علاجات ثلاثية الأبعاد

يفقد آلاف الناس أطرافهم كل عام، لكن التقنية منخفضة التكلفة في خدمتهم.ما زال صنع كثير من الأطراف الصناعية يبدأ بقالب من الجص يُعد تحويله إلى تجويف مريح يلائم ما تبقى من الطرف، عملية مكلفة وبطيئة.. هذا إن حالفك الحظ وكنت تعيش إلى جوار صانع أطراف صناعية...
يفقد آلاف الناس أطرافهم كل عام، لكن التقنية منخفضة التكلفة في خدمتهم.

ما زال صنع كثير من الأطراف الصناعية يبدأ بقالب من الجص يُعد تحويله إلى تجويف مريح يلائم ما تبقى من الطرف، عملية مكلفة وبطيئة.. هذا إن حالفك الحظ وكنت تعيش إلى جوار صانع أطراف صناعية محترف. كثير من مبتوري الأطراف في العالم لا يجدون إلى الأطراف الصناعية سبيلا. يقول "ألبرت يو-مين لين"، وهو مستكشف لدى ناشيونال جيوغرافيك فقد جزءا من ساقه عام 2016، إن الهواتف النقالة والطابعات ثلاثية الأبعاد قد تقدم الحل. تقوم كاميرات الهاتف بإجراء مسح لما تبقى من العضو وترسل القياسات للمحترفين ذوي الطابعات ثلاثية الأبعاد ليصنعوا تجويفات منخفضة التكلفة تُشحنُ إلى مبتوري الأطراف في كل ربوع العالم.

علاجات ثلاثية الأبعاد

يفقد آلاف الناس أطرافهم كل عام، لكن التقنية منخفضة التكلفة في خدمتهم.ما زال صنع كثير من الأطراف الصناعية يبدأ بقالب من الجص يُعد تحويله إلى تجويف مريح يلائم ما تبقى من الطرف، عملية مكلفة وبطيئة.. هذا إن حالفك الحظ وكنت تعيش إلى جوار صانع أطراف صناعية...
يفقد آلاف الناس أطرافهم كل عام، لكن التقنية منخفضة التكلفة في خدمتهم.

ما زال صنع كثير من الأطراف الصناعية يبدأ بقالب من الجص يُعد تحويله إلى تجويف مريح يلائم ما تبقى من الطرف، عملية مكلفة وبطيئة.. هذا إن حالفك الحظ وكنت تعيش إلى جوار صانع أطراف صناعية محترف. كثير من مبتوري الأطراف في العالم لا يجدون إلى الأطراف الصناعية سبيلا. يقول "ألبرت يو-مين لين"، وهو مستكشف لدى ناشيونال جيوغرافيك فقد جزءا من ساقه عام 2016، إن الهواتف النقالة والطابعات ثلاثية الأبعاد قد تقدم الحل. تقوم كاميرات الهاتف بإجراء مسح لما تبقى من العضو وترسل القياسات للمحترفين ذوي الطابعات ثلاثية الأبعاد ليصنعوا تجويفات منخفضة التكلفة تُشحنُ إلى مبتوري الأطراف في كل ربوع العالم.