تجربة جديدة للسفر عبر التاريخ في "مليحة"
وكالة أنباء الإمارات "وام"أطلق "مشروع مليحة للسياحة البيئية والأثرية" تجربة جديدة للزوار خلال أشهر الصيف، تتضمن تقديم لمحة عن العصور التاريخية التي مرت بها منطقة "مليحة"، عبر زيارة المتحف الذي يتيح للزوار التعرف إلى أساليب وظروف حياة سكان المنطقة منذ...
وكالة أنباء الإمارات "وام"
أطلق "مشروع مليحة للسياحة البيئية والأثرية" تجربة جديدة للزوار خلال أشهر الصيف، تتضمن تقديم لمحة عن العصور التاريخية التي مرت بها منطقة "مليحة"، عبر زيارة المتحف الذي يتيح للزوار التعرف إلى أساليب وظروف حياة سكان المنطقة منذ آلاف السنين. وذلك من خلال قاعات العرض والعروض التفاعلية والقطع الأثرية، كما يساعد البرنامج السياح على الاطلاع على البيئة الأثرية والمواقع التاريخية في مناطق مليحة وجبل "البحيص" و"الفاية" في إمارة الشارقة.
وتتيح حزمة "آلة الزمن" الصيفية الجديدة للزوار التعرف على الأحافير الموجودة في المنطقة. بالإضافة إلى تعلم صناعة الأدوات البدائية التي كانت تستعمل من قبل الإنسان في العصر الحجري، والتعرف إلى الثقافات القديمة التي استقرت في مليحة، وعلى النباتات والحيوانات الموجودة في المنطقة.
وتقع مليحة في سهل داخلي إلى الغرب من سلسلة "جبال الحجر" على بعد 20 كيلومترًا جنوب مدينة "الذيد"، ونحو 50 كيلومترًا إلى الشرق من مدينة الشارقة. وشهدت مليحة أول تنقيبات أثرية عام 1973 قامت بها بعثة أثرية عراقية. ومنذ عام 1985، تولى فريق فرنسي عملية التنقيب في الموقع خلال مواسم سنوية استمرت حتى عام 1999، وقامت البعثة الأثرية المحلية التابعة لـ "إدارة الآثار" لدى "دائرة الثقافة والإعلام" بالشارقة، بتولي مسؤوليات التنقيب منذ عام 1993 وحتى الوقت الحاضر. وأسفرت التنقيبات المتوالية في الموقع عن مكتشفات أثرية أهمها: المدافن التي تضم مجموعة من المقابر التذكارية والقبور التي تحوي على غرف عديدة مشيدة تحت الأرض، وكذلك قبور ضمت إلى جانب البشر عددًا من الجمال والخيول. ومباني تذكارية تمثل بيوتًا بسيطة أو مبانيَ كبيرة متعددة الغرف، وتحوي على ساحات داخلية. كما تم اكتشاف مبنى ذي أرضية مَطْليّة بالبلاستر وُصف بأنه قصر.
أطلق "مشروع مليحة للسياحة البيئية والأثرية" تجربة جديدة للزوار خلال أشهر الصيف، تتضمن تقديم لمحة عن العصور التاريخية التي مرت بها منطقة "مليحة"، عبر زيارة المتحف الذي يتيح للزوار التعرف إلى أساليب وظروف حياة سكان المنطقة منذ آلاف السنين. وذلك من خلال قاعات العرض والعروض التفاعلية والقطع الأثرية، كما يساعد البرنامج السياح على الاطلاع على البيئة الأثرية والمواقع التاريخية في مناطق مليحة وجبل "البحيص" و"الفاية" في إمارة الشارقة.
وتتيح حزمة "آلة الزمن" الصيفية الجديدة للزوار التعرف على الأحافير الموجودة في المنطقة. بالإضافة إلى تعلم صناعة الأدوات البدائية التي كانت تستعمل من قبل الإنسان في العصر الحجري، والتعرف إلى الثقافات القديمة التي استقرت في مليحة، وعلى النباتات والحيوانات الموجودة في المنطقة.
وتقع مليحة في سهل داخلي إلى الغرب من سلسلة "جبال الحجر" على بعد 20 كيلومترًا جنوب مدينة "الذيد"، ونحو 50 كيلومترًا إلى الشرق من مدينة الشارقة. وشهدت مليحة أول تنقيبات أثرية عام 1973 قامت بها بعثة أثرية عراقية. ومنذ عام 1985، تولى فريق فرنسي عملية التنقيب في الموقع خلال مواسم سنوية استمرت حتى عام 1999، وقامت البعثة الأثرية المحلية التابعة لـ "إدارة الآثار" لدى "دائرة الثقافة والإعلام" بالشارقة، بتولي مسؤوليات التنقيب منذ عام 1993 وحتى الوقت الحاضر. وأسفرت التنقيبات المتوالية في الموقع عن مكتشفات أثرية أهمها: المدافن التي تضم مجموعة من المقابر التذكارية والقبور التي تحوي على غرف عديدة مشيدة تحت الأرض، وكذلك قبور ضمت إلى جانب البشر عددًا من الجمال والخيول. ومباني تذكارية تمثل بيوتًا بسيطة أو مبانيَ كبيرة متعددة الغرف، وتحوي على ساحات داخلية. كما تم اكتشاف مبنى ذي أرضية مَطْليّة بالبلاستر وُصف بأنه قصر.
تجربة جديدة للسفر عبر التاريخ في "مليحة"
وكالة أنباء الإمارات "وام"أطلق "مشروع مليحة للسياحة البيئية والأثرية" تجربة جديدة للزوار خلال أشهر الصيف، تتضمن تقديم لمحة عن العصور التاريخية التي مرت بها منطقة "مليحة"، عبر زيارة المتحف الذي يتيح للزوار التعرف إلى أساليب وظروف حياة سكان المنطقة منذ...
وكالة أنباء الإمارات "وام"
أطلق "مشروع مليحة للسياحة البيئية والأثرية" تجربة جديدة للزوار خلال أشهر الصيف، تتضمن تقديم لمحة عن العصور التاريخية التي مرت بها منطقة "مليحة"، عبر زيارة المتحف الذي يتيح للزوار التعرف إلى أساليب وظروف حياة سكان المنطقة منذ آلاف السنين. وذلك من خلال قاعات العرض والعروض التفاعلية والقطع الأثرية، كما يساعد البرنامج السياح على الاطلاع على البيئة الأثرية والمواقع التاريخية في مناطق مليحة وجبل "البحيص" و"الفاية" في إمارة الشارقة.
وتتيح حزمة "آلة الزمن" الصيفية الجديدة للزوار التعرف على الأحافير الموجودة في المنطقة. بالإضافة إلى تعلم صناعة الأدوات البدائية التي كانت تستعمل من قبل الإنسان في العصر الحجري، والتعرف إلى الثقافات القديمة التي استقرت في مليحة، وعلى النباتات والحيوانات الموجودة في المنطقة.
وتقع مليحة في سهل داخلي إلى الغرب من سلسلة "جبال الحجر" على بعد 20 كيلومترًا جنوب مدينة "الذيد"، ونحو 50 كيلومترًا إلى الشرق من مدينة الشارقة. وشهدت مليحة أول تنقيبات أثرية عام 1973 قامت بها بعثة أثرية عراقية. ومنذ عام 1985، تولى فريق فرنسي عملية التنقيب في الموقع خلال مواسم سنوية استمرت حتى عام 1999، وقامت البعثة الأثرية المحلية التابعة لـ "إدارة الآثار" لدى "دائرة الثقافة والإعلام" بالشارقة، بتولي مسؤوليات التنقيب منذ عام 1993 وحتى الوقت الحاضر. وأسفرت التنقيبات المتوالية في الموقع عن مكتشفات أثرية أهمها: المدافن التي تضم مجموعة من المقابر التذكارية والقبور التي تحوي على غرف عديدة مشيدة تحت الأرض، وكذلك قبور ضمت إلى جانب البشر عددًا من الجمال والخيول. ومباني تذكارية تمثل بيوتًا بسيطة أو مبانيَ كبيرة متعددة الغرف، وتحوي على ساحات داخلية. كما تم اكتشاف مبنى ذي أرضية مَطْليّة بالبلاستر وُصف بأنه قصر.
أطلق "مشروع مليحة للسياحة البيئية والأثرية" تجربة جديدة للزوار خلال أشهر الصيف، تتضمن تقديم لمحة عن العصور التاريخية التي مرت بها منطقة "مليحة"، عبر زيارة المتحف الذي يتيح للزوار التعرف إلى أساليب وظروف حياة سكان المنطقة منذ آلاف السنين. وذلك من خلال قاعات العرض والعروض التفاعلية والقطع الأثرية، كما يساعد البرنامج السياح على الاطلاع على البيئة الأثرية والمواقع التاريخية في مناطق مليحة وجبل "البحيص" و"الفاية" في إمارة الشارقة.
وتتيح حزمة "آلة الزمن" الصيفية الجديدة للزوار التعرف على الأحافير الموجودة في المنطقة. بالإضافة إلى تعلم صناعة الأدوات البدائية التي كانت تستعمل من قبل الإنسان في العصر الحجري، والتعرف إلى الثقافات القديمة التي استقرت في مليحة، وعلى النباتات والحيوانات الموجودة في المنطقة.
وتقع مليحة في سهل داخلي إلى الغرب من سلسلة "جبال الحجر" على بعد 20 كيلومترًا جنوب مدينة "الذيد"، ونحو 50 كيلومترًا إلى الشرق من مدينة الشارقة. وشهدت مليحة أول تنقيبات أثرية عام 1973 قامت بها بعثة أثرية عراقية. ومنذ عام 1985، تولى فريق فرنسي عملية التنقيب في الموقع خلال مواسم سنوية استمرت حتى عام 1999، وقامت البعثة الأثرية المحلية التابعة لـ "إدارة الآثار" لدى "دائرة الثقافة والإعلام" بالشارقة، بتولي مسؤوليات التنقيب منذ عام 1993 وحتى الوقت الحاضر. وأسفرت التنقيبات المتوالية في الموقع عن مكتشفات أثرية أهمها: المدافن التي تضم مجموعة من المقابر التذكارية والقبور التي تحوي على غرف عديدة مشيدة تحت الأرض، وكذلك قبور ضمت إلى جانب البشر عددًا من الجمال والخيول. ومباني تذكارية تمثل بيوتًا بسيطة أو مبانيَ كبيرة متعددة الغرف، وتحوي على ساحات داخلية. كما تم اكتشاف مبنى ذي أرضية مَطْليّة بالبلاستر وُصف بأنه قصر.