ثمة الآلاف من الدجاج البري في "جزيرة كاواي"، على أن أصله ظل لغزاً مبهماً فترة طويلة. فهل يتحدر أصله من "دجاج الأدغال الأحمر" الذي أحضره البولينيزيون إلى أرخبيل هاواي قبل نحو 1000 سنة، أم من الطيور التي ربّاها الإنسان في المزارع وهربت منها قبل زمن ليس...

ثمة الآلاف من الدجاج البري في "جزيرة كاواي"، على أن أصله ظل لغزاً مبهماً فترة طويلة. فهل يتحدر أصله من "دجاج الأدغال الأحمر" الذي أحضره البولينيزيون إلى أرخبيل هاواي قبل نحو 1000 سنة، أم من الطيور التي ربّاها الإنسان في المزارع وهربت منها قبل زمن ليس بعيد؟ يقول عالم الأحياء "إيبين غيرينغ" إن الاختبارات الوراثية تنسب أصله إلى مزيج من الاثنين. فمن شأن تربية هذه الطيور البرية مع الدواجن المستأنسَة أن تضيف تنوعاً وراثياً محموداً وتجعل دجاج المزارع أكثر عافية وصلابة.

ثمة الآلاف من الدجاج البري في "جزيرة كاواي"، على أن أصله ظل لغزاً مبهماً فترة طويلة. فهل يتحدر أصله من "دجاج الأدغال الأحمر" الذي أحضره البولينيزيون إلى أرخبيل هاواي قبل نحو 1000 سنة، أم من الطيور التي ربّاها الإنسان في المزارع وهربت منها قبل زمن ليس...

ثمة الآلاف من الدجاج البري في "جزيرة كاواي"، على أن أصله ظل لغزاً مبهماً فترة طويلة. فهل يتحدر أصله من "دجاج الأدغال الأحمر" الذي أحضره البولينيزيون إلى أرخبيل هاواي قبل نحو 1000 سنة، أم من الطيور التي ربّاها الإنسان في المزارع وهربت منها قبل زمن ليس بعيد؟ يقول عالم الأحياء "إيبين غيرينغ" إن الاختبارات الوراثية تنسب أصله إلى مزيج من الاثنين. فمن شأن تربية هذه الطيور البرية مع الدواجن المستأنسَة أن تضيف تنوعاً وراثياً محموداً وتجعل دجاج المزارع أكثر عافية وصلابة.