تقليص نفايات البلاستيك من أوعية الطعام

تعبئة الأغذية بالبلاستيك متعدد الاستخدام؛ نماذج أولية لمواد وأشكال جديدة لتعبئة الأغذية تشق طريقها إلى الأسواق.
يصل إنتاج العبوات البلاستيكية على مستوى العالم في كل عام إلى نحو 158 مليون طن. ولا يخضع منه إلا 20 بالمئة لإعادة التدوير، وينتهي المطاف بالجزء الذي لا يُتَخلص منه -على نحو سليم- في البيئة المحيطة بنا. إن الأوعية والأغلفة البلاستيكية ذات الاستخدام...
يصل إنتاج العبوات البلاستيكية على مستوى العالم في كل عام إلى نحو 158 مليون طن. ولا يخضع منه إلا 20 بالمئة لإعادة التدوير، وينتهي المطاف بالجزء الذي لا يُتَخلص منه -على نحو سليم- في البيئة المحيطة بنا. إن الأوعية والأغلفة البلاستيكية ذات الاستخدام الواحد تحمي المواد الغذائية أثناء نقلها وتُطيل أمد صلاحيتها، لكن هل تحتاج حقا إلى المكوث بين ظهرانينا مئات السنين؟ يعمل المصممون والمهندسون الذين لا يرون حاجة لبقائها على ابتكار بدائل يمكن تنظيفها وإعادة استخدامها بسهولة، أو يمكن أن تتحلل إلى سماد عضوي، أو تختفي مع استهلاك المنتج (وهو أفضل البدائل حتى الآن).

تقليص نفايات البلاستيك من أوعية الطعام

تعبئة الأغذية بالبلاستيك متعدد الاستخدام؛ نماذج أولية لمواد وأشكال جديدة لتعبئة الأغذية تشق طريقها إلى الأسواق.
يصل إنتاج العبوات البلاستيكية على مستوى العالم في كل عام إلى نحو 158 مليون طن. ولا يخضع منه إلا 20 بالمئة لإعادة التدوير، وينتهي المطاف بالجزء الذي لا يُتَخلص منه -على نحو سليم- في البيئة المحيطة بنا. إن الأوعية والأغلفة البلاستيكية ذات الاستخدام...
يصل إنتاج العبوات البلاستيكية على مستوى العالم في كل عام إلى نحو 158 مليون طن. ولا يخضع منه إلا 20 بالمئة لإعادة التدوير، وينتهي المطاف بالجزء الذي لا يُتَخلص منه -على نحو سليم- في البيئة المحيطة بنا. إن الأوعية والأغلفة البلاستيكية ذات الاستخدام الواحد تحمي المواد الغذائية أثناء نقلها وتُطيل أمد صلاحيتها، لكن هل تحتاج حقا إلى المكوث بين ظهرانينا مئات السنين؟ يعمل المصممون والمهندسون الذين لا يرون حاجة لبقائها على ابتكار بدائل يمكن تنظيفها وإعادة استخدامها بسهولة، أو يمكن أن تتحلل إلى سماد عضوي، أو تختفي مع استهلاك المنتج (وهو أفضل البدائل حتى الآن).