جبل الطاقة في كوبنهاغن
تلال القمامة تتحول إلى مقصد للرياضة والمرحلم تكن كوبنهاغن يومًا وجهة لهواة التزلج؛ والسبب: تضاريسها المنبسطة. لكن مشروع "كوبنهيل" المبتكَر قد حَلَّ ليمزج بين الترفيه والطاقة المتجددة. "كوبنهيل" محطة ضخمة لمعالجة النفايات تقع في المنطقة الصناعية...
تلال القمامة تتحول إلى مقصد للرياضة والمرح
لم تكن كوبنهاغن يومًا وجهة لهواة التزلج؛ والسبب: تضاريسها المنبسطة. لكن مشروع "كوبنهيل" المبتكَر قد حَلَّ ليمزج بين الترفيه والطاقة المتجددة. "كوبنهيل" محطة ضخمة لمعالجة النفايات تقع في المنطقة الصناعية الساحلية للعاصمة الدنماركية، وتحول النفايات إلى كهرباء تلبي طلب 30 ألف منزل، وتوفر التدفئة لأكثر من ضِعف هذا العدد. أما سقفها المنحدر -البالغ طوله 380 مترا- فيبدو كأنه صُمِّمَ ليكون منحدر تزلج.. وهو كذلك بالفعل. فمن المنتظَر أن تحوي المنشأة حديقة تزلج حضرية، وجدار صناعي للتسلق، ومقهى بإطلالة خلابة على أفق المدينة.
تفوق المحطةُ سابقتَها كفاءة بنسبة 25 بالمئة، وستكبَح انبعاثاتها الكربونية لتتوافق مع هدف الدنمارك الطموح لأن تكون خالية من الكربون في أفق عام 2050. ثمة مناهضون لفكرة حرق النفايات وتحويلها إلى طاقة، إذ يرَون أنها تعزز النزعة الاستهلاكية التي تفضي إلى مزيد من النفايات. ولكن "كوبنهيل" عالجت خلال عام 2018 قرابة 450 ألف طن من النفايات؛ وذلك أفضل من دفنها في مَطَارحَ لتتحول إلى مصادر قوية للميثان، وهو غاز دفيئة بإمكانه إفساد فرحة هواة التزلج.
لم تكن كوبنهاغن يومًا وجهة لهواة التزلج؛ والسبب: تضاريسها المنبسطة. لكن مشروع "كوبنهيل" المبتكَر قد حَلَّ ليمزج بين الترفيه والطاقة المتجددة. "كوبنهيل" محطة ضخمة لمعالجة النفايات تقع في المنطقة الصناعية الساحلية للعاصمة الدنماركية، وتحول النفايات إلى كهرباء تلبي طلب 30 ألف منزل، وتوفر التدفئة لأكثر من ضِعف هذا العدد. أما سقفها المنحدر -البالغ طوله 380 مترا- فيبدو كأنه صُمِّمَ ليكون منحدر تزلج.. وهو كذلك بالفعل. فمن المنتظَر أن تحوي المنشأة حديقة تزلج حضرية، وجدار صناعي للتسلق، ومقهى بإطلالة خلابة على أفق المدينة.
تفوق المحطةُ سابقتَها كفاءة بنسبة 25 بالمئة، وستكبَح انبعاثاتها الكربونية لتتوافق مع هدف الدنمارك الطموح لأن تكون خالية من الكربون في أفق عام 2050. ثمة مناهضون لفكرة حرق النفايات وتحويلها إلى طاقة، إذ يرَون أنها تعزز النزعة الاستهلاكية التي تفضي إلى مزيد من النفايات. ولكن "كوبنهيل" عالجت خلال عام 2018 قرابة 450 ألف طن من النفايات؛ وذلك أفضل من دفنها في مَطَارحَ لتتحول إلى مصادر قوية للميثان، وهو غاز دفيئة بإمكانه إفساد فرحة هواة التزلج.
جبل الطاقة في كوبنهاغن
- كريستينا نونيز
تلال القمامة تتحول إلى مقصد للرياضة والمرحلم تكن كوبنهاغن يومًا وجهة لهواة التزلج؛ والسبب: تضاريسها المنبسطة. لكن مشروع "كوبنهيل" المبتكَر قد حَلَّ ليمزج بين الترفيه والطاقة المتجددة. "كوبنهيل" محطة ضخمة لمعالجة النفايات تقع في المنطقة الصناعية...
تلال القمامة تتحول إلى مقصد للرياضة والمرح
لم تكن كوبنهاغن يومًا وجهة لهواة التزلج؛ والسبب: تضاريسها المنبسطة. لكن مشروع "كوبنهيل" المبتكَر قد حَلَّ ليمزج بين الترفيه والطاقة المتجددة. "كوبنهيل" محطة ضخمة لمعالجة النفايات تقع في المنطقة الصناعية الساحلية للعاصمة الدنماركية، وتحول النفايات إلى كهرباء تلبي طلب 30 ألف منزل، وتوفر التدفئة لأكثر من ضِعف هذا العدد. أما سقفها المنحدر -البالغ طوله 380 مترا- فيبدو كأنه صُمِّمَ ليكون منحدر تزلج.. وهو كذلك بالفعل. فمن المنتظَر أن تحوي المنشأة حديقة تزلج حضرية، وجدار صناعي للتسلق، ومقهى بإطلالة خلابة على أفق المدينة.
تفوق المحطةُ سابقتَها كفاءة بنسبة 25 بالمئة، وستكبَح انبعاثاتها الكربونية لتتوافق مع هدف الدنمارك الطموح لأن تكون خالية من الكربون في أفق عام 2050. ثمة مناهضون لفكرة حرق النفايات وتحويلها إلى طاقة، إذ يرَون أنها تعزز النزعة الاستهلاكية التي تفضي إلى مزيد من النفايات. ولكن "كوبنهيل" عالجت خلال عام 2018 قرابة 450 ألف طن من النفايات؛ وذلك أفضل من دفنها في مَطَارحَ لتتحول إلى مصادر قوية للميثان، وهو غاز دفيئة بإمكانه إفساد فرحة هواة التزلج.
لم تكن كوبنهاغن يومًا وجهة لهواة التزلج؛ والسبب: تضاريسها المنبسطة. لكن مشروع "كوبنهيل" المبتكَر قد حَلَّ ليمزج بين الترفيه والطاقة المتجددة. "كوبنهيل" محطة ضخمة لمعالجة النفايات تقع في المنطقة الصناعية الساحلية للعاصمة الدنماركية، وتحول النفايات إلى كهرباء تلبي طلب 30 ألف منزل، وتوفر التدفئة لأكثر من ضِعف هذا العدد. أما سقفها المنحدر -البالغ طوله 380 مترا- فيبدو كأنه صُمِّمَ ليكون منحدر تزلج.. وهو كذلك بالفعل. فمن المنتظَر أن تحوي المنشأة حديقة تزلج حضرية، وجدار صناعي للتسلق، ومقهى بإطلالة خلابة على أفق المدينة.
تفوق المحطةُ سابقتَها كفاءة بنسبة 25 بالمئة، وستكبَح انبعاثاتها الكربونية لتتوافق مع هدف الدنمارك الطموح لأن تكون خالية من الكربون في أفق عام 2050. ثمة مناهضون لفكرة حرق النفايات وتحويلها إلى طاقة، إذ يرَون أنها تعزز النزعة الاستهلاكية التي تفضي إلى مزيد من النفايات. ولكن "كوبنهيل" عالجت خلال عام 2018 قرابة 450 ألف طن من النفايات؛ وذلك أفضل من دفنها في مَطَارحَ لتتحول إلى مصادر قوية للميثان، وهو غاز دفيئة بإمكانه إفساد فرحة هواة التزلج.