العش المفتوح يعود إلى الواجهة

يسود تصور مفاده أن التطور ينتقل من البسيط إلى المعقد، لكن أعشاش الطيور تشكل الاستثناء في هذا الباب.فقد اكتشف العلماء أن الأعشاش التي يشبه شكلها شكل الزبدية (أعلى، يمين) ربما تطورت انطلاقاً من أعشاش مسقوفة (أعلى، يسار) خلال ما لا يقل عن أربع مرات منفصلة...
يسود تصور مفاده أن التطور ينتقل من البسيط إلى المعقد، لكن أعشاش الطيور تشكل الاستثناء في هذا الباب.
فقد اكتشف العلماء أن الأعشاش التي يشبه شكلها شكل الزبدية (أعلى، يمين) ربما تطورت انطلاقاً من أعشاش مسقوفة (أعلى، يسار) خلال ما لا يقل عن أربع مرات منفصلة عبر تاريخ الطيور على أنواعها. كما توصلت دراسة نُشرت في دورية (Proceedings B) البريطانية المكرَّسة لبحوث البيولوجيا، إلى أن الجد المشترك لدى مجموعة الجواثم (التي تضم 60 بالمئة من الأنواع، تشمل جميع الطيور المغردة) كان يبني أعشاشاً مقبَّبة. أما اليوم، فإن ثلاثة أرباع منها تبني أعشاشاً مفتوحة يسهل تصميمها بشكل عام، لكنها تجعل البيض عرضة للمفترسات وللظروف المناخية. يقول "جوردان برايس"، مؤلف الدراسة، إن هذا الاكتشاف يوضح أن انتشار سمةً في الوقت الحالي "لا يشير بالضرورة إلى تسلسل للأحداث خلال تاريخ تطور هذه السمة نفسها".

العش المفتوح يعود إلى الواجهة

يسود تصور مفاده أن التطور ينتقل من البسيط إلى المعقد، لكن أعشاش الطيور تشكل الاستثناء في هذا الباب.فقد اكتشف العلماء أن الأعشاش التي يشبه شكلها شكل الزبدية (أعلى، يمين) ربما تطورت انطلاقاً من أعشاش مسقوفة (أعلى، يسار) خلال ما لا يقل عن أربع مرات منفصلة...
يسود تصور مفاده أن التطور ينتقل من البسيط إلى المعقد، لكن أعشاش الطيور تشكل الاستثناء في هذا الباب.
فقد اكتشف العلماء أن الأعشاش التي يشبه شكلها شكل الزبدية (أعلى، يمين) ربما تطورت انطلاقاً من أعشاش مسقوفة (أعلى، يسار) خلال ما لا يقل عن أربع مرات منفصلة عبر تاريخ الطيور على أنواعها. كما توصلت دراسة نُشرت في دورية (Proceedings B) البريطانية المكرَّسة لبحوث البيولوجيا، إلى أن الجد المشترك لدى مجموعة الجواثم (التي تضم 60 بالمئة من الأنواع، تشمل جميع الطيور المغردة) كان يبني أعشاشاً مقبَّبة. أما اليوم، فإن ثلاثة أرباع منها تبني أعشاشاً مفتوحة يسهل تصميمها بشكل عام، لكنها تجعل البيض عرضة للمفترسات وللظروف المناخية. يقول "جوردان برايس"، مؤلف الدراسة، إن هذا الاكتشاف يوضح أن انتشار سمةً في الوقت الحالي "لا يشير بالضرورة إلى تسلسل للأحداث خلال تاريخ تطور هذه السمة نفسها".