رائد روسي: كتلة أسمنتية "رافقت" هبوطي الاضطراري
الحياةأشار رائد الفضاء الروسي "أليسكي أوفتشينين" إلى أن الضغط الذي شعر به خلال عملية الهبوط الاضطراري بعد تعطل صاروخ "سويوز" الفضائي الأسبوع الماضي، "أشبه بكتلة أسمنتية على الصدر". في ما تذكر زميله الأميركي "نك هيغ" حصول ارتجاجات عنيفة. وكان الرجلان في...
الحياة
أشار رائد الفضاء الروسي "أليسكي أوفتشينين" إلى أن الضغط الذي شعر به خلال عملية الهبوط الاضطراري بعد تعطل صاروخ "سويوز" الفضائي الأسبوع الماضي، "أشبه بكتلة أسمنتية على الصدر". في ما تذكر زميله الأميركي "نك هيغ" حصول ارتجاجات عنيفة. وكان الرجلان في طريقهما إلى محطة الفضاء الدولية عندما واجهتهما مشكلة بعد دقيقتين من الاقلاع، اضطرتهما إلى القيام بهبوط اضطراري.
وفي مقابلة تلفزيونية أوضح أوفتشينين أن "الضغط الذي شعرت به خلال عملية النزول امتد من منطقة الصدر إلى الظهر. تصوروا أن كتلة أسمنتية يزيد وزنها سبع مرات عن وزنكم توضع على صدركم". إلا أن رائد الفضاء -البالغ 47 عاماً، الذي كان في ثاني رحلة له إلى الفضاء- قال إن الضغط "لم يكن قوياً جداً وكان دون قوة جي-7"، أي أقل من ذلك الذي يتعرض له الرواد خلال تدريباتهم. وأضاف الرائد الروسي: "أنا بخير، شأني في ذلك شأن هيغ. قال لنا الأطباء إن صحتنا بخير، وحتى ممتازة". وقال هيغ خلال جلسة أسئلة مع وسائل الإعلام نقلتها وكالة "ناسا" الأميركية: "شعرت أولاً بارتجاجات عنيفة لأن نظام الأمان كان يبعدنا عن الصاروخ"، بفضل محركاته الخاصة.
وشكلت روسيا لجنة تحقيق لتحديد سبب هذا الإخفاق، الذي قد يكون له تأثير على مواعيد الرحلات إلى محطة الفضاء. وقال الرائد الأميركي الذي خاب ظنه لعدم تمكنه من الوصول إلى الفضاء: "أنا مستعد للإقلاع متى تقرر ناسا ذلك، ولو كان ذلك بواسطة سويوز".
أشار رائد الفضاء الروسي "أليسكي أوفتشينين" إلى أن الضغط الذي شعر به خلال عملية الهبوط الاضطراري بعد تعطل صاروخ "سويوز" الفضائي الأسبوع الماضي، "أشبه بكتلة أسمنتية على الصدر". في ما تذكر زميله الأميركي "نك هيغ" حصول ارتجاجات عنيفة. وكان الرجلان في طريقهما إلى محطة الفضاء الدولية عندما واجهتهما مشكلة بعد دقيقتين من الاقلاع، اضطرتهما إلى القيام بهبوط اضطراري.
وفي مقابلة تلفزيونية أوضح أوفتشينين أن "الضغط الذي شعرت به خلال عملية النزول امتد من منطقة الصدر إلى الظهر. تصوروا أن كتلة أسمنتية يزيد وزنها سبع مرات عن وزنكم توضع على صدركم". إلا أن رائد الفضاء -البالغ 47 عاماً، الذي كان في ثاني رحلة له إلى الفضاء- قال إن الضغط "لم يكن قوياً جداً وكان دون قوة جي-7"، أي أقل من ذلك الذي يتعرض له الرواد خلال تدريباتهم. وأضاف الرائد الروسي: "أنا بخير، شأني في ذلك شأن هيغ. قال لنا الأطباء إن صحتنا بخير، وحتى ممتازة". وقال هيغ خلال جلسة أسئلة مع وسائل الإعلام نقلتها وكالة "ناسا" الأميركية: "شعرت أولاً بارتجاجات عنيفة لأن نظام الأمان كان يبعدنا عن الصاروخ"، بفضل محركاته الخاصة.
وشكلت روسيا لجنة تحقيق لتحديد سبب هذا الإخفاق، الذي قد يكون له تأثير على مواعيد الرحلات إلى محطة الفضاء. وقال الرائد الأميركي الذي خاب ظنه لعدم تمكنه من الوصول إلى الفضاء: "أنا مستعد للإقلاع متى تقرر ناسا ذلك، ولو كان ذلك بواسطة سويوز".
رائد روسي: كتلة أسمنتية "رافقت" هبوطي الاضطراري
الحياةأشار رائد الفضاء الروسي "أليسكي أوفتشينين" إلى أن الضغط الذي شعر به خلال عملية الهبوط الاضطراري بعد تعطل صاروخ "سويوز" الفضائي الأسبوع الماضي، "أشبه بكتلة أسمنتية على الصدر". في ما تذكر زميله الأميركي "نك هيغ" حصول ارتجاجات عنيفة. وكان الرجلان في...
الحياة
أشار رائد الفضاء الروسي "أليسكي أوفتشينين" إلى أن الضغط الذي شعر به خلال عملية الهبوط الاضطراري بعد تعطل صاروخ "سويوز" الفضائي الأسبوع الماضي، "أشبه بكتلة أسمنتية على الصدر". في ما تذكر زميله الأميركي "نك هيغ" حصول ارتجاجات عنيفة. وكان الرجلان في طريقهما إلى محطة الفضاء الدولية عندما واجهتهما مشكلة بعد دقيقتين من الاقلاع، اضطرتهما إلى القيام بهبوط اضطراري.
وفي مقابلة تلفزيونية أوضح أوفتشينين أن "الضغط الذي شعرت به خلال عملية النزول امتد من منطقة الصدر إلى الظهر. تصوروا أن كتلة أسمنتية يزيد وزنها سبع مرات عن وزنكم توضع على صدركم". إلا أن رائد الفضاء -البالغ 47 عاماً، الذي كان في ثاني رحلة له إلى الفضاء- قال إن الضغط "لم يكن قوياً جداً وكان دون قوة جي-7"، أي أقل من ذلك الذي يتعرض له الرواد خلال تدريباتهم. وأضاف الرائد الروسي: "أنا بخير، شأني في ذلك شأن هيغ. قال لنا الأطباء إن صحتنا بخير، وحتى ممتازة". وقال هيغ خلال جلسة أسئلة مع وسائل الإعلام نقلتها وكالة "ناسا" الأميركية: "شعرت أولاً بارتجاجات عنيفة لأن نظام الأمان كان يبعدنا عن الصاروخ"، بفضل محركاته الخاصة.
وشكلت روسيا لجنة تحقيق لتحديد سبب هذا الإخفاق، الذي قد يكون له تأثير على مواعيد الرحلات إلى محطة الفضاء. وقال الرائد الأميركي الذي خاب ظنه لعدم تمكنه من الوصول إلى الفضاء: "أنا مستعد للإقلاع متى تقرر ناسا ذلك، ولو كان ذلك بواسطة سويوز".
أشار رائد الفضاء الروسي "أليسكي أوفتشينين" إلى أن الضغط الذي شعر به خلال عملية الهبوط الاضطراري بعد تعطل صاروخ "سويوز" الفضائي الأسبوع الماضي، "أشبه بكتلة أسمنتية على الصدر". في ما تذكر زميله الأميركي "نك هيغ" حصول ارتجاجات عنيفة. وكان الرجلان في طريقهما إلى محطة الفضاء الدولية عندما واجهتهما مشكلة بعد دقيقتين من الاقلاع، اضطرتهما إلى القيام بهبوط اضطراري.
وفي مقابلة تلفزيونية أوضح أوفتشينين أن "الضغط الذي شعرت به خلال عملية النزول امتد من منطقة الصدر إلى الظهر. تصوروا أن كتلة أسمنتية يزيد وزنها سبع مرات عن وزنكم توضع على صدركم". إلا أن رائد الفضاء -البالغ 47 عاماً، الذي كان في ثاني رحلة له إلى الفضاء- قال إن الضغط "لم يكن قوياً جداً وكان دون قوة جي-7"، أي أقل من ذلك الذي يتعرض له الرواد خلال تدريباتهم. وأضاف الرائد الروسي: "أنا بخير، شأني في ذلك شأن هيغ. قال لنا الأطباء إن صحتنا بخير، وحتى ممتازة". وقال هيغ خلال جلسة أسئلة مع وسائل الإعلام نقلتها وكالة "ناسا" الأميركية: "شعرت أولاً بارتجاجات عنيفة لأن نظام الأمان كان يبعدنا عن الصاروخ"، بفضل محركاته الخاصة.
وشكلت روسيا لجنة تحقيق لتحديد سبب هذا الإخفاق، الذي قد يكون له تأثير على مواعيد الرحلات إلى محطة الفضاء. وقال الرائد الأميركي الذي خاب ظنه لعدم تمكنه من الوصول إلى الفضاء: "أنا مستعد للإقلاع متى تقرر ناسا ذلك، ولو كان ذلك بواسطة سويوز".