بذلات فضائية خاصة لمهمات القمر
سكاي نيوز عربيةقدمت وكالة الفضاء الأميركية "ناسا"، البذلات الجديدة التي من المزمع أن يرتديها الرواد للسير على القمر بعد سنوات عدة، في إطار برنامج "أرتيميس". وعرض مهندسون البذلات أمام وسائل الإعلام في مقر الوكالة الفضائية في واشنطن، علما أنها لم تجرب...
سكاي نيوز عربية
قدمت وكالة الفضاء الأميركية "ناسا"، البذلات الجديدة التي من المزمع أن يرتديها الرواد للسير على القمر بعد سنوات عدة، في إطار برنامج "أرتيميس". وعرض مهندسون البذلات أمام وسائل الإعلام في مقر الوكالة الفضائية في واشنطن، علما أنها لم تجرب بعد في الفضاء، ولا يزال ينبغي وضع اللمسات الأخيرة عليها، إذ لا يتوقع أن تكون جاهزة قبل العام 2023، وفق ما ذكرت وكالة "فرانس برس".
وكانت البذلات الأخيرة المستخدمة على القمر تعود إلى مهمات "أبولو" (1969-1972)، وهي بمثابة مركبات فضائية مصغرة تزوّد الرائد بالأوكسجين، وتنقي الهواء وتتحكم بالحرارة الداخلية، وتحمي من الأشعة. ويعمل مهندسو "ناسا" منذ سنوات على تحسين هذه البذلات، لا سيما في ما يتعلق بالتخلص من غاز ثاني أوكسيد الكربون. ويطور المهندسون بذلتين، واحدة للسير على القمر بيضاء ومقلّمة بالأزرق والأحمر، وأخرى للرحلة من الأرض إلى القمر أكثر خفّة برتقالية اللون.
وسيتمتع الرواد بمرونة أكبر بفضل هذه البذلات، إذ يمكنهم تحريك أذرعهم بسهولة أكبر، والانحناء لرمي الأحجار القمرية من دون فقدان توازنهم والسقوط. كما أنها تناسب كل المقاسات، والرجال والنساء على حد سواء.
قدمت وكالة الفضاء الأميركية "ناسا"، البذلات الجديدة التي من المزمع أن يرتديها الرواد للسير على القمر بعد سنوات عدة، في إطار برنامج "أرتيميس". وعرض مهندسون البذلات أمام وسائل الإعلام في مقر الوكالة الفضائية في واشنطن، علما أنها لم تجرب بعد في الفضاء، ولا يزال ينبغي وضع اللمسات الأخيرة عليها، إذ لا يتوقع أن تكون جاهزة قبل العام 2023، وفق ما ذكرت وكالة "فرانس برس".
وكانت البذلات الأخيرة المستخدمة على القمر تعود إلى مهمات "أبولو" (1969-1972)، وهي بمثابة مركبات فضائية مصغرة تزوّد الرائد بالأوكسجين، وتنقي الهواء وتتحكم بالحرارة الداخلية، وتحمي من الأشعة. ويعمل مهندسو "ناسا" منذ سنوات على تحسين هذه البذلات، لا سيما في ما يتعلق بالتخلص من غاز ثاني أوكسيد الكربون. ويطور المهندسون بذلتين، واحدة للسير على القمر بيضاء ومقلّمة بالأزرق والأحمر، وأخرى للرحلة من الأرض إلى القمر أكثر خفّة برتقالية اللون.
وسيتمتع الرواد بمرونة أكبر بفضل هذه البذلات، إذ يمكنهم تحريك أذرعهم بسهولة أكبر، والانحناء لرمي الأحجار القمرية من دون فقدان توازنهم والسقوط. كما أنها تناسب كل المقاسات، والرجال والنساء على حد سواء.
بذلات فضائية خاصة لمهمات القمر
سكاي نيوز عربيةقدمت وكالة الفضاء الأميركية "ناسا"، البذلات الجديدة التي من المزمع أن يرتديها الرواد للسير على القمر بعد سنوات عدة، في إطار برنامج "أرتيميس". وعرض مهندسون البذلات أمام وسائل الإعلام في مقر الوكالة الفضائية في واشنطن، علما أنها لم تجرب...
سكاي نيوز عربية
قدمت وكالة الفضاء الأميركية "ناسا"، البذلات الجديدة التي من المزمع أن يرتديها الرواد للسير على القمر بعد سنوات عدة، في إطار برنامج "أرتيميس". وعرض مهندسون البذلات أمام وسائل الإعلام في مقر الوكالة الفضائية في واشنطن، علما أنها لم تجرب بعد في الفضاء، ولا يزال ينبغي وضع اللمسات الأخيرة عليها، إذ لا يتوقع أن تكون جاهزة قبل العام 2023، وفق ما ذكرت وكالة "فرانس برس".
وكانت البذلات الأخيرة المستخدمة على القمر تعود إلى مهمات "أبولو" (1969-1972)، وهي بمثابة مركبات فضائية مصغرة تزوّد الرائد بالأوكسجين، وتنقي الهواء وتتحكم بالحرارة الداخلية، وتحمي من الأشعة. ويعمل مهندسو "ناسا" منذ سنوات على تحسين هذه البذلات، لا سيما في ما يتعلق بالتخلص من غاز ثاني أوكسيد الكربون. ويطور المهندسون بذلتين، واحدة للسير على القمر بيضاء ومقلّمة بالأزرق والأحمر، وأخرى للرحلة من الأرض إلى القمر أكثر خفّة برتقالية اللون.
وسيتمتع الرواد بمرونة أكبر بفضل هذه البذلات، إذ يمكنهم تحريك أذرعهم بسهولة أكبر، والانحناء لرمي الأحجار القمرية من دون فقدان توازنهم والسقوط. كما أنها تناسب كل المقاسات، والرجال والنساء على حد سواء.
قدمت وكالة الفضاء الأميركية "ناسا"، البذلات الجديدة التي من المزمع أن يرتديها الرواد للسير على القمر بعد سنوات عدة، في إطار برنامج "أرتيميس". وعرض مهندسون البذلات أمام وسائل الإعلام في مقر الوكالة الفضائية في واشنطن، علما أنها لم تجرب بعد في الفضاء، ولا يزال ينبغي وضع اللمسات الأخيرة عليها، إذ لا يتوقع أن تكون جاهزة قبل العام 2023، وفق ما ذكرت وكالة "فرانس برس".
وكانت البذلات الأخيرة المستخدمة على القمر تعود إلى مهمات "أبولو" (1969-1972)، وهي بمثابة مركبات فضائية مصغرة تزوّد الرائد بالأوكسجين، وتنقي الهواء وتتحكم بالحرارة الداخلية، وتحمي من الأشعة. ويعمل مهندسو "ناسا" منذ سنوات على تحسين هذه البذلات، لا سيما في ما يتعلق بالتخلص من غاز ثاني أوكسيد الكربون. ويطور المهندسون بذلتين، واحدة للسير على القمر بيضاء ومقلّمة بالأزرق والأحمر، وأخرى للرحلة من الأرض إلى القمر أكثر خفّة برتقالية اللون.
وسيتمتع الرواد بمرونة أكبر بفضل هذه البذلات، إذ يمكنهم تحريك أذرعهم بسهولة أكبر، والانحناء لرمي الأحجار القمرية من دون فقدان توازنهم والسقوط. كما أنها تناسب كل المقاسات، والرجال والنساء على حد سواء.