"زايد الدولية للبيئة" توثق ريادة الإمارات في "الاقتصاد الأخضر"

يعد كتاب "الاقتصاد الأخضر الشامل: السياسات والممارسات" مرجعًا عالميًا معتمدًا يوثق النماذج البيئية الرائدة حول العالم، وريادة الإمارات في "الاقتصاد الأخضر" بدعم ورعاية "مؤسسة زايد الدولية للبيئة"، وجامعة "تونجي" الصينية. الصورة: من المصدر.
الاتحاددشن "برنامج الأمم المتحدة للبيئة" أول كتاب بيئي عالمي إلكتروني في جنيف، حمل اسم "الاقتصاد الأخضر الشامل: السياسات والممارسات"، ساهم في تأليفه 24 كاتبًا -يتراوحون بين خبراء ومفكرين ومختصين يمثلون مؤسسات بيئية دولية- ليكون مرجعًا عالميًا معتمدًا...
الاتحاد
دشن "برنامج الأمم المتحدة للبيئة" أول كتاب بيئي عالمي إلكتروني في جنيف، حمل اسم "الاقتصاد الأخضر الشامل: السياسات والممارسات"، ساهم في تأليفه 24 كاتبًا -يتراوحون بين خبراء ومفكرين ومختصين يمثلون مؤسسات بيئية دولية- ليكون مرجعًا عالميًا معتمدًا وليوثق النماذج البيئية الرائدة حول العالم، وريادة الإمارات في "الاقتصاد الأخضر" بدعم ورعاية "مؤسسة زايد الدولية للبيئة"، وجامعة "تونجي" الصينية.
وقال الدكتور "محمد أحمد بن فهد" ،رئيس اللجنة العليا لمؤسسة زايد الدولية للبيئة، في كلمته الافتتاحية لجلسة التدشين: "إن المؤسسة التي تحمل اسم المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، تعكس المكانة التي تحظى بها البيئة في هذا البلد المعطاء"، لافتًا إلى أن إمارة دبي وضعت بدعم من صاحب السمو الشيخ "محمد بن راشد آل مكتوم"، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، اللبنات الراسخة للتميز في مجال الاهتمام بالبيئة من الجانبين العلمي والابتكاري، لاسيما أن مؤسسة زايد الدولية ساهمت بفاعلية على مدى السنوات في دعم التوجه الدولي لابتكار سياسات بيئية مستدامة، وتكريم القيادة العالمية المتميزة والبارزة في مجال البيئة، وإبراز جهود العلماء الشباب في البيئة والتنمية الخضراء المستدامة، إضافة إلى دعم قادة الإنجازات البيئية، وتحفيزهم لنشر التوعية البيئية محلياً وإقليمياً ودولياً. وأضاف ابن فهد: "يهدف الكتاب إلى توفير إطار شامل لتحليل قضايا الاقتصاد الأخضر الشاملة مثل الاستثمار في رأس المال الطبيعي والتقنيات النظيفة، وكذلك السياسات لتمكين الاستثمارات"، وقال: "منذ مؤتمر الأمم المتحدة للتنمية المستدامة [ريو + 20]، بدأ عدد متزايد من البلدان في السير على منهج يؤدي إلى تحقيق اقتصادات خضراء شاملة، خاصة وإن الحدث كان بمثابة خارطة طريق لإعادة التفكير في النمو الاقتصادي، وتعزيز المساواة الاجتماعية وحماية البيئة".

"زايد الدولية للبيئة" توثق ريادة الإمارات في "الاقتصاد الأخضر"

يعد كتاب "الاقتصاد الأخضر الشامل: السياسات والممارسات" مرجعًا عالميًا معتمدًا يوثق النماذج البيئية الرائدة حول العالم، وريادة الإمارات في "الاقتصاد الأخضر" بدعم ورعاية "مؤسسة زايد الدولية للبيئة"، وجامعة "تونجي" الصينية. الصورة: من المصدر.
الاتحاددشن "برنامج الأمم المتحدة للبيئة" أول كتاب بيئي عالمي إلكتروني في جنيف، حمل اسم "الاقتصاد الأخضر الشامل: السياسات والممارسات"، ساهم في تأليفه 24 كاتبًا -يتراوحون بين خبراء ومفكرين ومختصين يمثلون مؤسسات بيئية دولية- ليكون مرجعًا عالميًا معتمدًا...
الاتحاد
دشن "برنامج الأمم المتحدة للبيئة" أول كتاب بيئي عالمي إلكتروني في جنيف، حمل اسم "الاقتصاد الأخضر الشامل: السياسات والممارسات"، ساهم في تأليفه 24 كاتبًا -يتراوحون بين خبراء ومفكرين ومختصين يمثلون مؤسسات بيئية دولية- ليكون مرجعًا عالميًا معتمدًا وليوثق النماذج البيئية الرائدة حول العالم، وريادة الإمارات في "الاقتصاد الأخضر" بدعم ورعاية "مؤسسة زايد الدولية للبيئة"، وجامعة "تونجي" الصينية.
وقال الدكتور "محمد أحمد بن فهد" ،رئيس اللجنة العليا لمؤسسة زايد الدولية للبيئة، في كلمته الافتتاحية لجلسة التدشين: "إن المؤسسة التي تحمل اسم المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، تعكس المكانة التي تحظى بها البيئة في هذا البلد المعطاء"، لافتًا إلى أن إمارة دبي وضعت بدعم من صاحب السمو الشيخ "محمد بن راشد آل مكتوم"، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، اللبنات الراسخة للتميز في مجال الاهتمام بالبيئة من الجانبين العلمي والابتكاري، لاسيما أن مؤسسة زايد الدولية ساهمت بفاعلية على مدى السنوات في دعم التوجه الدولي لابتكار سياسات بيئية مستدامة، وتكريم القيادة العالمية المتميزة والبارزة في مجال البيئة، وإبراز جهود العلماء الشباب في البيئة والتنمية الخضراء المستدامة، إضافة إلى دعم قادة الإنجازات البيئية، وتحفيزهم لنشر التوعية البيئية محلياً وإقليمياً ودولياً. وأضاف ابن فهد: "يهدف الكتاب إلى توفير إطار شامل لتحليل قضايا الاقتصاد الأخضر الشاملة مثل الاستثمار في رأس المال الطبيعي والتقنيات النظيفة، وكذلك السياسات لتمكين الاستثمارات"، وقال: "منذ مؤتمر الأمم المتحدة للتنمية المستدامة [ريو + 20]، بدأ عدد متزايد من البلدان في السير على منهج يؤدي إلى تحقيق اقتصادات خضراء شاملة، خاصة وإن الحدث كان بمثابة خارطة طريق لإعادة التفكير في النمو الاقتصادي، وتعزيز المساواة الاجتماعية وحماية البيئة".