الاحتباس الحراري عمره 4000 عام

يهتم الباحثون بالبحث عن أدلة حول ما إذا كانت تصرفات الشعوب القديمة قد أفادت أو أضرت بالتنوع البيولوجي، وسمحت لهم بالإقامة بشكل مستدام أو لا في منطقة لفترة طويلة من الزمن. الصورة: Patrick Pleul, dpa/Corbis
صحيفة الاتحادأكدت دراسة حديثة أن الجنس البشري يغير في الأرض منذ أكثر من 4000 عام، وأن تغير المناخ والاحتباس الحراري له جذور تعود إلى ما قبل بناء الأهرامات في مصر. ونقل موقع"Mirror" عن البروفيسور "مايكل بارتون"، من كلية التطور البشري والتغيير الاجتماعي...
صحيفة الاتحاد
أكدت دراسة حديثة أن الجنس البشري يغير في الأرض منذ أكثر من 4000 عام، وأن تغير المناخ والاحتباس الحراري له جذور تعود إلى ما قبل بناء الأهرامات في مصر. ونقل موقع"Mirror" عن البروفيسور "مايكل بارتون"، من كلية التطور البشري والتغيير الاجتماعي في "جامعة ولاية أريزونا" الأميركية، قوله إن نتائج الدراسة كشفت أن الصيادين والمزارعين والرعاة أجروا تغييرات مهمة على الكوكب قبل 4000 عام.
ويهتم الباحثون بالبحث عن أدلة حول ما إذا كانت تصرفات الشعوب القديمة قد أفادت أو أضرت بالتنوع البيولوجي، وسمحت لهم بالإقامة بشكل مستدام أو لا في منطقة لفترة طويلة من الزمن. وأوضح بارتون أن دراسة نجاحات تلك الشعوب فيما يتعلق بالبيئة وإخفاقاتهم، يمكن أن تعطي فكرة أفضل عن كيفية إحداث تغيير إيجابي مع استمرار البشر في إعادة تشكيل وتغيير الكوكب.

الاحتباس الحراري عمره 4000 عام

يهتم الباحثون بالبحث عن أدلة حول ما إذا كانت تصرفات الشعوب القديمة قد أفادت أو أضرت بالتنوع البيولوجي، وسمحت لهم بالإقامة بشكل مستدام أو لا في منطقة لفترة طويلة من الزمن. الصورة: Patrick Pleul, dpa/Corbis
صحيفة الاتحادأكدت دراسة حديثة أن الجنس البشري يغير في الأرض منذ أكثر من 4000 عام، وأن تغير المناخ والاحتباس الحراري له جذور تعود إلى ما قبل بناء الأهرامات في مصر. ونقل موقع"Mirror" عن البروفيسور "مايكل بارتون"، من كلية التطور البشري والتغيير الاجتماعي...
صحيفة الاتحاد
أكدت دراسة حديثة أن الجنس البشري يغير في الأرض منذ أكثر من 4000 عام، وأن تغير المناخ والاحتباس الحراري له جذور تعود إلى ما قبل بناء الأهرامات في مصر. ونقل موقع"Mirror" عن البروفيسور "مايكل بارتون"، من كلية التطور البشري والتغيير الاجتماعي في "جامعة ولاية أريزونا" الأميركية، قوله إن نتائج الدراسة كشفت أن الصيادين والمزارعين والرعاة أجروا تغييرات مهمة على الكوكب قبل 4000 عام.
ويهتم الباحثون بالبحث عن أدلة حول ما إذا كانت تصرفات الشعوب القديمة قد أفادت أو أضرت بالتنوع البيولوجي، وسمحت لهم بالإقامة بشكل مستدام أو لا في منطقة لفترة طويلة من الزمن. وأوضح بارتون أن دراسة نجاحات تلك الشعوب فيما يتعلق بالبيئة وإخفاقاتهم، يمكن أن تعطي فكرة أفضل عن كيفية إحداث تغيير إيجابي مع استمرار البشر في إعادة تشكيل وتغيير الكوكب.