقارنة بالموز العادي، كما أنه قابل للأكل بشكل كامل. لكن إنتاج هذا النوع من الموز ما يزال محدودا في المنطقة، إذ لا تباع منه سوى عشر حبات في الأسبوع، وسعر كل واحدة منها يفوق أربعة جنيهات إسترلينية.
تمكن مزارعون يابانيون -مؤخرا- من ابتكار نوع من فاكهة الموز يمكن أكله بشكل كامل، بما في ذلك القشور التي دأب الناس على رميها. وبحسب ما أوردت صحيفة "تلغراف" البريطانية، فإن إنتاج هذا النوع الفريد من الموز يعتمد على تقنية تجميد تم تطويرها في مزرعة بمنطقة "أوكوياما" غربي البلاد.
ولا تستخدم التقنية الحالية أي مواد كيماوية، كما تعتمد طريقة عرفت خلال العصر الجليدي، بإبقاء الفاكهة في حرارة متدنية تقل عن 60 درجة مئوية. وتؤدي البرودة البالغة إلى تحفيز النمو السريع للفاكهة، وهو ما يجعل نبتة الموز تينع في قرابة أربعة أشهر فقط عوضا عن مدة عامين المألوفة. ويمتاز الموز الذي يكبر في حرارة متدنية، بحلاوة مذاقه مقارنة بالموز العادي، كما أنه قابل للأكل بشكل كامل. لكن إنتاج هذا النوع من الموز ما يزال محدودا في المنطقة، إذ لا تباع منه سوى عشر حبات في الأسبوع، وسعر كل واحدة منها يفوق أربعة جنيهات إسترلينية.
موز لا يحتاج إلى تقشير
سكاي نيوز عربيةتمكن مزارعون يابانيون -مؤخرا- من ابتكار نوع من فاكهة الموز يمكن أكله بشكل كامل، بما في ذلك القشور التي دأب الناس على رميها. وبحسب ما أوردت صحيفة "تلغراف" البريطانية، فإن إنتاج هذا النوع الفريد من الموز يعتمد على تقنية تجميد تم تطويرها في...
سكاي نيوز عربية
تمكن مزارعون يابانيون -مؤخرا- من ابتكار نوع من فاكهة الموز يمكن أكله بشكل كامل، بما في ذلك القشور التي دأب الناس على رميها. وبحسب ما أوردت صحيفة "تلغراف" البريطانية، فإن إنتاج هذا النوع الفريد من الموز يعتمد على تقنية تجميد تم تطويرها في مزرعة بمنطقة "أوكوياما" غربي البلاد.
ولا تستخدم التقنية الحالية أي مواد كيماوية، كما تعتمد طريقة عرفت خلال العصر الجليدي، بإبقاء الفاكهة في حرارة متدنية تقل عن 60 درجة مئوية. وتؤدي البرودة البالغة إلى تحفيز النمو السريع للفاكهة، وهو ما يجعل نبتة الموز تينع في قرابة أربعة أشهر فقط عوضا عن مدة عامين المألوفة. ويمتاز الموز الذي يكبر في حرارة متدنية، بحلاوة مذاقه مقارنة بالموز العادي، كما أنه قابل للأكل بشكل كامل. لكن إنتاج هذا النوع من الموز ما يزال محدودا في المنطقة، إذ لا تباع منه سوى عشر حبات في الأسبوع، وسعر كل واحدة منها يفوق أربعة جنيهات إسترلينية.
تمكن مزارعون يابانيون -مؤخرا- من ابتكار نوع من فاكهة الموز يمكن أكله بشكل كامل، بما في ذلك القشور التي دأب الناس على رميها. وبحسب ما أوردت صحيفة "تلغراف" البريطانية، فإن إنتاج هذا النوع الفريد من الموز يعتمد على تقنية تجميد تم تطويرها في مزرعة بمنطقة "أوكوياما" غربي البلاد.
ولا تستخدم التقنية الحالية أي مواد كيماوية، كما تعتمد طريقة عرفت خلال العصر الجليدي، بإبقاء الفاكهة في حرارة متدنية تقل عن 60 درجة مئوية. وتؤدي البرودة البالغة إلى تحفيز النمو السريع للفاكهة، وهو ما يجعل نبتة الموز تينع في قرابة أربعة أشهر فقط عوضا عن مدة عامين المألوفة. ويمتاز الموز الذي يكبر في حرارة متدنية، بحلاوة مذاقه مقارنة بالموز العادي، كما أنه قابل للأكل بشكل كامل. لكن إنتاج هذا النوع من الموز ما يزال محدودا في المنطقة، إذ لا تباع منه سوى عشر حبات في الأسبوع، وسعر كل واحدة منها يفوق أربعة جنيهات إسترلينية.