مغرّدون خارج الزمن

قد تدفع الهرموناتُ التي تحفزها الإضاءةُ الصناعية ليلاً الطيورَ المغردة -مثل أبي الحناء- إلى بدء إطلاق صيحات التزاوج في وقت أبكر من الموعد الطبيعي.
في فصل الربيع، تُحَيّي الطيورُ المغردةُ الشمسَ عند كل شروق وغروب بأصوات زقزقتها المتنافرة التي تهدف إلى إغراء الأزواج المحتملين ووضع "اليد" على موئل للغذاء. لكن الأضواء غير الطبيعية جعلت سماءَ الليل أكثر سطوعاً وشوَّشت على الإيقاعات الموسمية للطيور...
في فصل الربيع، تُحَيّي الطيورُ المغردةُ الشمسَ عند كل شروق وغروب بأصوات زقزقتها المتنافرة التي تهدف إلى إغراء الأزواج المحتملين ووضع "اليد" على موئل للغذاء. لكن الأضواء غير الطبيعية جعلت سماءَ الليل أكثر سطوعاً وشوَّشت على الإيقاعات الموسمية للطيور التي تتخذ من امتداد النهار مرجعاً لتغريدها. فمن أصل ستة أنواع من الطيور المغردة التي درسها العلماء في ألمانيا، بدأت أربعة منها تغرد في وقت مبكر من العام بسبب الإضاءة البشرية ليلاً. ولم تتضح بعدُ الآثار طويلة الأمد لهذا التلوث الضوئي على النظم البيئية للطيور.. وعلى بقائها.

مغرّدون خارج الزمن

قد تدفع الهرموناتُ التي تحفزها الإضاءةُ الصناعية ليلاً الطيورَ المغردة -مثل أبي الحناء- إلى بدء إطلاق صيحات التزاوج في وقت أبكر من الموعد الطبيعي.
في فصل الربيع، تُحَيّي الطيورُ المغردةُ الشمسَ عند كل شروق وغروب بأصوات زقزقتها المتنافرة التي تهدف إلى إغراء الأزواج المحتملين ووضع "اليد" على موئل للغذاء. لكن الأضواء غير الطبيعية جعلت سماءَ الليل أكثر سطوعاً وشوَّشت على الإيقاعات الموسمية للطيور...
في فصل الربيع، تُحَيّي الطيورُ المغردةُ الشمسَ عند كل شروق وغروب بأصوات زقزقتها المتنافرة التي تهدف إلى إغراء الأزواج المحتملين ووضع "اليد" على موئل للغذاء. لكن الأضواء غير الطبيعية جعلت سماءَ الليل أكثر سطوعاً وشوَّشت على الإيقاعات الموسمية للطيور التي تتخذ من امتداد النهار مرجعاً لتغريدها. فمن أصل ستة أنواع من الطيور المغردة التي درسها العلماء في ألمانيا، بدأت أربعة منها تغرد في وقت مبكر من العام بسبب الإضاءة البشرية ليلاً. ولم تتضح بعدُ الآثار طويلة الأمد لهذا التلوث الضوئي على النظم البيئية للطيور.. وعلى بقائها.