للمرة الأولى.. إنتاج شعاب مرجانية "في المختبر"
سكاي نيوز عربيةتمكن فريق من العلماء في الولايات المتحدة من إعادة إنتاج شعاب مرجانية في المختبر للمرة الأولى، وهي خطوة مشجعة لإنقاذ "الحاجز المرجاني الأميركي العظيم" قبالة ساحل ولاية فلوريدا. فقد استطاع باحثون من "مركز أكواريوم فلوريدا للحفظ" من إعادة...
سكاي نيوز عربية
تمكن فريق من العلماء في الولايات المتحدة من إعادة إنتاج شعاب مرجانية في المختبر للمرة الأولى، وهي خطوة مشجعة لإنقاذ "الحاجز المرجاني الأميركي العظيم" قبالة ساحل ولاية فلوريدا. فقد استطاع باحثون من "مركز أكواريوم فلوريدا للحفظ" من إعادة إنتاج المرجان الأطلسي المهدد بالانقراض من خلال "التفريخ المستحث"، وهو تطور يمكن أن يمنع انقراض الحيد المرجاني في فلوريدا.
وقالت "آمبر ويتل"، مسؤولة الأكواريوم لوكالة "فرانس برس": "إنها المرة الأولى التي نستطيع فيها إنتاج الشعاب المرجانية الأطلسية في المختبر". وأضافت: "لقد أُنتجت شعاب مرجانية تعيش في المحيط الهادي من قبل لدى [متحف هورنيمان] في لندن، لكنها المرة الأولى التي تنجح فيها هذه العملية لإنتاج شعاب أطلسية". ونجحت عملية التكاثر عبر وضعها في بيئة تحاكي البيئة الطبيعية للشعاب المرجانية، من بينها شروق الشمس وغروبها ومراحل القمر ودرجة الحرارة المياه ونوعيتها.
وتتدهورت حالة الشعاب المرجانية في فلوريدا بسرعة، نتيجة تغير المناخ ومرض الأنسجة المدمرة، الذي ظهر في مياه الولاية الجنوبية الشرقية عام 2014. ويأمل العلماء في إنتاج شعاب مرجانية جديدة بغية تكاثرها من جديد.
تمكن فريق من العلماء في الولايات المتحدة من إعادة إنتاج شعاب مرجانية في المختبر للمرة الأولى، وهي خطوة مشجعة لإنقاذ "الحاجز المرجاني الأميركي العظيم" قبالة ساحل ولاية فلوريدا. فقد استطاع باحثون من "مركز أكواريوم فلوريدا للحفظ" من إعادة إنتاج المرجان الأطلسي المهدد بالانقراض من خلال "التفريخ المستحث"، وهو تطور يمكن أن يمنع انقراض الحيد المرجاني في فلوريدا.
وقالت "آمبر ويتل"، مسؤولة الأكواريوم لوكالة "فرانس برس": "إنها المرة الأولى التي نستطيع فيها إنتاج الشعاب المرجانية الأطلسية في المختبر". وأضافت: "لقد أُنتجت شعاب مرجانية تعيش في المحيط الهادي من قبل لدى [متحف هورنيمان] في لندن، لكنها المرة الأولى التي تنجح فيها هذه العملية لإنتاج شعاب أطلسية". ونجحت عملية التكاثر عبر وضعها في بيئة تحاكي البيئة الطبيعية للشعاب المرجانية، من بينها شروق الشمس وغروبها ومراحل القمر ودرجة الحرارة المياه ونوعيتها.
وتتدهورت حالة الشعاب المرجانية في فلوريدا بسرعة، نتيجة تغير المناخ ومرض الأنسجة المدمرة، الذي ظهر في مياه الولاية الجنوبية الشرقية عام 2014. ويأمل العلماء في إنتاج شعاب مرجانية جديدة بغية تكاثرها من جديد.
للمرة الأولى.. إنتاج شعاب مرجانية "في المختبر"
سكاي نيوز عربيةتمكن فريق من العلماء في الولايات المتحدة من إعادة إنتاج شعاب مرجانية في المختبر للمرة الأولى، وهي خطوة مشجعة لإنقاذ "الحاجز المرجاني الأميركي العظيم" قبالة ساحل ولاية فلوريدا. فقد استطاع باحثون من "مركز أكواريوم فلوريدا للحفظ" من إعادة...
سكاي نيوز عربية
تمكن فريق من العلماء في الولايات المتحدة من إعادة إنتاج شعاب مرجانية في المختبر للمرة الأولى، وهي خطوة مشجعة لإنقاذ "الحاجز المرجاني الأميركي العظيم" قبالة ساحل ولاية فلوريدا. فقد استطاع باحثون من "مركز أكواريوم فلوريدا للحفظ" من إعادة إنتاج المرجان الأطلسي المهدد بالانقراض من خلال "التفريخ المستحث"، وهو تطور يمكن أن يمنع انقراض الحيد المرجاني في فلوريدا.
وقالت "آمبر ويتل"، مسؤولة الأكواريوم لوكالة "فرانس برس": "إنها المرة الأولى التي نستطيع فيها إنتاج الشعاب المرجانية الأطلسية في المختبر". وأضافت: "لقد أُنتجت شعاب مرجانية تعيش في المحيط الهادي من قبل لدى [متحف هورنيمان] في لندن، لكنها المرة الأولى التي تنجح فيها هذه العملية لإنتاج شعاب أطلسية". ونجحت عملية التكاثر عبر وضعها في بيئة تحاكي البيئة الطبيعية للشعاب المرجانية، من بينها شروق الشمس وغروبها ومراحل القمر ودرجة الحرارة المياه ونوعيتها.
وتتدهورت حالة الشعاب المرجانية في فلوريدا بسرعة، نتيجة تغير المناخ ومرض الأنسجة المدمرة، الذي ظهر في مياه الولاية الجنوبية الشرقية عام 2014. ويأمل العلماء في إنتاج شعاب مرجانية جديدة بغية تكاثرها من جديد.
تمكن فريق من العلماء في الولايات المتحدة من إعادة إنتاج شعاب مرجانية في المختبر للمرة الأولى، وهي خطوة مشجعة لإنقاذ "الحاجز المرجاني الأميركي العظيم" قبالة ساحل ولاية فلوريدا. فقد استطاع باحثون من "مركز أكواريوم فلوريدا للحفظ" من إعادة إنتاج المرجان الأطلسي المهدد بالانقراض من خلال "التفريخ المستحث"، وهو تطور يمكن أن يمنع انقراض الحيد المرجاني في فلوريدا.
وقالت "آمبر ويتل"، مسؤولة الأكواريوم لوكالة "فرانس برس": "إنها المرة الأولى التي نستطيع فيها إنتاج الشعاب المرجانية الأطلسية في المختبر". وأضافت: "لقد أُنتجت شعاب مرجانية تعيش في المحيط الهادي من قبل لدى [متحف هورنيمان] في لندن، لكنها المرة الأولى التي تنجح فيها هذه العملية لإنتاج شعاب أطلسية". ونجحت عملية التكاثر عبر وضعها في بيئة تحاكي البيئة الطبيعية للشعاب المرجانية، من بينها شروق الشمس وغروبها ومراحل القمر ودرجة الحرارة المياه ونوعيتها.
وتتدهورت حالة الشعاب المرجانية في فلوريدا بسرعة، نتيجة تغير المناخ ومرض الأنسجة المدمرة، الذي ظهر في مياه الولاية الجنوبية الشرقية عام 2014. ويأمل العلماء في إنتاج شعاب مرجانية جديدة بغية تكاثرها من جديد.