من الحوض إلى المائدة
لعلك وأنت تتجول في أقرب سوق إلى بيتك، سترى خضراوات أُنتِجت بتقنية الـ"أكوابونيك" (Aquaponics)، وهو أسلوب زراعة تكاملي يُزاوج بين الاستزراع السمكي والزراعة من دون تربة (أو الزراعة المائية). ما فتئت هذه التقنية تتطور منذ أن استخدمها الصينيون القدماء وشعب...
لعلك وأنت تتجول في أقرب سوق إلى بيتك، سترى خضراوات أُنتِجت بتقنية الـ"أكوابونيك" (Aquaponics)، وهو أسلوب زراعة تكاملي يُزاوج بين الاستزراع السمكي والزراعة من دون تربة (أو الزراعة المائية). ما فتئت هذه التقنية تتطور منذ أن استخدمها الصينيون القدماء وشعب الأزتيك، وها هي اليوم تتهيأ لدخول السوق التجارية في أوروبا وكندا والولايات المتحدة؛ إذ بات يُنظر إليها بوصفها أسلوبَ زراعة مستدام يُلائم تمامًا المدنَ والجُزر والمناطق النامية التي تعاني شُحّ المياه والأراضي.
من الحوض إلى المائدة
- مونيكا سيرانو
لعلك وأنت تتجول في أقرب سوق إلى بيتك، سترى خضراوات أُنتِجت بتقنية الـ"أكوابونيك" (Aquaponics)، وهو أسلوب زراعة تكاملي يُزاوج بين الاستزراع السمكي والزراعة من دون تربة (أو الزراعة المائية). ما فتئت هذه التقنية تتطور منذ أن استخدمها الصينيون القدماء وشعب...
لعلك وأنت تتجول في أقرب سوق إلى بيتك، سترى خضراوات أُنتِجت بتقنية الـ"أكوابونيك" (Aquaponics)، وهو أسلوب زراعة تكاملي يُزاوج بين الاستزراع السمكي والزراعة من دون تربة (أو الزراعة المائية). ما فتئت هذه التقنية تتطور منذ أن استخدمها الصينيون القدماء وشعب الأزتيك، وها هي اليوم تتهيأ لدخول السوق التجارية في أوروبا وكندا والولايات المتحدة؛ إذ بات يُنظر إليها بوصفها أسلوبَ زراعة مستدام يُلائم تمامًا المدنَ والجُزر والمناطق النامية التي تعاني شُحّ المياه والأراضي.