عُــمـرٌ من المساواة.. الغائبـة

في الولايات المتحدة، يمكن لعرق المرء والإثنية التي ينتمي إليها أن يحددا تفاصيل حياته من ميلاده إلى مماته. فثمة فوارق ثابتة في الصحة والثروة والحصول على التعليم، بين الفئات الديموغرافية الرئيسة الأربع: البيض (من غير الأميركيين اللاتينيين)، والآسيويون،...
في الولايات المتحدة، يمكن لعرق المرء والإثنية التي ينتمي إليها أن يحددا تفاصيل حياته من ميلاده إلى مماته. فثمة فوارق ثابتة في الصحة والثروة والحصول على التعليم، بين الفئات الديموغرافية الرئيسة الأربع: البيض (من غير الأميركيين اللاتينيين)، والآسيويون، والأميركيون اللاتينيّون، والسود. وقد تتفاقم تلك الفوارق مع مرور الزمن. على سبيل المثال، يحصل المواطنون السود والأميركيون اللاتينيّون على أجور أقل من نظرائهم البيض والآسيويين؛ وغالباً ما يعجز أصحاب الدخل المحدود هؤلاء عن توفير المال الكافي لتعليم أبنائهم تعليماً جيداً. وبالنتيجة، يَصعب على من يفتقد إلى شهادة جامعية أن يرتقي السلم الاجتماعي.

عُــمـرٌ من المساواة.. الغائبـة

في الولايات المتحدة، يمكن لعرق المرء والإثنية التي ينتمي إليها أن يحددا تفاصيل حياته من ميلاده إلى مماته. فثمة فوارق ثابتة في الصحة والثروة والحصول على التعليم، بين الفئات الديموغرافية الرئيسة الأربع: البيض (من غير الأميركيين اللاتينيين)، والآسيويون،...
في الولايات المتحدة، يمكن لعرق المرء والإثنية التي ينتمي إليها أن يحددا تفاصيل حياته من ميلاده إلى مماته. فثمة فوارق ثابتة في الصحة والثروة والحصول على التعليم، بين الفئات الديموغرافية الرئيسة الأربع: البيض (من غير الأميركيين اللاتينيين)، والآسيويون، والأميركيون اللاتينيّون، والسود. وقد تتفاقم تلك الفوارق مع مرور الزمن. على سبيل المثال، يحصل المواطنون السود والأميركيون اللاتينيّون على أجور أقل من نظرائهم البيض والآسيويين؛ وغالباً ما يعجز أصحاب الدخل المحدود هؤلاء عن توفير المال الكافي لتعليم أبنائهم تعليماً جيداً. وبالنتيجة، يَصعب على من يفتقد إلى شهادة جامعية أن يرتقي السلم الاجتماعي.