بـذور القصعين الصحية

كان القصعين فيما مضى نبتة منزلية بالأساس، وهو عادة ما يُصنَّف ضمن الحبوب القديمة. لكنه من الناحية التقنية بذرةٌ تصير هلامية حين تُوضع في الماء أو في أي سائل آخر.
لقد ولَّى زمانٌ كان فيه القصعين (وهو من فصيلة الشفويات، ويسمى علميا Salvia hispanica) في عِداد النباتات المنزلية خلال ثمانينيات القرن الماضي. فاليوم زادت شعبية بذوره -المعروفة أيضا باسم بذور الشيا- لسبـب وجيه يتجلى في قيمتـها الغذائية؛ فهي غنية...
لقد ولَّى زمانٌ كان فيه القصعين (وهو من فصيلة الشفويات، ويسمى علميا Salvia hispanica) في عِداد النباتات المنزلية خلال ثمانينيات القرن الماضي. فاليوم زادت شعبية بذوره -المعروفة أيضا باسم بذور الشيا- لسبـب وجيه يتجلى في قيمتـها الغذائية؛ فهي غنية بالأوميغا 3 والبروتينات والألياف والكالسيوم فضلا عن خلوها من الغلوتين. ويُقال إنها تصلح لأغراض شتى.. مـن الهضمِ إلى صحة الشعر والجلد والأظافر.
حتى زمن قريب، لم يكن القصعين -وموطنه الأصلي المكسيك وغواتيمالا- يُزرعُ كثيرا خارج أميركا الوسطى والجنوبية وأستراليا؛ واليومَ أضحى بضعة مزارعين في الولايات المتحدة ينتجون صنف قصعين طَوَّرَ بذوره باحثون بجامعة "كنتاكي" لملاءمة قلة عدد الساعات المشمسة في أميركا الشمالية. يقول "تيم فيليبس"، وهو منتج بذور قصعين أميركي: "إن الطلب آخذ في الارتفاع، وسيساهم القصعين المحلي بإنتاج ثابت ذي جودة عالية".

بـذور القصعين الصحية

كان القصعين فيما مضى نبتة منزلية بالأساس، وهو عادة ما يُصنَّف ضمن الحبوب القديمة. لكنه من الناحية التقنية بذرةٌ تصير هلامية حين تُوضع في الماء أو في أي سائل آخر.
لقد ولَّى زمانٌ كان فيه القصعين (وهو من فصيلة الشفويات، ويسمى علميا Salvia hispanica) في عِداد النباتات المنزلية خلال ثمانينيات القرن الماضي. فاليوم زادت شعبية بذوره -المعروفة أيضا باسم بذور الشيا- لسبـب وجيه يتجلى في قيمتـها الغذائية؛ فهي غنية...
لقد ولَّى زمانٌ كان فيه القصعين (وهو من فصيلة الشفويات، ويسمى علميا Salvia hispanica) في عِداد النباتات المنزلية خلال ثمانينيات القرن الماضي. فاليوم زادت شعبية بذوره -المعروفة أيضا باسم بذور الشيا- لسبـب وجيه يتجلى في قيمتـها الغذائية؛ فهي غنية بالأوميغا 3 والبروتينات والألياف والكالسيوم فضلا عن خلوها من الغلوتين. ويُقال إنها تصلح لأغراض شتى.. مـن الهضمِ إلى صحة الشعر والجلد والأظافر.
حتى زمن قريب، لم يكن القصعين -وموطنه الأصلي المكسيك وغواتيمالا- يُزرعُ كثيرا خارج أميركا الوسطى والجنوبية وأستراليا؛ واليومَ أضحى بضعة مزارعين في الولايات المتحدة ينتجون صنف قصعين طَوَّرَ بذوره باحثون بجامعة "كنتاكي" لملاءمة قلة عدد الساعات المشمسة في أميركا الشمالية. يقول "تيم فيليبس"، وهو منتج بذور قصعين أميركي: "إن الطلب آخذ في الارتفاع، وسيساهم القصعين المحلي بإنتاج ثابت ذي جودة عالية".