عودة من شفا حفرة

هذه الأنواع الخمسة من الحيوانات واجهت الانقراض ذات مرة، لكن مجموعاتها بدأت تستعيد أعدادها السابقة بفضل جهود الحفظ المكثفة.
يُعدّ أكثر من ربع جميع الأنواع التي تم تقييمها من قبل "الاتحاد الدولي لصون الطبيعة" مهددًا بالانقراض. فقد تراجع تصنيف عدة أنواع على "القائمة الحمراء" لهذه المنظمة العالمية، إذ انتقلت عبر فئات مختلفة: من فئة "غير مهدد" أو "مهدد بخطر انقراض ضئيل جدا"،...
يُعدّ أكثر من ربع جميع الأنواع التي تم تقييمها من قبل "الاتحاد الدولي لصون الطبيعة" مهددًا بالانقراض. فقد تراجع تصنيف عدة أنواع على "القائمة الحمراء" لهذه المنظمة العالمية، إذ انتقلت عبر فئات مختلفة: من فئة "غير مهدد" أو "مهدد بخطر انقراض ضئيل جدا"، إلى فئة "مهدد بخطر انقراض متوسط"، ثم "مهدد بخطر انقراض كبير" ثم "مهدد بخطر انقراض أقصى" ومن ثم المنقرض فعليا. لكن بين الفينة والأخرى، يبتعد نوع معين بخطوة عن شفير الانقراض؛ أو بعبارة أخرى، يُدرَج في الفئات الأقل خطرا. على أن هذا لا يحدث دائمًا من دون مساعدة؛ فقد أسهمت تدابير الحفظ على مر السنين في تحسين حالة 13 نوعا حيوانيا في جميع أنحاء العالم عام 2018 (تظهر خمسة منها هنا). يستحق مثل هذا التحسن أن يُحتفى به، لكن بعض العلماء يخشون أن يُبطئَ من الزخم اللازم للحفاظ على سلامة تلك الحيوانات. فجميع الأنواع التي تحسَّن تصنيفها ضمن تقييمات عام 2019، تشهد تدهورًا في حالها اليوم.

عودة من شفا حفرة

هذه الأنواع الخمسة من الحيوانات واجهت الانقراض ذات مرة، لكن مجموعاتها بدأت تستعيد أعدادها السابقة بفضل جهود الحفظ المكثفة.
يُعدّ أكثر من ربع جميع الأنواع التي تم تقييمها من قبل "الاتحاد الدولي لصون الطبيعة" مهددًا بالانقراض. فقد تراجع تصنيف عدة أنواع على "القائمة الحمراء" لهذه المنظمة العالمية، إذ انتقلت عبر فئات مختلفة: من فئة "غير مهدد" أو "مهدد بخطر انقراض ضئيل جدا"،...
يُعدّ أكثر من ربع جميع الأنواع التي تم تقييمها من قبل "الاتحاد الدولي لصون الطبيعة" مهددًا بالانقراض. فقد تراجع تصنيف عدة أنواع على "القائمة الحمراء" لهذه المنظمة العالمية، إذ انتقلت عبر فئات مختلفة: من فئة "غير مهدد" أو "مهدد بخطر انقراض ضئيل جدا"، إلى فئة "مهدد بخطر انقراض متوسط"، ثم "مهدد بخطر انقراض كبير" ثم "مهدد بخطر انقراض أقصى" ومن ثم المنقرض فعليا. لكن بين الفينة والأخرى، يبتعد نوع معين بخطوة عن شفير الانقراض؛ أو بعبارة أخرى، يُدرَج في الفئات الأقل خطرا. على أن هذا لا يحدث دائمًا من دون مساعدة؛ فقد أسهمت تدابير الحفظ على مر السنين في تحسين حالة 13 نوعا حيوانيا في جميع أنحاء العالم عام 2018 (تظهر خمسة منها هنا). يستحق مثل هذا التحسن أن يُحتفى به، لكن بعض العلماء يخشون أن يُبطئَ من الزخم اللازم للحفاظ على سلامة تلك الحيوانات. فجميع الأنواع التي تحسَّن تصنيفها ضمن تقييمات عام 2019، تشهد تدهورًا في حالها اليوم.