وباء "إيبولا" يمتد لمدينة أخرى في الكونغو

قالت "وزارة الصحة" في الكونغو إن الحالة المؤكدة في مدينة بونيا، هي لطفل عمره 6 شهور وإن والديه بخير فيما يبدو. الصورة: من المصدر.
رويترزأكدت السلطات الصحية في جمهورية الكونغو الديمقراطية حالة إصابة بفيروس "إيبولا" في مدينة "بونيا" التي يقطنها قرابة مليون نسمة، وهي ثاني أكبر مدينة في شرق الكونغو تتأكد بها حالة إصابة بإيبولا خلال التفشي الحالي، والذي أُعلن عنه في أغسطس الماضي، ومن...
رويترز
أكدت السلطات الصحية في جمهورية الكونغو الديمقراطية حالة إصابة بفيروس "إيبولا" في مدينة "بونيا" التي يقطنها قرابة مليون نسمة، وهي ثاني أكبر مدينة في شرق الكونغو تتأكد بها حالة إصابة بإيبولا خلال التفشي الحالي، والذي أُعلن عنه في أغسطس الماضي، ومن المعتقد بأنه أودى بحياة 610 أشخاص وأصاب 370 آخرين حتى الآن.
وقالت "منظمة الصحة العالمية" الأسبوع الماضي إن التفشي الحالي يتركز في منطقتين، وقد يتم وقفه بحلول سبتمبر. غير أن ضعف الأمن في شرق البلاد بسبب انتشار المليشيات المسلحة ومقاومة التجمعات السكنية للأطقم الصحية، من الأمور التي لا تزال تعرقل جهود التصدي للفيروس. إذ تعرضت خمسة مراكز لعلاج إيبولا لهجمات على أيدي مسلحين خلال الشهر الماضي، وهو ما دفع "منظمة أطباء بلا حدود الخيرية الفرنسية" لتعليق أنشطتها في بؤرة تفشي إيبولا. وقالت "وزارة الصحة" إن الحالة المؤكدة في بونيا، هي لطفل عمره 6 شهور وإن والديه بخير فيما يبدو؛ وأضافت أن تحقيقات تجري لتحديد كيف أُصيب الطفل. وشهدت مدينتا "بوتيمبو" و"بيني" حالات إصابة بإيبولا في وقت سابق.

وباء "إيبولا" يمتد لمدينة أخرى في الكونغو

قالت "وزارة الصحة" في الكونغو إن الحالة المؤكدة في مدينة بونيا، هي لطفل عمره 6 شهور وإن والديه بخير فيما يبدو. الصورة: من المصدر.
رويترزأكدت السلطات الصحية في جمهورية الكونغو الديمقراطية حالة إصابة بفيروس "إيبولا" في مدينة "بونيا" التي يقطنها قرابة مليون نسمة، وهي ثاني أكبر مدينة في شرق الكونغو تتأكد بها حالة إصابة بإيبولا خلال التفشي الحالي، والذي أُعلن عنه في أغسطس الماضي، ومن...
رويترز
أكدت السلطات الصحية في جمهورية الكونغو الديمقراطية حالة إصابة بفيروس "إيبولا" في مدينة "بونيا" التي يقطنها قرابة مليون نسمة، وهي ثاني أكبر مدينة في شرق الكونغو تتأكد بها حالة إصابة بإيبولا خلال التفشي الحالي، والذي أُعلن عنه في أغسطس الماضي، ومن المعتقد بأنه أودى بحياة 610 أشخاص وأصاب 370 آخرين حتى الآن.
وقالت "منظمة الصحة العالمية" الأسبوع الماضي إن التفشي الحالي يتركز في منطقتين، وقد يتم وقفه بحلول سبتمبر. غير أن ضعف الأمن في شرق البلاد بسبب انتشار المليشيات المسلحة ومقاومة التجمعات السكنية للأطقم الصحية، من الأمور التي لا تزال تعرقل جهود التصدي للفيروس. إذ تعرضت خمسة مراكز لعلاج إيبولا لهجمات على أيدي مسلحين خلال الشهر الماضي، وهو ما دفع "منظمة أطباء بلا حدود الخيرية الفرنسية" لتعليق أنشطتها في بؤرة تفشي إيبولا. وقالت "وزارة الصحة" إن الحالة المؤكدة في بونيا، هي لطفل عمره 6 شهور وإن والديه بخير فيما يبدو؛ وأضافت أن تحقيقات تجري لتحديد كيف أُصيب الطفل. وشهدت مدينتا "بوتيمبو" و"بيني" حالات إصابة بإيبولا في وقت سابق.