خبر يثلج الصدر لسكّان الكوكب الأحمر

البيت الجليدي قد يحفظ مستوطني المرّيخ من الإشعاعاتأتفكّر في الاستقرار على المرّيخ؟ إذن حذارِ من الإشعاعات هناك، فهي قاتلة. لذا فإن المَسكن الواقي (المرسوم أدناه) قد يستعمل الجليد لحمايتك ضد الإشعاعات الكونية المؤذية، في حين سيسمح بنفاذ الضوء إلى...
البيت الجليدي قد يحفظ مستوطني المرّيخ من الإشعاعات
أتفكّر في الاستقرار على المرّيخ؟ إذن حذارِ من الإشعاعات هناك، فهي قاتلة. لذا فإن المَسكن الواقي (المرسوم أدناه) قد يستعمل الجليد لحمايتك ضد الإشعاعات الكونية المؤذية، في حين سيسمح بنفاذ الضوء إلى داخله.
أما الخطة، فهي كالآتي: ستحطّ شحنةٌ من مكوّنات "مسكن المرّيخ الجليدي" على الكوكب وتبدأ بالتوزّع. عندها ستنتفخ مجموعة من الخلايا الدائرية ممتلئة بماءٍ مستجلب من مصادر مرّيخيّة. ومن ثم سيتجمّد الماء داخل الخلايا متحوّلاً إلى الدرع الواقية ضد الإشعاعات. ويمكن ربط هذه المساكن بعضها ببعض لتشكيل قاعدة قابلة للتوسعة.
وقد اختارت وكالة "ناسا" هذا المشروع ليكون ضمن مَهمّتها الحادية عشرة (MISSE-11) في عام 2019، إذ ستختبر قدرة تحمّل الموادّ المكوِّنة لذلك المسكن، من خلال ربطها إلى السطح الخارجي لـ"محطة الفضاء الدولية".

خبر يثلج الصدر لسكّان الكوكب الأحمر

البيت الجليدي قد يحفظ مستوطني المرّيخ من الإشعاعاتأتفكّر في الاستقرار على المرّيخ؟ إذن حذارِ من الإشعاعات هناك، فهي قاتلة. لذا فإن المَسكن الواقي (المرسوم أدناه) قد يستعمل الجليد لحمايتك ضد الإشعاعات الكونية المؤذية، في حين سيسمح بنفاذ الضوء إلى...
البيت الجليدي قد يحفظ مستوطني المرّيخ من الإشعاعات
أتفكّر في الاستقرار على المرّيخ؟ إذن حذارِ من الإشعاعات هناك، فهي قاتلة. لذا فإن المَسكن الواقي (المرسوم أدناه) قد يستعمل الجليد لحمايتك ضد الإشعاعات الكونية المؤذية، في حين سيسمح بنفاذ الضوء إلى داخله.
أما الخطة، فهي كالآتي: ستحطّ شحنةٌ من مكوّنات "مسكن المرّيخ الجليدي" على الكوكب وتبدأ بالتوزّع. عندها ستنتفخ مجموعة من الخلايا الدائرية ممتلئة بماءٍ مستجلب من مصادر مرّيخيّة. ومن ثم سيتجمّد الماء داخل الخلايا متحوّلاً إلى الدرع الواقية ضد الإشعاعات. ويمكن ربط هذه المساكن بعضها ببعض لتشكيل قاعدة قابلة للتوسعة.
وقد اختارت وكالة "ناسا" هذا المشروع ليكون ضمن مَهمّتها الحادية عشرة (MISSE-11) في عام 2019، إذ ستختبر قدرة تحمّل الموادّ المكوِّنة لذلك المسكن، من خلال ربطها إلى السطح الخارجي لـ"محطة الفضاء الدولية".