كثرة الأدمغة تنعش البحث العلمي
ثمة نقص في أعداد الأدمغة البشرية المتبرَّع بها. يحتاج علماء الأعصاب إلى أنسجة دماغية من جميع الأنواع لدراسة الأمراض التي تصيب أزيد من 15 بالمئة من الناس في العالم. وإليكم في هذا السياق قصة السيدة "تيش هيفل". ففي عام 2015، وبعد وفاة والد هيفل من جَرَّاء...
ثمة نقص في أعداد الأدمغة البشرية المتبرَّع بها. يحتاج علماء الأعصاب إلى أنسجة دماغية من جميع الأنواع لدراسة الأمراض التي تصيب أزيد من 15 بالمئة من الناس في العالم. وإليكم في هذا السياق قصة السيدة "تيش هيفل". ففي عام 2015، وبعد وفاة والد هيفل من جَرَّاء الخَرَف الناجم عن داء "جسيمات لِيوي" (Lewy Body Dementia)، أرادت العائلة التبرع بدماغه لأغراض البحث؛ على أنها كانت تُدرك أن الأمر أعقد كثيراً من مجرد الحصول على بطاقة متبرع. فكانت تلك التجربةُ دافعَ هيفل لإنشاء "مشروع التبرع بالأدمغة" وذلك "لزيادة الوعي بشدة الحاجة إلى التبرع"، وكذلك لتسهيل إجراءات التسجيل للراغبين في التبرع بأدمغتهم بعد وفاتهم. وفي غضون عامين اثنين، انخرط أزيد من 2000 متبرع في المشروع حتى الآن.
كثرة الأدمغة تنعش البحث العلمي
- لوري كاثبيرت
ثمة نقص في أعداد الأدمغة البشرية المتبرَّع بها. يحتاج علماء الأعصاب إلى أنسجة دماغية من جميع الأنواع لدراسة الأمراض التي تصيب أزيد من 15 بالمئة من الناس في العالم. وإليكم في هذا السياق قصة السيدة "تيش هيفل". ففي عام 2015، وبعد وفاة والد هيفل من جَرَّاء...
ثمة نقص في أعداد الأدمغة البشرية المتبرَّع بها. يحتاج علماء الأعصاب إلى أنسجة دماغية من جميع الأنواع لدراسة الأمراض التي تصيب أزيد من 15 بالمئة من الناس في العالم. وإليكم في هذا السياق قصة السيدة "تيش هيفل". ففي عام 2015، وبعد وفاة والد هيفل من جَرَّاء الخَرَف الناجم عن داء "جسيمات لِيوي" (Lewy Body Dementia)، أرادت العائلة التبرع بدماغه لأغراض البحث؛ على أنها كانت تُدرك أن الأمر أعقد كثيراً من مجرد الحصول على بطاقة متبرع. فكانت تلك التجربةُ دافعَ هيفل لإنشاء "مشروع التبرع بالأدمغة" وذلك "لزيادة الوعي بشدة الحاجة إلى التبرع"، وكذلك لتسهيل إجراءات التسجيل للراغبين في التبرع بأدمغتهم بعد وفاتهم. وفي غضون عامين اثنين، انخرط أزيد من 2000 متبرع في المشروع حتى الآن.