ما أكبر عائق تجاوزتِه بنجاح؟
جاسيندا آرديرن رئيسة وزراء نيوزيلندا. كانت ثاني زعيمة عالمية في التاريخ الحديث تضع حملها وهي في سدة الحكم، إذ ولدت ابنتها "نيف" في شهر يونيو عام 2018؛ وبعد تسعة أشهر، تفاعلت آرديرن مع المجزرة التي أودت بحياة 50 مصليا في مسجدين بمدينة "كرايست تشورتش"...
جاسيندا آرديرن رئيسة وزراء نيوزيلندا. كانت ثاني زعيمة عالمية في التاريخ الحديث تضع حملها وهي في سدة الحكم، إذ ولدت ابنتها "نيف" في شهر يونيو عام 2018؛ وبعد تسعة أشهر، تفاعلت آرديرن مع المجزرة التي أودت بحياة 50 مصليا في مسجدين بمدينة "كرايست تشورتش" بدعوتها إلى تعديل قانون حمل السلاح.
"أنا. أنا أكبر العقبات أمام نفسي، إذ لا يمكن أن ينتقدني أحد أكثر من نفسي. سواء كنت أشد نقاد نفسك أم لا، وسواء كنت تؤكدين على انخفاض منسوب ثقتك أم لا، فإني أعتقد أن كثيرا من النساء لا يُقمن وزنًا لأنفسهن ولا لقدراتهن؛ وأنا إحداهن".
"أنا. أنا أكبر العقبات أمام نفسي، إذ لا يمكن أن ينتقدني أحد أكثر من نفسي. سواء كنت أشد نقاد نفسك أم لا، وسواء كنت تؤكدين على انخفاض منسوب ثقتك أم لا، فإني أعتقد أن كثيرا من النساء لا يُقمن وزنًا لأنفسهن ولا لقدراتهن؛ وأنا إحداهن".
ما أكبر عائق تجاوزتِه بنجاح؟
جاسيندا آرديرن رئيسة وزراء نيوزيلندا. كانت ثاني زعيمة عالمية في التاريخ الحديث تضع حملها وهي في سدة الحكم، إذ ولدت ابنتها "نيف" في شهر يونيو عام 2018؛ وبعد تسعة أشهر، تفاعلت آرديرن مع المجزرة التي أودت بحياة 50 مصليا في مسجدين بمدينة "كرايست تشورتش"...
جاسيندا آرديرن رئيسة وزراء نيوزيلندا. كانت ثاني زعيمة عالمية في التاريخ الحديث تضع حملها وهي في سدة الحكم، إذ ولدت ابنتها "نيف" في شهر يونيو عام 2018؛ وبعد تسعة أشهر، تفاعلت آرديرن مع المجزرة التي أودت بحياة 50 مصليا في مسجدين بمدينة "كرايست تشورتش" بدعوتها إلى تعديل قانون حمل السلاح.
"أنا. أنا أكبر العقبات أمام نفسي، إذ لا يمكن أن ينتقدني أحد أكثر من نفسي. سواء كنت أشد نقاد نفسك أم لا، وسواء كنت تؤكدين على انخفاض منسوب ثقتك أم لا، فإني أعتقد أن كثيرا من النساء لا يُقمن وزنًا لأنفسهن ولا لقدراتهن؛ وأنا إحداهن".
"أنا. أنا أكبر العقبات أمام نفسي، إذ لا يمكن أن ينتقدني أحد أكثر من نفسي. سواء كنت أشد نقاد نفسك أم لا، وسواء كنت تؤكدين على انخفاض منسوب ثقتك أم لا، فإني أعتقد أن كثيرا من النساء لا يُقمن وزنًا لأنفسهن ولا لقدراتهن؛ وأنا إحداهن".