رصد فضائي يكشف عن كوكب صخري بحجم الأرض
رويترزكشفت عمليات الرصد المباشرة ،من تلسكوب فضائي تابع لوكالة "ناسا"، ولأول مرة عن وجود غلاف جوي فارغ حول كوكب صخري بحجم الأرض، يقع خارج نظامنا الشمسي ويدور على غرار نجم في المجرة. جاء ذلك في دراسة نشرتها دورية "نيتشر" العلمية، وذكرت أن سطح ذلك...
رويترز
كشفت عمليات الرصد المباشرة ،من تلسكوب فضائي تابع لوكالة "ناسا"، ولأول مرة عن وجود غلاف جوي فارغ حول كوكب صخري بحجم الأرض، يقع خارج نظامنا الشمسي ويدور على غرار نجم في المجرة. جاء ذلك في دراسة نشرتها دورية "نيتشر" العلمية، وذكرت أن سطح ذلك الكوكب البعيد يتشابه على الأرجح مع سطح القمر الخارجي القاحل أو سطح كوكب عطارد، ويُحتمل أن يكون مُغطى بصخر بركاني داكن.
ويقع الكوكب على بعد 48.6 سنة ضوئية عن الأرض، وهو واحد من أكثر من أربعة آلاف جسم يطلق عليها "كواكب خارج المجموعة الشمسية". وتم خلال العقدين الماضيين اكتشاف أنها تدور حول نجوم بعيدة في مجرتنا درب التبانة. وأطلق العلماء على الكوكب اسم "إل.إتش.إس 3488 بي" ويعادل حجمه حوالى 1.3 حجم كوكب الأرض وتبلغ مدة دورته 11 ساعة، وهو يدور حول نجم صغير بارد نسبيا من النجوم التي تعرف باسم "الأقزام الحمراء"، وهو نوع من النجوم الأكثر شيوعا والأطول بقاء في المجرة.
وتقول الدراسة إنه يحتمل أن يكون افتقار الكوكب إلى غلاف جوي، راجعا للإشعاع الكثيف من نجم القزم الأحمر "الأم" الذي يبعث مستويات عالية من الأشعة فوق البنفسجية، رغم أنه مُعتم بالمعايير النجمية. ومن المرجح أن تزيد الدراسة من النقاش بين علماء الفلك حول ما إن كان البحث عن وجود حياة خارج نظامنا الشمسي، يجب أن يركز على الكواكب في محيط الأقزام الحمراء -التي تمثل حوالى 75 في المئة من نجوم درب التبانة- أم على نجوم أقل شيوعا وأكبر حجما وأكثر سخونة أشبه بالشمس.
كشفت عمليات الرصد المباشرة ،من تلسكوب فضائي تابع لوكالة "ناسا"، ولأول مرة عن وجود غلاف جوي فارغ حول كوكب صخري بحجم الأرض، يقع خارج نظامنا الشمسي ويدور على غرار نجم في المجرة. جاء ذلك في دراسة نشرتها دورية "نيتشر" العلمية، وذكرت أن سطح ذلك الكوكب البعيد يتشابه على الأرجح مع سطح القمر الخارجي القاحل أو سطح كوكب عطارد، ويُحتمل أن يكون مُغطى بصخر بركاني داكن.
ويقع الكوكب على بعد 48.6 سنة ضوئية عن الأرض، وهو واحد من أكثر من أربعة آلاف جسم يطلق عليها "كواكب خارج المجموعة الشمسية". وتم خلال العقدين الماضيين اكتشاف أنها تدور حول نجوم بعيدة في مجرتنا درب التبانة. وأطلق العلماء على الكوكب اسم "إل.إتش.إس 3488 بي" ويعادل حجمه حوالى 1.3 حجم كوكب الأرض وتبلغ مدة دورته 11 ساعة، وهو يدور حول نجم صغير بارد نسبيا من النجوم التي تعرف باسم "الأقزام الحمراء"، وهو نوع من النجوم الأكثر شيوعا والأطول بقاء في المجرة.
وتقول الدراسة إنه يحتمل أن يكون افتقار الكوكب إلى غلاف جوي، راجعا للإشعاع الكثيف من نجم القزم الأحمر "الأم" الذي يبعث مستويات عالية من الأشعة فوق البنفسجية، رغم أنه مُعتم بالمعايير النجمية. ومن المرجح أن تزيد الدراسة من النقاش بين علماء الفلك حول ما إن كان البحث عن وجود حياة خارج نظامنا الشمسي، يجب أن يركز على الكواكب في محيط الأقزام الحمراء -التي تمثل حوالى 75 في المئة من نجوم درب التبانة- أم على نجوم أقل شيوعا وأكبر حجما وأكثر سخونة أشبه بالشمس.
رصد فضائي يكشف عن كوكب صخري بحجم الأرض
رويترزكشفت عمليات الرصد المباشرة ،من تلسكوب فضائي تابع لوكالة "ناسا"، ولأول مرة عن وجود غلاف جوي فارغ حول كوكب صخري بحجم الأرض، يقع خارج نظامنا الشمسي ويدور على غرار نجم في المجرة. جاء ذلك في دراسة نشرتها دورية "نيتشر" العلمية، وذكرت أن سطح ذلك...
رويترز
كشفت عمليات الرصد المباشرة ،من تلسكوب فضائي تابع لوكالة "ناسا"، ولأول مرة عن وجود غلاف جوي فارغ حول كوكب صخري بحجم الأرض، يقع خارج نظامنا الشمسي ويدور على غرار نجم في المجرة. جاء ذلك في دراسة نشرتها دورية "نيتشر" العلمية، وذكرت أن سطح ذلك الكوكب البعيد يتشابه على الأرجح مع سطح القمر الخارجي القاحل أو سطح كوكب عطارد، ويُحتمل أن يكون مُغطى بصخر بركاني داكن.
ويقع الكوكب على بعد 48.6 سنة ضوئية عن الأرض، وهو واحد من أكثر من أربعة آلاف جسم يطلق عليها "كواكب خارج المجموعة الشمسية". وتم خلال العقدين الماضيين اكتشاف أنها تدور حول نجوم بعيدة في مجرتنا درب التبانة. وأطلق العلماء على الكوكب اسم "إل.إتش.إس 3488 بي" ويعادل حجمه حوالى 1.3 حجم كوكب الأرض وتبلغ مدة دورته 11 ساعة، وهو يدور حول نجم صغير بارد نسبيا من النجوم التي تعرف باسم "الأقزام الحمراء"، وهو نوع من النجوم الأكثر شيوعا والأطول بقاء في المجرة.
وتقول الدراسة إنه يحتمل أن يكون افتقار الكوكب إلى غلاف جوي، راجعا للإشعاع الكثيف من نجم القزم الأحمر "الأم" الذي يبعث مستويات عالية من الأشعة فوق البنفسجية، رغم أنه مُعتم بالمعايير النجمية. ومن المرجح أن تزيد الدراسة من النقاش بين علماء الفلك حول ما إن كان البحث عن وجود حياة خارج نظامنا الشمسي، يجب أن يركز على الكواكب في محيط الأقزام الحمراء -التي تمثل حوالى 75 في المئة من نجوم درب التبانة- أم على نجوم أقل شيوعا وأكبر حجما وأكثر سخونة أشبه بالشمس.
كشفت عمليات الرصد المباشرة ،من تلسكوب فضائي تابع لوكالة "ناسا"، ولأول مرة عن وجود غلاف جوي فارغ حول كوكب صخري بحجم الأرض، يقع خارج نظامنا الشمسي ويدور على غرار نجم في المجرة. جاء ذلك في دراسة نشرتها دورية "نيتشر" العلمية، وذكرت أن سطح ذلك الكوكب البعيد يتشابه على الأرجح مع سطح القمر الخارجي القاحل أو سطح كوكب عطارد، ويُحتمل أن يكون مُغطى بصخر بركاني داكن.
ويقع الكوكب على بعد 48.6 سنة ضوئية عن الأرض، وهو واحد من أكثر من أربعة آلاف جسم يطلق عليها "كواكب خارج المجموعة الشمسية". وتم خلال العقدين الماضيين اكتشاف أنها تدور حول نجوم بعيدة في مجرتنا درب التبانة. وأطلق العلماء على الكوكب اسم "إل.إتش.إس 3488 بي" ويعادل حجمه حوالى 1.3 حجم كوكب الأرض وتبلغ مدة دورته 11 ساعة، وهو يدور حول نجم صغير بارد نسبيا من النجوم التي تعرف باسم "الأقزام الحمراء"، وهو نوع من النجوم الأكثر شيوعا والأطول بقاء في المجرة.
وتقول الدراسة إنه يحتمل أن يكون افتقار الكوكب إلى غلاف جوي، راجعا للإشعاع الكثيف من نجم القزم الأحمر "الأم" الذي يبعث مستويات عالية من الأشعة فوق البنفسجية، رغم أنه مُعتم بالمعايير النجمية. ومن المرجح أن تزيد الدراسة من النقاش بين علماء الفلك حول ما إن كان البحث عن وجود حياة خارج نظامنا الشمسي، يجب أن يركز على الكواكب في محيط الأقزام الحمراء -التي تمثل حوالى 75 في المئة من نجوم درب التبانة- أم على نجوم أقل شيوعا وأكبر حجما وأكثر سخونة أشبه بالشمس.