زيارة إلى منجم للكبريت
رحلة انطلقت الساعة الثانية بعد منتصف الليل إلى داخل بركان ناشط، حيث يستخرج عمال المنجم الكبريت من فوهة تطلق ألسنة لهب زرقاء.ستة أشهر قبل الرحلة: حلم بركانيّلطالما رغبت بتوثيق كيف يعيش الناس ويعملون في البيئات القاسية، لأن ذلك قد يعلّمنا سُبل التأقلم...
رحلة انطلقت الساعة الثانية بعد منتصف الليل إلى داخل بركان ناشط، حيث يستخرج عمال المنجم الكبريت من فوهة تطلق ألسنة لهب زرقاء.
ستة أشهر قبل الرحلة: حلم بركانيّ
لطالما رغبت بتوثيق كيف يعيش الناس ويعملون في البيئات القاسية، لأن ذلك قد يعلّمنا سُبل التأقلم مع كوكب متغيّر. ثمة جبل يُدعى «إجين» في مقاطعة جاوا الشرقية بإندونيسيا، يحوي بركاناً ناشطاً يضم بحيرة حمضيّة ومنجماً للكبريت. وعميقاً داخل فوهة البركان، وفي هواء ثقيل مشبع بالغازات السامّة، يستخرج عمّال المنجم قطعاً كبيرة من الكبريت؛ إذ ينقلون منه حمولات تتراوح أوزانها بين 70 و 90 كيلوجراماً إلى الحافّة في الأعلى ومن ثم يهبطون الجبل ليبيعوها لمعامل تستعمل الكبريت في تصنيع منتجات من قبيل مستحضرات التجميل والسكّر.
ستة أشهر قبل الرحلة: حلم بركانيّ
لطالما رغبت بتوثيق كيف يعيش الناس ويعملون في البيئات القاسية، لأن ذلك قد يعلّمنا سُبل التأقلم مع كوكب متغيّر. ثمة جبل يُدعى «إجين» في مقاطعة جاوا الشرقية بإندونيسيا، يحوي بركاناً ناشطاً يضم بحيرة حمضيّة ومنجماً للكبريت. وعميقاً داخل فوهة البركان، وفي هواء ثقيل مشبع بالغازات السامّة، يستخرج عمّال المنجم قطعاً كبيرة من الكبريت؛ إذ ينقلون منه حمولات تتراوح أوزانها بين 70 و 90 كيلوجراماً إلى الحافّة في الأعلى ومن ثم يهبطون الجبل ليبيعوها لمعامل تستعمل الكبريت في تصنيع منتجات من قبيل مستحضرات التجميل والسكّر.
زيارة إلى منجم للكبريت
- القصة كما سمعتها نينا ستروتشليك
رحلة انطلقت الساعة الثانية بعد منتصف الليل إلى داخل بركان ناشط، حيث يستخرج عمال المنجم الكبريت من فوهة تطلق ألسنة لهب زرقاء.ستة أشهر قبل الرحلة: حلم بركانيّلطالما رغبت بتوثيق كيف يعيش الناس ويعملون في البيئات القاسية، لأن ذلك قد يعلّمنا سُبل التأقلم...
رحلة انطلقت الساعة الثانية بعد منتصف الليل إلى داخل بركان ناشط، حيث يستخرج عمال المنجم الكبريت من فوهة تطلق ألسنة لهب زرقاء.
ستة أشهر قبل الرحلة: حلم بركانيّ
لطالما رغبت بتوثيق كيف يعيش الناس ويعملون في البيئات القاسية، لأن ذلك قد يعلّمنا سُبل التأقلم مع كوكب متغيّر. ثمة جبل يُدعى «إجين» في مقاطعة جاوا الشرقية بإندونيسيا، يحوي بركاناً ناشطاً يضم بحيرة حمضيّة ومنجماً للكبريت. وعميقاً داخل فوهة البركان، وفي هواء ثقيل مشبع بالغازات السامّة، يستخرج عمّال المنجم قطعاً كبيرة من الكبريت؛ إذ ينقلون منه حمولات تتراوح أوزانها بين 70 و 90 كيلوجراماً إلى الحافّة في الأعلى ومن ثم يهبطون الجبل ليبيعوها لمعامل تستعمل الكبريت في تصنيع منتجات من قبيل مستحضرات التجميل والسكّر.
ستة أشهر قبل الرحلة: حلم بركانيّ
لطالما رغبت بتوثيق كيف يعيش الناس ويعملون في البيئات القاسية، لأن ذلك قد يعلّمنا سُبل التأقلم مع كوكب متغيّر. ثمة جبل يُدعى «إجين» في مقاطعة جاوا الشرقية بإندونيسيا، يحوي بركاناً ناشطاً يضم بحيرة حمضيّة ومنجماً للكبريت. وعميقاً داخل فوهة البركان، وفي هواء ثقيل مشبع بالغازات السامّة، يستخرج عمّال المنجم قطعاً كبيرة من الكبريت؛ إذ ينقلون منه حمولات تتراوح أوزانها بين 70 و 90 كيلوجراماً إلى الحافّة في الأعلى ومن ثم يهبطون الجبل ليبيعوها لمعامل تستعمل الكبريت في تصنيع منتجات من قبيل مستحضرات التجميل والسكّر.