عناكب العلياء

لا يتنقل إلا عدد قليل من أنواع العناكب في الهواء، لكن الأنواع الطائرة تعد من كبار المستعمرين. فيمكن لبعضها أن يتنقل في الجو وهو يحمل البيوض لينشر أعدادًا منها في المناطق التي يمر بها؛ لكن لا يُعرف السبب الذي يدفعها إلى الطيران.
افتُتن "تشارلز داروين" بالعناكب التي حطت على سفينة "بيغل" قبل زُهاء قرنين من الزمن. نعرف أنه ليس للعناكب أجنحة، ومع ذلك فقد حطّت على سفينته على بعد 100 كيلومتر من اليابسة. لكن الأبحاث الحديثة بشأن أنواع العناكب الطائرة، تكشف معلومات جديدة عن كيفية...
افتُتن "تشارلز داروين" بالعناكب التي حطت على سفينة "بيغل" قبل زُهاء قرنين من الزمن. نعرف أنه ليس للعناكب أجنحة، ومع ذلك فقد حطّت على سفينته على بعد 100 كيلومتر من اليابسة. لكن الأبحاث الحديثة بشأن أنواع العناكب الطائرة، تكشف معلومات جديدة عن كيفية مساعدة الحقل الكهربائي للأرض هذه المخلوقات في القيام بهذا الإنجاز الجوي الباهر. فهذه العناكب تحلق في الجو من خلال عملية تسمى "الانطياد" (الانطلاق في الهواء صُعُدًا)، حيث تتخذ لأجسامها وضعًا معينا لالتقاط الهواء، ناسجةً خيوطًا من حرير تُسخِّرُ الريحَ -والحقل الكهربائي- لتوليد قوة رفع. ومن ثم، يمكنها أن تنتقل في الهواء بحثًا عن مواقع أفضل؛ ولكن قدرتها على التحكم بأجسامها تصبح أقل عندما تكون محمولة في الجو.

عناكب العلياء

لا يتنقل إلا عدد قليل من أنواع العناكب في الهواء، لكن الأنواع الطائرة تعد من كبار المستعمرين. فيمكن لبعضها أن يتنقل في الجو وهو يحمل البيوض لينشر أعدادًا منها في المناطق التي يمر بها؛ لكن لا يُعرف السبب الذي يدفعها إلى الطيران.
افتُتن "تشارلز داروين" بالعناكب التي حطت على سفينة "بيغل" قبل زُهاء قرنين من الزمن. نعرف أنه ليس للعناكب أجنحة، ومع ذلك فقد حطّت على سفينته على بعد 100 كيلومتر من اليابسة. لكن الأبحاث الحديثة بشأن أنواع العناكب الطائرة، تكشف معلومات جديدة عن كيفية...
افتُتن "تشارلز داروين" بالعناكب التي حطت على سفينة "بيغل" قبل زُهاء قرنين من الزمن. نعرف أنه ليس للعناكب أجنحة، ومع ذلك فقد حطّت على سفينته على بعد 100 كيلومتر من اليابسة. لكن الأبحاث الحديثة بشأن أنواع العناكب الطائرة، تكشف معلومات جديدة عن كيفية مساعدة الحقل الكهربائي للأرض هذه المخلوقات في القيام بهذا الإنجاز الجوي الباهر. فهذه العناكب تحلق في الجو من خلال عملية تسمى "الانطياد" (الانطلاق في الهواء صُعُدًا)، حيث تتخذ لأجسامها وضعًا معينا لالتقاط الهواء، ناسجةً خيوطًا من حرير تُسخِّرُ الريحَ -والحقل الكهربائي- لتوليد قوة رفع. ومن ثم، يمكنها أن تنتقل في الهواء بحثًا عن مواقع أفضل؛ ولكن قدرتها على التحكم بأجسامها تصبح أقل عندما تكون محمولة في الجو.