تسلق متعدد التضاريس
ستة أشهر قبل الرحلةالاستعداداتدُعيت لأن أصوّر مجموعة من الجيولوجيين الألمان كانوا يستعملون قراءات شديدة التفصيل لنظام تحديد المواقع العالمي (GPS) لقياس كيف أن حركة الصفائح القارّية تزيح سلسلة «جبال روينزوري» من مكانها. قبل أشهر من انطلاقنا، اشتريت...
ستة أشهر قبل الرحلة
دُعيت لأن أصوّر مجموعة من الجيولوجيين الألمان كانوا يستعملون قراءات شديدة التفصيل لنظام تحديد المواقع العالمي (GPS) لقياس كيف أن حركة الصفائح القارّية تزيح سلسلة «جبال روينزوري» من مكانها. قبل أشهر من انطلاقنا، اشتريت ثياباً وحقائب مضادّة للماء لحماية أجهزتي ضد المناخ الرطب. ومن ثم وضعنا استراتيجيتنا. تقع هذه السلسلة الجبلية على الحدود بين أوغندا وجمهورية الكونغو الديموقراطية. وبإلحاحٍ مني، فقد قرر الفريق السفر من الجانب الأوغندي، تفادياً لنشاط المتمرّدين في جمهورية الكونغو الديموقراطية.
أسبوعان قبل الرحلة
كانت الحرارة عند سفح «جبل بيكر» تناهز الـ 30 درجة مئوية؛ ولكن ما إن بدأنا بتسلّق الجبل حتى أصبح الجو بارداً، فرطباً، فعاصفاً.. وأخيراً مثلجاً. فانتقلنا من التعرّق إلى البرد القارس في بضعة أيام.
الاستعدادات
دُعيت لأن أصوّر مجموعة من الجيولوجيين الألمان كانوا يستعملون قراءات شديدة التفصيل لنظام تحديد المواقع العالمي (GPS) لقياس كيف أن حركة الصفائح القارّية تزيح سلسلة «جبال روينزوري» من مكانها. قبل أشهر من انطلاقنا، اشتريت ثياباً وحقائب مضادّة للماء لحماية أجهزتي ضد المناخ الرطب. ومن ثم وضعنا استراتيجيتنا. تقع هذه السلسلة الجبلية على الحدود بين أوغندا وجمهورية الكونغو الديموقراطية. وبإلحاحٍ مني، فقد قرر الفريق السفر من الجانب الأوغندي، تفادياً لنشاط المتمرّدين في جمهورية الكونغو الديموقراطية.
أسبوعان قبل الرحلة
قائمة المستلزمات
كانت الحرارة عند سفح «جبل بيكر» تناهز الـ 30 درجة مئوية؛ ولكن ما إن بدأنا بتسلّق الجبل حتى أصبح الجو بارداً، فرطباً، فعاصفاً.. وأخيراً مثلجاً. فانتقلنا من التعرّق إلى البرد القارس في بضعة أيام.
- كيس نوم دافئ
- أربع حقائب مضادّة للماء
- جهاز (GPS)
- شوكولا (بكميات كبيرة)
- مرشِّح استقطاب لعدسات الكاميرا لنشر ضوء الجبل
- محرك احتياطي للأقراص الصلبة لتنزيل الصور كل ليلة
- حبوب أسبرين لمعالجة دُوار المرتفعات.
تسلق متعدد التضاريس
- Christian Ziegler
ستة أشهر قبل الرحلةالاستعداداتدُعيت لأن أصوّر مجموعة من الجيولوجيين الألمان كانوا يستعملون قراءات شديدة التفصيل لنظام تحديد المواقع العالمي (GPS) لقياس كيف أن حركة الصفائح القارّية تزيح سلسلة «جبال روينزوري» من مكانها. قبل أشهر من انطلاقنا، اشتريت...
ستة أشهر قبل الرحلة
دُعيت لأن أصوّر مجموعة من الجيولوجيين الألمان كانوا يستعملون قراءات شديدة التفصيل لنظام تحديد المواقع العالمي (GPS) لقياس كيف أن حركة الصفائح القارّية تزيح سلسلة «جبال روينزوري» من مكانها. قبل أشهر من انطلاقنا، اشتريت ثياباً وحقائب مضادّة للماء لحماية أجهزتي ضد المناخ الرطب. ومن ثم وضعنا استراتيجيتنا. تقع هذه السلسلة الجبلية على الحدود بين أوغندا وجمهورية الكونغو الديموقراطية. وبإلحاحٍ مني، فقد قرر الفريق السفر من الجانب الأوغندي، تفادياً لنشاط المتمرّدين في جمهورية الكونغو الديموقراطية.
أسبوعان قبل الرحلة
كانت الحرارة عند سفح «جبل بيكر» تناهز الـ 30 درجة مئوية؛ ولكن ما إن بدأنا بتسلّق الجبل حتى أصبح الجو بارداً، فرطباً، فعاصفاً.. وأخيراً مثلجاً. فانتقلنا من التعرّق إلى البرد القارس في بضعة أيام.
الاستعدادات
دُعيت لأن أصوّر مجموعة من الجيولوجيين الألمان كانوا يستعملون قراءات شديدة التفصيل لنظام تحديد المواقع العالمي (GPS) لقياس كيف أن حركة الصفائح القارّية تزيح سلسلة «جبال روينزوري» من مكانها. قبل أشهر من انطلاقنا، اشتريت ثياباً وحقائب مضادّة للماء لحماية أجهزتي ضد المناخ الرطب. ومن ثم وضعنا استراتيجيتنا. تقع هذه السلسلة الجبلية على الحدود بين أوغندا وجمهورية الكونغو الديموقراطية. وبإلحاحٍ مني، فقد قرر الفريق السفر من الجانب الأوغندي، تفادياً لنشاط المتمرّدين في جمهورية الكونغو الديموقراطية.
أسبوعان قبل الرحلة
قائمة المستلزمات
كانت الحرارة عند سفح «جبل بيكر» تناهز الـ 30 درجة مئوية؛ ولكن ما إن بدأنا بتسلّق الجبل حتى أصبح الجو بارداً، فرطباً، فعاصفاً.. وأخيراً مثلجاً. فانتقلنا من التعرّق إلى البرد القارس في بضعة أيام.
- كيس نوم دافئ
- أربع حقائب مضادّة للماء
- جهاز (GPS)
- شوكولا (بكميات كبيرة)
- مرشِّح استقطاب لعدسات الكاميرا لنشر ضوء الجبل
- محرك احتياطي للأقراص الصلبة لتنزيل الصور كل ليلة
- حبوب أسبرين لمعالجة دُوار المرتفعات.