رحلة الساعات الأربع
يعمل في سان فرنسيسكو، لكنه يعيش على بعد 200 كيلومتر منها. إنه "آندي روس".. المسافر الخارق.على مدى أربعة أيام في الأسبوع، ينطلق "آندي روس" في رحلة -بالسيارة والقطار والحافلة- مسافتها 200 كيلومتر من منزله في مدينة أوبورن بكاليفورنيا، إلى عمله في أحد...
يعمل في سان فرنسيسكو، لكنه يعيش على بعد 200 كيلومتر منها. إنه "آندي روس".. المسافر الخارق.
على مدى أربعة أيام في الأسبوع، ينطلق "آندي روس" في رحلة -بالسيارة والقطار والحافلة- مسافتها 200 كيلومتر من منزله في مدينة أوبورن بكاليفورنيا، إلى عمله في أحد مصارف سان فرنسيسكو. تبدأ رحلته في تمام الساعة السادسة صباحا وتستغرق ثماني ساعات ما بين ذهاب وإياب. يكون آندي في مكتبه في العاشرة، بعد أن يكون قد بدأ العمل في وقت سابق على حاسوبه المحمول. ويغادر المكتب في حدود الرابعة عصرًا ليصل إلى المنزل في حدود الساعة الثامنة.
أصبح روس "مسافرًا خارقًا" قبل ثمانية أعوام، بعد أن غادر شركة تعمل في مجال التقنية واتخذ وظيفة في المصرف. وقد انضم بذلك إلى ما يقرب من 105 آلاف شخص يقضون ما لا يقل عن 90 دقيقة للوصول إلى أماكن عملهم في منطقة خليج كاليفورنيا. احتفظ روس وزوجته بمنزلهما المكون من أربع غرف نوم في أوبورن بدلاً من الانتقال إلى سان فرنسيسكو حيث يبلغ متوسط سعر منزل مشابه 1.4 مليون دولار؛ أي أكثر من ثلاثة أضعاف سعره في أوبورن. يقول آندي: "أحب العمل في وظيفتي؛ ولذا أقوم الآن بهذه الرحلة المجنونة. ثمة عدد متزايد من أمثالي أصحاب المسافات الطويلة".. عدد يفوق بكثير مثيلَه قبل عقد مضى.
على مدى أربعة أيام في الأسبوع، ينطلق "آندي روس" في رحلة -بالسيارة والقطار والحافلة- مسافتها 200 كيلومتر من منزله في مدينة أوبورن بكاليفورنيا، إلى عمله في أحد مصارف سان فرنسيسكو. تبدأ رحلته في تمام الساعة السادسة صباحا وتستغرق ثماني ساعات ما بين ذهاب وإياب. يكون آندي في مكتبه في العاشرة، بعد أن يكون قد بدأ العمل في وقت سابق على حاسوبه المحمول. ويغادر المكتب في حدود الرابعة عصرًا ليصل إلى المنزل في حدود الساعة الثامنة.
أصبح روس "مسافرًا خارقًا" قبل ثمانية أعوام، بعد أن غادر شركة تعمل في مجال التقنية واتخذ وظيفة في المصرف. وقد انضم بذلك إلى ما يقرب من 105 آلاف شخص يقضون ما لا يقل عن 90 دقيقة للوصول إلى أماكن عملهم في منطقة خليج كاليفورنيا. احتفظ روس وزوجته بمنزلهما المكون من أربع غرف نوم في أوبورن بدلاً من الانتقال إلى سان فرنسيسكو حيث يبلغ متوسط سعر منزل مشابه 1.4 مليون دولار؛ أي أكثر من ثلاثة أضعاف سعره في أوبورن. يقول آندي: "أحب العمل في وظيفتي؛ ولذا أقوم الآن بهذه الرحلة المجنونة. ثمة عدد متزايد من أمثالي أصحاب المسافات الطويلة".. عدد يفوق بكثير مثيلَه قبل عقد مضى.
رحلة الساعات الأربع
- كارولين دريك
يعمل في سان فرنسيسكو، لكنه يعيش على بعد 200 كيلومتر منها. إنه "آندي روس".. المسافر الخارق.على مدى أربعة أيام في الأسبوع، ينطلق "آندي روس" في رحلة -بالسيارة والقطار والحافلة- مسافتها 200 كيلومتر من منزله في مدينة أوبورن بكاليفورنيا، إلى عمله في أحد...
يعمل في سان فرنسيسكو، لكنه يعيش على بعد 200 كيلومتر منها. إنه "آندي روس".. المسافر الخارق.
على مدى أربعة أيام في الأسبوع، ينطلق "آندي روس" في رحلة -بالسيارة والقطار والحافلة- مسافتها 200 كيلومتر من منزله في مدينة أوبورن بكاليفورنيا، إلى عمله في أحد مصارف سان فرنسيسكو. تبدأ رحلته في تمام الساعة السادسة صباحا وتستغرق ثماني ساعات ما بين ذهاب وإياب. يكون آندي في مكتبه في العاشرة، بعد أن يكون قد بدأ العمل في وقت سابق على حاسوبه المحمول. ويغادر المكتب في حدود الرابعة عصرًا ليصل إلى المنزل في حدود الساعة الثامنة.
أصبح روس "مسافرًا خارقًا" قبل ثمانية أعوام، بعد أن غادر شركة تعمل في مجال التقنية واتخذ وظيفة في المصرف. وقد انضم بذلك إلى ما يقرب من 105 آلاف شخص يقضون ما لا يقل عن 90 دقيقة للوصول إلى أماكن عملهم في منطقة خليج كاليفورنيا. احتفظ روس وزوجته بمنزلهما المكون من أربع غرف نوم في أوبورن بدلاً من الانتقال إلى سان فرنسيسكو حيث يبلغ متوسط سعر منزل مشابه 1.4 مليون دولار؛ أي أكثر من ثلاثة أضعاف سعره في أوبورن. يقول آندي: "أحب العمل في وظيفتي؛ ولذا أقوم الآن بهذه الرحلة المجنونة. ثمة عدد متزايد من أمثالي أصحاب المسافات الطويلة".. عدد يفوق بكثير مثيلَه قبل عقد مضى.
على مدى أربعة أيام في الأسبوع، ينطلق "آندي روس" في رحلة -بالسيارة والقطار والحافلة- مسافتها 200 كيلومتر من منزله في مدينة أوبورن بكاليفورنيا، إلى عمله في أحد مصارف سان فرنسيسكو. تبدأ رحلته في تمام الساعة السادسة صباحا وتستغرق ثماني ساعات ما بين ذهاب وإياب. يكون آندي في مكتبه في العاشرة، بعد أن يكون قد بدأ العمل في وقت سابق على حاسوبه المحمول. ويغادر المكتب في حدود الرابعة عصرًا ليصل إلى المنزل في حدود الساعة الثامنة.
أصبح روس "مسافرًا خارقًا" قبل ثمانية أعوام، بعد أن غادر شركة تعمل في مجال التقنية واتخذ وظيفة في المصرف. وقد انضم بذلك إلى ما يقرب من 105 آلاف شخص يقضون ما لا يقل عن 90 دقيقة للوصول إلى أماكن عملهم في منطقة خليج كاليفورنيا. احتفظ روس وزوجته بمنزلهما المكون من أربع غرف نوم في أوبورن بدلاً من الانتقال إلى سان فرنسيسكو حيث يبلغ متوسط سعر منزل مشابه 1.4 مليون دولار؛ أي أكثر من ثلاثة أضعاف سعره في أوبورن. يقول آندي: "أحب العمل في وظيفتي؛ ولذا أقوم الآن بهذه الرحلة المجنونة. ثمة عدد متزايد من أمثالي أصحاب المسافات الطويلة".. عدد يفوق بكثير مثيلَه قبل عقد مضى.