أنّى للخشخاش هذه القوة؟

استخلص الإنسان المورفين والكوديين من نبتة الخشخاش منذ زمن سحيق. لكن كيف تطورت هذه الزهرة لتكتسب ميزة تسكين الألم؟ لا شك أن ذلك كان معقدا؛ إذ يُظهر الحمض النووي للنبتة أن جل جينومها تضاعف على مر أكثر من 110 ملايين عام، كما اندمجت مورثتان إضافيتان في...
استخلص الإنسان المورفين والكوديين من نبتة الخشخاش منذ زمن سحيق. لكن كيف تطورت هذه الزهرة لتكتسب ميزة تسكين الألم؟ لا شك أن ذلك كان معقدا؛ إذ يُظهر الحمض النووي للنبتة أن جل جينومها تضاعف على مر أكثر من 110 ملايين عام، كما اندمجت مورثتان إضافيتان في مورثة واحدة منحت الزهرة خاصية التخدير. ومن شأن هذا الاكتشاف الدفع قدماً بالاستخدام الطبي للمواد الأفيونية، والتي تبقى ذات أهمية طبية رغم إمكانية تسببها في الإدمان.

أنّى للخشخاش هذه القوة؟

استخلص الإنسان المورفين والكوديين من نبتة الخشخاش منذ زمن سحيق. لكن كيف تطورت هذه الزهرة لتكتسب ميزة تسكين الألم؟ لا شك أن ذلك كان معقدا؛ إذ يُظهر الحمض النووي للنبتة أن جل جينومها تضاعف على مر أكثر من 110 ملايين عام، كما اندمجت مورثتان إضافيتان في...
استخلص الإنسان المورفين والكوديين من نبتة الخشخاش منذ زمن سحيق. لكن كيف تطورت هذه الزهرة لتكتسب ميزة تسكين الألم؟ لا شك أن ذلك كان معقدا؛ إذ يُظهر الحمض النووي للنبتة أن جل جينومها تضاعف على مر أكثر من 110 ملايين عام، كما اندمجت مورثتان إضافيتان في مورثة واحدة منحت الزهرة خاصية التخدير. ومن شأن هذا الاكتشاف الدفع قدماً بالاستخدام الطبي للمواد الأفيونية، والتي تبقى ذات أهمية طبية رغم إمكانية تسببها في الإدمان.