نباتات يجفوها النوم
"الاستنبات السريع" يُؤتِي ثماره في وقتٍ أقصرلولا أن الشمس تغيب ليلاً عن حقول القمح والشعير، لَنَمَتْ بوتيرة أسرع. دفعت هذه المعلومة مجموعة دولية من العلماء إلى إبقاء ضياء "الشمس" ساطعاً أطول فترة ممكنة، ضمن أسلوب "استنبات سريع" للنباتات؛ إذ تَنشر...
"الاستنبات السريع" يُؤتِي ثماره في وقتٍ أقصر
لولا أن الشمس تغيب ليلاً عن حقول القمح والشعير، لَنَمَتْ بوتيرة أسرع. دفعت هذه المعلومة مجموعة دولية من العلماء إلى إبقاء ضياء "الشمس" ساطعاً أطول فترة ممكنة، ضمن أسلوب "استنبات سريع" للنباتات؛ إذ تَنشر مصابيحُ الصمام الثنائي الباعث للضوء (LED) أنوارها -عند أطوال موجات الألوان المثلى- على محاصيل البيوت الزجاجية طيلة النهار وفي جل فترات الليل. ويَنتج عن ذلك جني محاصيل عالية الإنتاجية. فمقارنة مع نبتة القمح في الحقل العادي -والتي تُؤتي الحَبَّ مرة في السنة-، فإن النبتة المغمورة بالضوء 22 ساعة في اليوم تحقق إنتاجية قد تبلغ ستة أجيال في السنة، وبجزء بسيط من تكلفة الطاقة التي تتطلبها مصابيح التدفئة الحالية.
تواجه الثدييات خطرَ الإصابة بالأمراض أو بما هو أسوأ إنْ هجرها النوم؛ أمّا المحاصيل الزراعية فتظَل "صحيحة معافاة وقادرة على الإنتاج الوفير"، على حد قول "لي هيكي"، المتخصص في بيولوجيا البذور لدى "اتحاد كوينزلاند للزراعة والابتكار الغذائي" في أستراليا. ومن شأن التوجه الحالي نحو الزراعة الحضرية وكفاءة المحاصيل أن يمهد السبيل لاستخدام تقنية الاستنبات السريع بالإضاءة الطويلة في زرع محاصيل أخرى صالحة للأكل كالذرة والأرز. وسيقدم اختبار المورّثات على المحاصيل ذات الإنتاج أجوبةً جديدة بشأن تحقيق نمو أسرع وأكثر كفاءة.. سواء تحت الأضواء أو في حقول المزارعين.
لولا أن الشمس تغيب ليلاً عن حقول القمح والشعير، لَنَمَتْ بوتيرة أسرع. دفعت هذه المعلومة مجموعة دولية من العلماء إلى إبقاء ضياء "الشمس" ساطعاً أطول فترة ممكنة، ضمن أسلوب "استنبات سريع" للنباتات؛ إذ تَنشر مصابيحُ الصمام الثنائي الباعث للضوء (LED) أنوارها -عند أطوال موجات الألوان المثلى- على محاصيل البيوت الزجاجية طيلة النهار وفي جل فترات الليل. ويَنتج عن ذلك جني محاصيل عالية الإنتاجية. فمقارنة مع نبتة القمح في الحقل العادي -والتي تُؤتي الحَبَّ مرة في السنة-، فإن النبتة المغمورة بالضوء 22 ساعة في اليوم تحقق إنتاجية قد تبلغ ستة أجيال في السنة، وبجزء بسيط من تكلفة الطاقة التي تتطلبها مصابيح التدفئة الحالية.
تواجه الثدييات خطرَ الإصابة بالأمراض أو بما هو أسوأ إنْ هجرها النوم؛ أمّا المحاصيل الزراعية فتظَل "صحيحة معافاة وقادرة على الإنتاج الوفير"، على حد قول "لي هيكي"، المتخصص في بيولوجيا البذور لدى "اتحاد كوينزلاند للزراعة والابتكار الغذائي" في أستراليا. ومن شأن التوجه الحالي نحو الزراعة الحضرية وكفاءة المحاصيل أن يمهد السبيل لاستخدام تقنية الاستنبات السريع بالإضاءة الطويلة في زرع محاصيل أخرى صالحة للأكل كالذرة والأرز. وسيقدم اختبار المورّثات على المحاصيل ذات الإنتاج أجوبةً جديدة بشأن تحقيق نمو أسرع وأكثر كفاءة.. سواء تحت الأضواء أو في حقول المزارعين.
نباتات يجفوها النوم
- دانيال ستون
"الاستنبات السريع" يُؤتِي ثماره في وقتٍ أقصرلولا أن الشمس تغيب ليلاً عن حقول القمح والشعير، لَنَمَتْ بوتيرة أسرع. دفعت هذه المعلومة مجموعة دولية من العلماء إلى إبقاء ضياء "الشمس" ساطعاً أطول فترة ممكنة، ضمن أسلوب "استنبات سريع" للنباتات؛ إذ تَنشر...
"الاستنبات السريع" يُؤتِي ثماره في وقتٍ أقصر
لولا أن الشمس تغيب ليلاً عن حقول القمح والشعير، لَنَمَتْ بوتيرة أسرع. دفعت هذه المعلومة مجموعة دولية من العلماء إلى إبقاء ضياء "الشمس" ساطعاً أطول فترة ممكنة، ضمن أسلوب "استنبات سريع" للنباتات؛ إذ تَنشر مصابيحُ الصمام الثنائي الباعث للضوء (LED) أنوارها -عند أطوال موجات الألوان المثلى- على محاصيل البيوت الزجاجية طيلة النهار وفي جل فترات الليل. ويَنتج عن ذلك جني محاصيل عالية الإنتاجية. فمقارنة مع نبتة القمح في الحقل العادي -والتي تُؤتي الحَبَّ مرة في السنة-، فإن النبتة المغمورة بالضوء 22 ساعة في اليوم تحقق إنتاجية قد تبلغ ستة أجيال في السنة، وبجزء بسيط من تكلفة الطاقة التي تتطلبها مصابيح التدفئة الحالية.
تواجه الثدييات خطرَ الإصابة بالأمراض أو بما هو أسوأ إنْ هجرها النوم؛ أمّا المحاصيل الزراعية فتظَل "صحيحة معافاة وقادرة على الإنتاج الوفير"، على حد قول "لي هيكي"، المتخصص في بيولوجيا البذور لدى "اتحاد كوينزلاند للزراعة والابتكار الغذائي" في أستراليا. ومن شأن التوجه الحالي نحو الزراعة الحضرية وكفاءة المحاصيل أن يمهد السبيل لاستخدام تقنية الاستنبات السريع بالإضاءة الطويلة في زرع محاصيل أخرى صالحة للأكل كالذرة والأرز. وسيقدم اختبار المورّثات على المحاصيل ذات الإنتاج أجوبةً جديدة بشأن تحقيق نمو أسرع وأكثر كفاءة.. سواء تحت الأضواء أو في حقول المزارعين.
لولا أن الشمس تغيب ليلاً عن حقول القمح والشعير، لَنَمَتْ بوتيرة أسرع. دفعت هذه المعلومة مجموعة دولية من العلماء إلى إبقاء ضياء "الشمس" ساطعاً أطول فترة ممكنة، ضمن أسلوب "استنبات سريع" للنباتات؛ إذ تَنشر مصابيحُ الصمام الثنائي الباعث للضوء (LED) أنوارها -عند أطوال موجات الألوان المثلى- على محاصيل البيوت الزجاجية طيلة النهار وفي جل فترات الليل. ويَنتج عن ذلك جني محاصيل عالية الإنتاجية. فمقارنة مع نبتة القمح في الحقل العادي -والتي تُؤتي الحَبَّ مرة في السنة-، فإن النبتة المغمورة بالضوء 22 ساعة في اليوم تحقق إنتاجية قد تبلغ ستة أجيال في السنة، وبجزء بسيط من تكلفة الطاقة التي تتطلبها مصابيح التدفئة الحالية.
تواجه الثدييات خطرَ الإصابة بالأمراض أو بما هو أسوأ إنْ هجرها النوم؛ أمّا المحاصيل الزراعية فتظَل "صحيحة معافاة وقادرة على الإنتاج الوفير"، على حد قول "لي هيكي"، المتخصص في بيولوجيا البذور لدى "اتحاد كوينزلاند للزراعة والابتكار الغذائي" في أستراليا. ومن شأن التوجه الحالي نحو الزراعة الحضرية وكفاءة المحاصيل أن يمهد السبيل لاستخدام تقنية الاستنبات السريع بالإضاءة الطويلة في زرع محاصيل أخرى صالحة للأكل كالذرة والأرز. وسيقدم اختبار المورّثات على المحاصيل ذات الإنتاج أجوبةً جديدة بشأن تحقيق نمو أسرع وأكثر كفاءة.. سواء تحت الأضواء أو في حقول المزارعين.