إبداعات علمية لدرء انقراض أنواع حيوانية

الكركي أبيض الرقبة، عندما جُلِبَت أنثى الكركي المسماة "والنت" إلى "معهد سميثسونيان لبيولوجيا صون الطبيعة"، ركزت اهتمامها على "كريس كرو"، المسؤول عن رعايتها، ورفضت اتخاذ ذكر للتزاوج. واليوم يؤدي كرو دور شريكها في التزاوج؛ إذ يحاكي إيماءات التزاوج لدى...
يقول تقرير حديث لمنظمة "الأمم المتحدة" أن نحو مليون نوع من الكائنات الحية "مهدد بالانقراض الآن، وسينقرض كثير منها خلال عقود".

يؤكد بعض العلماء أننا نتجه نحو ما يمكن تسميته بموجة الانقراض الجماعي السادسة في تاريخ الحياة على الأرض. فقد زاد النشاط البشري من معدلات الانقراض بعدة مرات من حيث المدى والتأثير. ويقول تقرير حديث لمنظمة "الأمم المتحدة" أن نحو مليون نوع من الكائنات الحية "مهدد بالانقراض الآن، وسينقرض كثير منها خلال عقود".

هذه الرؤية الاستشرافية حالكة، ولكنها ليست حتمية. ففي جميع أنحاء العالم، يستخدم العلماء تقنيات جديدة وأساليب غير تقليدية لإعادة أنواع الكائنات المختلفة إلى بر الأمان. كما يتخذ العلماء إجراءات استثنائية لإنقاذ الحيوانات التي يحبونها، كإسهامهم في عمليات التكاثر والتناسل، وكذا تدريب الكلاب للتعرف إلى روائح الغوريلات النادرة.

اقرأ التفاصيل الكاملة في النسخة الورقية من مجلة "ناشيونال جيوغرافيك العربية"
أو عبر النسخة الرقمية من خلال الرابط التالي: https://linktr.ee/natgeomagarab

 

إبداعات علمية لدرء انقراض أنواع حيوانية

الكركي أبيض الرقبة، عندما جُلِبَت أنثى الكركي المسماة "والنت" إلى "معهد سميثسونيان لبيولوجيا صون الطبيعة"، ركزت اهتمامها على "كريس كرو"، المسؤول عن رعايتها، ورفضت اتخاذ ذكر للتزاوج. واليوم يؤدي كرو دور شريكها في التزاوج؛ إذ يحاكي إيماءات التزاوج لدى...
يقول تقرير حديث لمنظمة "الأمم المتحدة" أن نحو مليون نوع من الكائنات الحية "مهدد بالانقراض الآن، وسينقرض كثير منها خلال عقود".

يؤكد بعض العلماء أننا نتجه نحو ما يمكن تسميته بموجة الانقراض الجماعي السادسة في تاريخ الحياة على الأرض. فقد زاد النشاط البشري من معدلات الانقراض بعدة مرات من حيث المدى والتأثير. ويقول تقرير حديث لمنظمة "الأمم المتحدة" أن نحو مليون نوع من الكائنات الحية "مهدد بالانقراض الآن، وسينقرض كثير منها خلال عقود".

هذه الرؤية الاستشرافية حالكة، ولكنها ليست حتمية. ففي جميع أنحاء العالم، يستخدم العلماء تقنيات جديدة وأساليب غير تقليدية لإعادة أنواع الكائنات المختلفة إلى بر الأمان. كما يتخذ العلماء إجراءات استثنائية لإنقاذ الحيوانات التي يحبونها، كإسهامهم في عمليات التكاثر والتناسل، وكذا تدريب الكلاب للتعرف إلى روائح الغوريلات النادرة.

اقرأ التفاصيل الكاملة في النسخة الورقية من مجلة "ناشيونال جيوغرافيك العربية"
أو عبر النسخة الرقمية من خلال الرابط التالي: https://linktr.ee/natgeomagarab