قبل نصف قرن مضى، كانت معظم البلدان تُسقط الجنسية عن مواطنيها ما إِن يتجنّسون بجنسية بلد آخر. واليوم، تسمح 75 بالمئة تقريبًا من البلدان لمواطنيها بامتلاك جوازات سفر أجنبية، ما زاد كثيرًا من فرص تعدد الجنسية لدى الأطفال. تَكثر سبُل الحصول على جنسية الدول...

قبل نصف قرن مضى، كانت معظم البلدان تُسقط الجنسية عن مواطنيها ما إِن يتجنّسون بجنسية بلد آخر. واليوم، تسمح 75 بالمئة تقريبًا من البلدان لمواطنيها بامتلاك جوازات سفر أجنبية، ما زاد كثيرًا من فرص تعدد الجنسية لدى الأطفال. تَكثر سبُل الحصول على جنسية الدول الأوروبية، وتَقل في الأميركيتين (رغم أن حق المواطَنة بالولادة يبقى الأكثر شيوعًا)، فيما تَندر في دول أخرى، حسب قول "مارتن فينك" من "جامعة ماستريخت". ومن المعلوم أن الحصول على تسعة جوازات سفر أمرٌ نادر الحدوث؛ ولكن إليكم سُبل تَحَقّق ذلك.

قبل نصف قرن مضى، كانت معظم البلدان تُسقط الجنسية عن مواطنيها ما إِن يتجنّسون بجنسية بلد آخر. واليوم، تسمح 75 بالمئة تقريبًا من البلدان لمواطنيها بامتلاك جوازات سفر أجنبية، ما زاد كثيرًا من فرص تعدد الجنسية لدى الأطفال. تَكثر سبُل الحصول على جنسية الدول...

قبل نصف قرن مضى، كانت معظم البلدان تُسقط الجنسية عن مواطنيها ما إِن يتجنّسون بجنسية بلد آخر. واليوم، تسمح 75 بالمئة تقريبًا من البلدان لمواطنيها بامتلاك جوازات سفر أجنبية، ما زاد كثيرًا من فرص تعدد الجنسية لدى الأطفال. تَكثر سبُل الحصول على جنسية الدول الأوروبية، وتَقل في الأميركيتين (رغم أن حق المواطَنة بالولادة يبقى الأكثر شيوعًا)، فيما تَندر في دول أخرى، حسب قول "مارتن فينك" من "جامعة ماستريخت". ومن المعلوم أن الحصول على تسعة جوازات سفر أمرٌ نادر الحدوث؛ ولكن إليكم سُبل تَحَقّق ذلك.