عواصف سيبيرية تجتاح الجزر البريطانية
أدنبره، دبلن- رويترزاجتاحت عواصف ثلجية قادمة من سيبيريا كلاً من بريطانيا وأيرلندا يوم الخميس، وتسبب أسوأ طقس منذ عام 1991 في تقطع السبل بالمئات من قائدي السيارات في أسكتلندا وإغلاق آلاف المدارس وإلغاء رحلات الطيران. ومع وصول منسوب الثلوج إلى 90...
أدنبره، دبلن- رويترز
اجتاحت عواصف ثلجية قادمة من سيبيريا كلاً من بريطانيا وأيرلندا يوم الخميس، وتسبب أسوأ طقس منذ عام 1991 في تقطع السبل بالمئات من قائدي السيارات في أسكتلندا وإغلاق آلاف المدارس وإلغاء رحلات الطيران. ومع وصول منسوب الثلوج إلى 90 سنتيمتراً، وانخفاض الحرارة إلى 10.3 درجة تحت الصفر في أسكتلندا، أصدرت هيئات الأرصاد في بريطانيا وأيرلندا أعلى درجات التحذير التي تنصح الناس بالبقاء في منازلهم لخطورة التنقل على الطرق. وأعلنت الأرصاد أنها تتوقع تفاقم أحوال الطقس الثلجي في الأيام المقبلة. وتوقعت هيئات الأرصاد تساقط المزيد من الثلوج مع اقتراب العاصفة "إيما" القادمة من البرتغال وفرنسا صوب جنوب إنجلترا وأيرلندا.
وترجع موجة البرد التي أُطلق عليها اسم "وحش من الشرق" إلى ارتفاع مفاجئ في درجات الحرارة فوق القطب الشمالي، مما أضعف التيار الذي يأتي بالهواء الدافئ من المحيط الأطلسي إلى أيرلندا وبريطانيا. وفي اسكتلندا أُغلقت مدارس في وسط البلاد لليوم الثالث، فضلا عن بعض الشركات والمتاجر في ظل إغلاق عدد كبير من الطرق وبقاء عدد محدود من خدمات القطارات والحافلات. وأغلق أيضا مطارا أدنبره وغلاسغو.
وتستعد أيرلندا لتسجيل أسوأ موجة ثلوج منذ عام 1982 في ظل توقف وسائل النقل العام وإغلاق المدارس في أنحاء الجمهورية. وفي سويسرا، أغلق مطار جنيف عدة ساعات وألغيت عشرات الرحلات. وأعاقت الثلوج الحركة على بعض الطرق والسكك الحديدية. وحصلت فرنسا على حصتها من الثلوج ووصلت إلى ساحل الريفيرا في جنوب شرق البلاد. وتساقطت الثلوج على مساحات واسعة من شمال إيطاليا خلال الليل ما تسبب بتعطيل حركة النقل على السكك الحديدية.
اجتاحت عواصف ثلجية قادمة من سيبيريا كلاً من بريطانيا وأيرلندا يوم الخميس، وتسبب أسوأ طقس منذ عام 1991 في تقطع السبل بالمئات من قائدي السيارات في أسكتلندا وإغلاق آلاف المدارس وإلغاء رحلات الطيران. ومع وصول منسوب الثلوج إلى 90 سنتيمتراً، وانخفاض الحرارة إلى 10.3 درجة تحت الصفر في أسكتلندا، أصدرت هيئات الأرصاد في بريطانيا وأيرلندا أعلى درجات التحذير التي تنصح الناس بالبقاء في منازلهم لخطورة التنقل على الطرق. وأعلنت الأرصاد أنها تتوقع تفاقم أحوال الطقس الثلجي في الأيام المقبلة. وتوقعت هيئات الأرصاد تساقط المزيد من الثلوج مع اقتراب العاصفة "إيما" القادمة من البرتغال وفرنسا صوب جنوب إنجلترا وأيرلندا.
وترجع موجة البرد التي أُطلق عليها اسم "وحش من الشرق" إلى ارتفاع مفاجئ في درجات الحرارة فوق القطب الشمالي، مما أضعف التيار الذي يأتي بالهواء الدافئ من المحيط الأطلسي إلى أيرلندا وبريطانيا. وفي اسكتلندا أُغلقت مدارس في وسط البلاد لليوم الثالث، فضلا عن بعض الشركات والمتاجر في ظل إغلاق عدد كبير من الطرق وبقاء عدد محدود من خدمات القطارات والحافلات. وأغلق أيضا مطارا أدنبره وغلاسغو.
وتستعد أيرلندا لتسجيل أسوأ موجة ثلوج منذ عام 1982 في ظل توقف وسائل النقل العام وإغلاق المدارس في أنحاء الجمهورية. وفي سويسرا، أغلق مطار جنيف عدة ساعات وألغيت عشرات الرحلات. وأعاقت الثلوج الحركة على بعض الطرق والسكك الحديدية. وحصلت فرنسا على حصتها من الثلوج ووصلت إلى ساحل الريفيرا في جنوب شرق البلاد. وتساقطت الثلوج على مساحات واسعة من شمال إيطاليا خلال الليل ما تسبب بتعطيل حركة النقل على السكك الحديدية.
عواصف سيبيرية تجتاح الجزر البريطانية
أدنبره، دبلن- رويترزاجتاحت عواصف ثلجية قادمة من سيبيريا كلاً من بريطانيا وأيرلندا يوم الخميس، وتسبب أسوأ طقس منذ عام 1991 في تقطع السبل بالمئات من قائدي السيارات في أسكتلندا وإغلاق آلاف المدارس وإلغاء رحلات الطيران. ومع وصول منسوب الثلوج إلى 90...
أدنبره، دبلن- رويترز
اجتاحت عواصف ثلجية قادمة من سيبيريا كلاً من بريطانيا وأيرلندا يوم الخميس، وتسبب أسوأ طقس منذ عام 1991 في تقطع السبل بالمئات من قائدي السيارات في أسكتلندا وإغلاق آلاف المدارس وإلغاء رحلات الطيران. ومع وصول منسوب الثلوج إلى 90 سنتيمتراً، وانخفاض الحرارة إلى 10.3 درجة تحت الصفر في أسكتلندا، أصدرت هيئات الأرصاد في بريطانيا وأيرلندا أعلى درجات التحذير التي تنصح الناس بالبقاء في منازلهم لخطورة التنقل على الطرق. وأعلنت الأرصاد أنها تتوقع تفاقم أحوال الطقس الثلجي في الأيام المقبلة. وتوقعت هيئات الأرصاد تساقط المزيد من الثلوج مع اقتراب العاصفة "إيما" القادمة من البرتغال وفرنسا صوب جنوب إنجلترا وأيرلندا.
وترجع موجة البرد التي أُطلق عليها اسم "وحش من الشرق" إلى ارتفاع مفاجئ في درجات الحرارة فوق القطب الشمالي، مما أضعف التيار الذي يأتي بالهواء الدافئ من المحيط الأطلسي إلى أيرلندا وبريطانيا. وفي اسكتلندا أُغلقت مدارس في وسط البلاد لليوم الثالث، فضلا عن بعض الشركات والمتاجر في ظل إغلاق عدد كبير من الطرق وبقاء عدد محدود من خدمات القطارات والحافلات. وأغلق أيضا مطارا أدنبره وغلاسغو.
وتستعد أيرلندا لتسجيل أسوأ موجة ثلوج منذ عام 1982 في ظل توقف وسائل النقل العام وإغلاق المدارس في أنحاء الجمهورية. وفي سويسرا، أغلق مطار جنيف عدة ساعات وألغيت عشرات الرحلات. وأعاقت الثلوج الحركة على بعض الطرق والسكك الحديدية. وحصلت فرنسا على حصتها من الثلوج ووصلت إلى ساحل الريفيرا في جنوب شرق البلاد. وتساقطت الثلوج على مساحات واسعة من شمال إيطاليا خلال الليل ما تسبب بتعطيل حركة النقل على السكك الحديدية.
اجتاحت عواصف ثلجية قادمة من سيبيريا كلاً من بريطانيا وأيرلندا يوم الخميس، وتسبب أسوأ طقس منذ عام 1991 في تقطع السبل بالمئات من قائدي السيارات في أسكتلندا وإغلاق آلاف المدارس وإلغاء رحلات الطيران. ومع وصول منسوب الثلوج إلى 90 سنتيمتراً، وانخفاض الحرارة إلى 10.3 درجة تحت الصفر في أسكتلندا، أصدرت هيئات الأرصاد في بريطانيا وأيرلندا أعلى درجات التحذير التي تنصح الناس بالبقاء في منازلهم لخطورة التنقل على الطرق. وأعلنت الأرصاد أنها تتوقع تفاقم أحوال الطقس الثلجي في الأيام المقبلة. وتوقعت هيئات الأرصاد تساقط المزيد من الثلوج مع اقتراب العاصفة "إيما" القادمة من البرتغال وفرنسا صوب جنوب إنجلترا وأيرلندا.
وترجع موجة البرد التي أُطلق عليها اسم "وحش من الشرق" إلى ارتفاع مفاجئ في درجات الحرارة فوق القطب الشمالي، مما أضعف التيار الذي يأتي بالهواء الدافئ من المحيط الأطلسي إلى أيرلندا وبريطانيا. وفي اسكتلندا أُغلقت مدارس في وسط البلاد لليوم الثالث، فضلا عن بعض الشركات والمتاجر في ظل إغلاق عدد كبير من الطرق وبقاء عدد محدود من خدمات القطارات والحافلات. وأغلق أيضا مطارا أدنبره وغلاسغو.
وتستعد أيرلندا لتسجيل أسوأ موجة ثلوج منذ عام 1982 في ظل توقف وسائل النقل العام وإغلاق المدارس في أنحاء الجمهورية. وفي سويسرا، أغلق مطار جنيف عدة ساعات وألغيت عشرات الرحلات. وأعاقت الثلوج الحركة على بعض الطرق والسكك الحديدية. وحصلت فرنسا على حصتها من الثلوج ووصلت إلى ساحل الريفيرا في جنوب شرق البلاد. وتساقطت الثلوج على مساحات واسعة من شمال إيطاليا خلال الليل ما تسبب بتعطيل حركة النقل على السكك الحديدية.