حِرفةٌ تقهر الأمواج

صَنع "تيري مارتن" أول لوح ركوب أمواج له في سن الرابعة عشرة، ثم صنع عشرات الآلاف على مرّ الستين عامًا التالية. وقد بوَّأه هذا الإنجاز مقامًا بين صفوة صُناع ألواح ركوب الأمواج الذين لم يحظَ منهم سوى 720 صانعًا باعتراف مجلة (Surfing) خلال الأعوام المئة...
صَنع "تيري مارتن" أول لوح ركوب أمواج له في سن الرابعة عشرة، ثم صنع عشرات الآلاف على مرّ الستين عامًا التالية. وقد بوَّأه هذا الإنجاز مقامًا بين صفوة صُناع ألواح ركوب الأمواج الذين لم يحظَ منهم سوى 720 صانعًا باعتراف مجلة (Surfing) خلال الأعوام المئة الماضية. ومنذ وفاة مارتن عام 2012، ظل ابنه "جوش" (أسفل يمين الصورة) محافظًا على هذا التقليد. يستخدم الحِرَفيون اليومَ مواد حديثة لصنع ألواح ركوب الأمواج، من قبيل رغوة "بوليوريثين" أو خشب أشجار "البلسا" الهرمية وأشجار السيكويا الشاطئية (الشريط) الظاهرة في الصورة. ويصنع جوش الألواح لراكبي الأمواج من المستوى العالمي، إذ يستخدم الأدوات نفسها التي كان في ما مضى يستخدمها ووالده.

حِرفةٌ تقهر الأمواج

صَنع "تيري مارتن" أول لوح ركوب أمواج له في سن الرابعة عشرة، ثم صنع عشرات الآلاف على مرّ الستين عامًا التالية. وقد بوَّأه هذا الإنجاز مقامًا بين صفوة صُناع ألواح ركوب الأمواج الذين لم يحظَ منهم سوى 720 صانعًا باعتراف مجلة (Surfing) خلال الأعوام المئة...
صَنع "تيري مارتن" أول لوح ركوب أمواج له في سن الرابعة عشرة، ثم صنع عشرات الآلاف على مرّ الستين عامًا التالية. وقد بوَّأه هذا الإنجاز مقامًا بين صفوة صُناع ألواح ركوب الأمواج الذين لم يحظَ منهم سوى 720 صانعًا باعتراف مجلة (Surfing) خلال الأعوام المئة الماضية. ومنذ وفاة مارتن عام 2012، ظل ابنه "جوش" (أسفل يمين الصورة) محافظًا على هذا التقليد. يستخدم الحِرَفيون اليومَ مواد حديثة لصنع ألواح ركوب الأمواج، من قبيل رغوة "بوليوريثين" أو خشب أشجار "البلسا" الهرمية وأشجار السيكويا الشاطئية (الشريط) الظاهرة في الصورة. ويصنع جوش الألواح لراكبي الأمواج من المستوى العالمي، إذ يستخدم الأدوات نفسها التي كان في ما مضى يستخدمها ووالده.