صون النيازك لدراستها

تتساقط الصخور من الفضاء باستمرار على كوكبنا، لكن لا تُكتب النجاة في هذا النزول إلا لقليل منها. ففي "مركز دراسات النيازك" لدى "جامعة ولاية أريزونا"، يُخزَّن نحو 40 ألف قطعة من بقايا النيازك (كالقطعة النادرة من البلاسيت المعدني، الظاهرة في الصورة) بمنشأة...
تتساقط الصخور من الفضاء باستمرار على كوكبنا، لكن لا تُكتب النجاة في هذا النزول إلا لقليل منها. ففي "مركز دراسات النيازك" لدى "جامعة ولاية أريزونا"، يُخزَّن نحو 40 ألف قطعة من بقايا النيازك (كالقطعة النادرة من البلاسيت المعدني، الظاهرة في الصورة) بمنشأة يُتحكم في رطوبة هوائها. ويهدف ذلك إلى حفظها من التلوث حتى تتمكن الأجيال القادمة من دراستها بحثًا عن مؤشرات تدلنا على الكيفية التي تشكَّل بها نظامنا الشمسي، والسبل الكفيلة بتمكيننا يومًا من البقاء أحياءً في الفضاء.

صون النيازك لدراستها

تتساقط الصخور من الفضاء باستمرار على كوكبنا، لكن لا تُكتب النجاة في هذا النزول إلا لقليل منها. ففي "مركز دراسات النيازك" لدى "جامعة ولاية أريزونا"، يُخزَّن نحو 40 ألف قطعة من بقايا النيازك (كالقطعة النادرة من البلاسيت المعدني، الظاهرة في الصورة) بمنشأة...
تتساقط الصخور من الفضاء باستمرار على كوكبنا، لكن لا تُكتب النجاة في هذا النزول إلا لقليل منها. ففي "مركز دراسات النيازك" لدى "جامعة ولاية أريزونا"، يُخزَّن نحو 40 ألف قطعة من بقايا النيازك (كالقطعة النادرة من البلاسيت المعدني، الظاهرة في الصورة) بمنشأة يُتحكم في رطوبة هوائها. ويهدف ذلك إلى حفظها من التلوث حتى تتمكن الأجيال القادمة من دراستها بحثًا عن مؤشرات تدلنا على الكيفية التي تشكَّل بها نظامنا الشمسي، والسبل الكفيلة بتمكيننا يومًا من البقاء أحياءً في الفضاء.