صرصور يرفض التحول إلى زومبي
"هكذا تُفلت من التحول إلى زومبي".. هذا عنوان الدراسة التي أجراها عالم الأحياء "كينيث كاتانيا" عن معاناة الصراصير الأميركية من السلوك الطفيلي للدبابير زمردية اللون. حين يتعرض صرصور للدغة على رأسه من أنثى دبور، ينقاد وراءها إلى جحرها حيث تضع بيضة ومن ثم...
"هكذا تُفلت من التحول إلى زومبي".. هذا عنوان الدراسة التي أجراها عالم الأحياء "كينيث كاتانيا" عن معاناة الصراصير الأميركية من السلوك الطفيلي للدبابير زمردية اللون. حين يتعرض صرصور للدغة على رأسه من أنثى دبور، ينقاد وراءها إلى جحرها حيث تضع بيضة ومن ثم تُحكم إغلاق الجحر وتتركه هناك ليكون وجبة تغتذي عليها يرقاتُها. لكن الدراسة المذكورة أظهرت أن الصراصير التي كانت تَركل وترفس بسيقانها بقوة، نجت من اللسعات بمعدل 63 بالمئة.
صرصور يرفض التحول إلى زومبي
"هكذا تُفلت من التحول إلى زومبي".. هذا عنوان الدراسة التي أجراها عالم الأحياء "كينيث كاتانيا" عن معاناة الصراصير الأميركية من السلوك الطفيلي للدبابير زمردية اللون. حين يتعرض صرصور للدغة على رأسه من أنثى دبور، ينقاد وراءها إلى جحرها حيث تضع بيضة ومن ثم...
"هكذا تُفلت من التحول إلى زومبي".. هذا عنوان الدراسة التي أجراها عالم الأحياء "كينيث كاتانيا" عن معاناة الصراصير الأميركية من السلوك الطفيلي للدبابير زمردية اللون. حين يتعرض صرصور للدغة على رأسه من أنثى دبور، ينقاد وراءها إلى جحرها حيث تضع بيضة ومن ثم تُحكم إغلاق الجحر وتتركه هناك ليكون وجبة تغتذي عليها يرقاتُها. لكن الدراسة المذكورة أظهرت أن الصراصير التي كانت تَركل وترفس بسيقانها بقوة، نجت من اللسعات بمعدل 63 بالمئة.