محمد بن زايد: مستمرون لأجل مستقبل صحي أفضل للبشرية
صحيفة الاتحادأكد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان -ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة- الاستمرار في مواجهة الأمراض المعدية، والتعاون مع الجهود العالمية لمستقبل صحي أفضل للبشرية. وقال سموه في تغريدة أمس على حسابه بموقع التواصل...
صحيفة الاتحاد
أكد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان -ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة- الاستمرار في مواجهة الأمراض المعدية، والتعاون مع الجهود العالمية لمستقبل صحي أفضل للبشرية. وقال سموه في تغريدة أمس على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة شلل الأطفال، "نقف اليوم على مشارف عالم يخلو من شلل الأطفال"، و"مستمرون في مواجهة الأمراض المعدية والتعاون مع الجهود العالمية لمستقبل صحي أفضل للبشرية". وأضاف سموه، "نستمد من إرث زايد في عام زايد قيم الخير والعطاء ومد يد العون ومساعدة المحتاجين". وقال سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان -وزير الخارجية والتعاون الدولي- عبر "تويتر": "في عام زايد، نؤكد التزامنا بالقضاء على شلل الأطفال من أجل حماية أطفال العالم وضمان مستقبل صحي لهم ولأسرهم".
كما، أكدت منظمة الصحة العالمية أن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، يأتي في مقدمة الداعمين لجهود مكافحة مرض شلل الأطفال في العالم. وقال الدكتور "أحمد المنظري" -المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط- إن حرص سموه على ضمان حصول كل طفل في المناطق النائية التي يصعب الوصول إليها على اللقاحات اللازمة لتحصينه، لعب دوراً محورياً في تعزيز الجهود العالمية في مكافحة المرض. وأشار إلى أهمية الدور المحوري الذي تلعبه الحكومات والشركاء العالميون في مكافحة مرض شلل الأطفال، إذ أسهمت مساعداتهم المادية والمعنوية في تسهيل عمل حملات التطعيم الميدانية ونجاح مهامها في مختلف مناطق انتشار المرض. وأوضح المنظري أن المنظمة تمكنت بالتعاون مع الحكومات الوطنية وشركائها في المبادرة العالمية لاستئصال شلل الأطفال، من تطهير مجتمعات المنطقة من هذا المرض بصورة تدريجية باستثناء بعض الجيوب القليلة القابعة في أفغانستان وباكستان. وقال إنه ومنذ أن وافقت الدول الأعضاء في منظمة الصحة العالمية للمرة الأولى عام 1988، على الهدف العالمي لاستئصال شلل الأطفال، شهد العالم بذل جهود هائلة وتخصيص أموال طائلة لتحقيق المهمة العالمية المتمثلة في استئصال هذا المرض بصورة نهائية من كوكب الأرض. ولفت إلى أن الفريق العالمي للتصدي لمرض شلل الأطفال يضم اليوم قادة الحكومات والمانحين الأسخياء والقيادات الدينية وخبراء التخطيط الاستراتيجي وخبراء الاتصال والمفاوضين، إضافة إلى نخبة من أبرز أخصائي الصحة والعاملين في مجال صحة المجتمع. وشدد المنظري على ضرورة المضي قدماً في مواجهة المرض رغم كل الصعوبات والتحديات، مشيراً إلى النتائج الكبيرة التي تحققت على صعيد خفض عدد الحالات المصابة بالمرض إلى 22 حالة فقط على مستوى العالم عام 2017. وحذر من خطورة الاكتفاء بالنتائج التي تحققت رغم أهميتها، والتوقف عن متابعة المهمة قبل إنجازها تماما والوصول إلى "صفر إصابات"، وذلك لأن مجرد بقاء حالة إصابة واحدة من دون علاج يعني إمكانية معاودة انتشار المرض مجدداً في كل مكان تم تطهيره سابقا.
يشار إلى أن حملة الإمارات للتطعيم ضد شلل الأطفال التي نفذت بجمهورية باكستان الإسلامية خلال الفترة من عام 2014 ولغاية نهاية شهر سبتمبر من عام 2018، نجحت في إعطاء 346 مليوناً و803 آلاف و20 جرعة تطعيم ضد مرض شلل الأطفال لأكثر من 57 مليون طفل باكستاني.
أكد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان -ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة- الاستمرار في مواجهة الأمراض المعدية، والتعاون مع الجهود العالمية لمستقبل صحي أفضل للبشرية. وقال سموه في تغريدة أمس على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة شلل الأطفال، "نقف اليوم على مشارف عالم يخلو من شلل الأطفال"، و"مستمرون في مواجهة الأمراض المعدية والتعاون مع الجهود العالمية لمستقبل صحي أفضل للبشرية". وأضاف سموه، "نستمد من إرث زايد في عام زايد قيم الخير والعطاء ومد يد العون ومساعدة المحتاجين". وقال سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان -وزير الخارجية والتعاون الدولي- عبر "تويتر": "في عام زايد، نؤكد التزامنا بالقضاء على شلل الأطفال من أجل حماية أطفال العالم وضمان مستقبل صحي لهم ولأسرهم".
كما، أكدت منظمة الصحة العالمية أن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، يأتي في مقدمة الداعمين لجهود مكافحة مرض شلل الأطفال في العالم. وقال الدكتور "أحمد المنظري" -المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط- إن حرص سموه على ضمان حصول كل طفل في المناطق النائية التي يصعب الوصول إليها على اللقاحات اللازمة لتحصينه، لعب دوراً محورياً في تعزيز الجهود العالمية في مكافحة المرض. وأشار إلى أهمية الدور المحوري الذي تلعبه الحكومات والشركاء العالميون في مكافحة مرض شلل الأطفال، إذ أسهمت مساعداتهم المادية والمعنوية في تسهيل عمل حملات التطعيم الميدانية ونجاح مهامها في مختلف مناطق انتشار المرض. وأوضح المنظري أن المنظمة تمكنت بالتعاون مع الحكومات الوطنية وشركائها في المبادرة العالمية لاستئصال شلل الأطفال، من تطهير مجتمعات المنطقة من هذا المرض بصورة تدريجية باستثناء بعض الجيوب القليلة القابعة في أفغانستان وباكستان. وقال إنه ومنذ أن وافقت الدول الأعضاء في منظمة الصحة العالمية للمرة الأولى عام 1988، على الهدف العالمي لاستئصال شلل الأطفال، شهد العالم بذل جهود هائلة وتخصيص أموال طائلة لتحقيق المهمة العالمية المتمثلة في استئصال هذا المرض بصورة نهائية من كوكب الأرض. ولفت إلى أن الفريق العالمي للتصدي لمرض شلل الأطفال يضم اليوم قادة الحكومات والمانحين الأسخياء والقيادات الدينية وخبراء التخطيط الاستراتيجي وخبراء الاتصال والمفاوضين، إضافة إلى نخبة من أبرز أخصائي الصحة والعاملين في مجال صحة المجتمع. وشدد المنظري على ضرورة المضي قدماً في مواجهة المرض رغم كل الصعوبات والتحديات، مشيراً إلى النتائج الكبيرة التي تحققت على صعيد خفض عدد الحالات المصابة بالمرض إلى 22 حالة فقط على مستوى العالم عام 2017. وحذر من خطورة الاكتفاء بالنتائج التي تحققت رغم أهميتها، والتوقف عن متابعة المهمة قبل إنجازها تماما والوصول إلى "صفر إصابات"، وذلك لأن مجرد بقاء حالة إصابة واحدة من دون علاج يعني إمكانية معاودة انتشار المرض مجدداً في كل مكان تم تطهيره سابقا.
يشار إلى أن حملة الإمارات للتطعيم ضد شلل الأطفال التي نفذت بجمهورية باكستان الإسلامية خلال الفترة من عام 2014 ولغاية نهاية شهر سبتمبر من عام 2018، نجحت في إعطاء 346 مليوناً و803 آلاف و20 جرعة تطعيم ضد مرض شلل الأطفال لأكثر من 57 مليون طفل باكستاني.
محمد بن زايد: مستمرون لأجل مستقبل صحي أفضل للبشرية
صحيفة الاتحادأكد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان -ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة- الاستمرار في مواجهة الأمراض المعدية، والتعاون مع الجهود العالمية لمستقبل صحي أفضل للبشرية. وقال سموه في تغريدة أمس على حسابه بموقع التواصل...
صحيفة الاتحاد
أكد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان -ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة- الاستمرار في مواجهة الأمراض المعدية، والتعاون مع الجهود العالمية لمستقبل صحي أفضل للبشرية. وقال سموه في تغريدة أمس على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة شلل الأطفال، "نقف اليوم على مشارف عالم يخلو من شلل الأطفال"، و"مستمرون في مواجهة الأمراض المعدية والتعاون مع الجهود العالمية لمستقبل صحي أفضل للبشرية". وأضاف سموه، "نستمد من إرث زايد في عام زايد قيم الخير والعطاء ومد يد العون ومساعدة المحتاجين". وقال سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان -وزير الخارجية والتعاون الدولي- عبر "تويتر": "في عام زايد، نؤكد التزامنا بالقضاء على شلل الأطفال من أجل حماية أطفال العالم وضمان مستقبل صحي لهم ولأسرهم".
كما، أكدت منظمة الصحة العالمية أن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، يأتي في مقدمة الداعمين لجهود مكافحة مرض شلل الأطفال في العالم. وقال الدكتور "أحمد المنظري" -المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط- إن حرص سموه على ضمان حصول كل طفل في المناطق النائية التي يصعب الوصول إليها على اللقاحات اللازمة لتحصينه، لعب دوراً محورياً في تعزيز الجهود العالمية في مكافحة المرض. وأشار إلى أهمية الدور المحوري الذي تلعبه الحكومات والشركاء العالميون في مكافحة مرض شلل الأطفال، إذ أسهمت مساعداتهم المادية والمعنوية في تسهيل عمل حملات التطعيم الميدانية ونجاح مهامها في مختلف مناطق انتشار المرض. وأوضح المنظري أن المنظمة تمكنت بالتعاون مع الحكومات الوطنية وشركائها في المبادرة العالمية لاستئصال شلل الأطفال، من تطهير مجتمعات المنطقة من هذا المرض بصورة تدريجية باستثناء بعض الجيوب القليلة القابعة في أفغانستان وباكستان. وقال إنه ومنذ أن وافقت الدول الأعضاء في منظمة الصحة العالمية للمرة الأولى عام 1988، على الهدف العالمي لاستئصال شلل الأطفال، شهد العالم بذل جهود هائلة وتخصيص أموال طائلة لتحقيق المهمة العالمية المتمثلة في استئصال هذا المرض بصورة نهائية من كوكب الأرض. ولفت إلى أن الفريق العالمي للتصدي لمرض شلل الأطفال يضم اليوم قادة الحكومات والمانحين الأسخياء والقيادات الدينية وخبراء التخطيط الاستراتيجي وخبراء الاتصال والمفاوضين، إضافة إلى نخبة من أبرز أخصائي الصحة والعاملين في مجال صحة المجتمع. وشدد المنظري على ضرورة المضي قدماً في مواجهة المرض رغم كل الصعوبات والتحديات، مشيراً إلى النتائج الكبيرة التي تحققت على صعيد خفض عدد الحالات المصابة بالمرض إلى 22 حالة فقط على مستوى العالم عام 2017. وحذر من خطورة الاكتفاء بالنتائج التي تحققت رغم أهميتها، والتوقف عن متابعة المهمة قبل إنجازها تماما والوصول إلى "صفر إصابات"، وذلك لأن مجرد بقاء حالة إصابة واحدة من دون علاج يعني إمكانية معاودة انتشار المرض مجدداً في كل مكان تم تطهيره سابقا.
يشار إلى أن حملة الإمارات للتطعيم ضد شلل الأطفال التي نفذت بجمهورية باكستان الإسلامية خلال الفترة من عام 2014 ولغاية نهاية شهر سبتمبر من عام 2018، نجحت في إعطاء 346 مليوناً و803 آلاف و20 جرعة تطعيم ضد مرض شلل الأطفال لأكثر من 57 مليون طفل باكستاني.
أكد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان -ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة- الاستمرار في مواجهة الأمراض المعدية، والتعاون مع الجهود العالمية لمستقبل صحي أفضل للبشرية. وقال سموه في تغريدة أمس على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة شلل الأطفال، "نقف اليوم على مشارف عالم يخلو من شلل الأطفال"، و"مستمرون في مواجهة الأمراض المعدية والتعاون مع الجهود العالمية لمستقبل صحي أفضل للبشرية". وأضاف سموه، "نستمد من إرث زايد في عام زايد قيم الخير والعطاء ومد يد العون ومساعدة المحتاجين". وقال سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان -وزير الخارجية والتعاون الدولي- عبر "تويتر": "في عام زايد، نؤكد التزامنا بالقضاء على شلل الأطفال من أجل حماية أطفال العالم وضمان مستقبل صحي لهم ولأسرهم".
كما، أكدت منظمة الصحة العالمية أن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، يأتي في مقدمة الداعمين لجهود مكافحة مرض شلل الأطفال في العالم. وقال الدكتور "أحمد المنظري" -المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط- إن حرص سموه على ضمان حصول كل طفل في المناطق النائية التي يصعب الوصول إليها على اللقاحات اللازمة لتحصينه، لعب دوراً محورياً في تعزيز الجهود العالمية في مكافحة المرض. وأشار إلى أهمية الدور المحوري الذي تلعبه الحكومات والشركاء العالميون في مكافحة مرض شلل الأطفال، إذ أسهمت مساعداتهم المادية والمعنوية في تسهيل عمل حملات التطعيم الميدانية ونجاح مهامها في مختلف مناطق انتشار المرض. وأوضح المنظري أن المنظمة تمكنت بالتعاون مع الحكومات الوطنية وشركائها في المبادرة العالمية لاستئصال شلل الأطفال، من تطهير مجتمعات المنطقة من هذا المرض بصورة تدريجية باستثناء بعض الجيوب القليلة القابعة في أفغانستان وباكستان. وقال إنه ومنذ أن وافقت الدول الأعضاء في منظمة الصحة العالمية للمرة الأولى عام 1988، على الهدف العالمي لاستئصال شلل الأطفال، شهد العالم بذل جهود هائلة وتخصيص أموال طائلة لتحقيق المهمة العالمية المتمثلة في استئصال هذا المرض بصورة نهائية من كوكب الأرض. ولفت إلى أن الفريق العالمي للتصدي لمرض شلل الأطفال يضم اليوم قادة الحكومات والمانحين الأسخياء والقيادات الدينية وخبراء التخطيط الاستراتيجي وخبراء الاتصال والمفاوضين، إضافة إلى نخبة من أبرز أخصائي الصحة والعاملين في مجال صحة المجتمع. وشدد المنظري على ضرورة المضي قدماً في مواجهة المرض رغم كل الصعوبات والتحديات، مشيراً إلى النتائج الكبيرة التي تحققت على صعيد خفض عدد الحالات المصابة بالمرض إلى 22 حالة فقط على مستوى العالم عام 2017. وحذر من خطورة الاكتفاء بالنتائج التي تحققت رغم أهميتها، والتوقف عن متابعة المهمة قبل إنجازها تماما والوصول إلى "صفر إصابات"، وذلك لأن مجرد بقاء حالة إصابة واحدة من دون علاج يعني إمكانية معاودة انتشار المرض مجدداً في كل مكان تم تطهيره سابقا.
يشار إلى أن حملة الإمارات للتطعيم ضد شلل الأطفال التي نفذت بجمهورية باكستان الإسلامية خلال الفترة من عام 2014 ولغاية نهاية شهر سبتمبر من عام 2018، نجحت في إعطاء 346 مليوناً و803 آلاف و20 جرعة تطعيم ضد مرض شلل الأطفال لأكثر من 57 مليون طفل باكستاني.