الغابات المدارية في خطر
سكاي نيوز عربيةأفادت دراسة بيئية جديدة أن الغابات المدارية في العالم بدأت تفقد قدرتها على امتصاص ثنائي أوكسيد الكربون، مما يثير مخاوف من حدوث "كارثة بيئية". ووجدت الدراسة، المنشورة في مجلة "نيتشر"، أن الغابات الاستوائية في مختلف أنحاء العالم -التي لم...
سكاي نيوز عربية
أفادت دراسة بيئية جديدة أن الغابات المدارية في العالم بدأت تفقد قدرتها على امتصاص ثنائي أوكسيد الكربون، مما يثير مخاوف من حدوث "كارثة بيئية". ووجدت الدراسة، المنشورة في مجلة "نيتشر"، أن الغابات الاستوائية في مختلف أنحاء العالم -التي لم تتعرض لأي من الأنشطة البشرية الضارة- باتت تفقد قدرتها على امتصاص الكربون. وتأتي هذه الخلاصة بعدما قام عدد من العلماء الأوروبيين والأفارقة، بقيادة جامعة "ليدز" البريطانية، بفحص أكثر من 300 ألف شجرة في منطقة الأمازون والمناطق الاستوائية الإفريقية. وتؤدي الغابات المدارية أدوارًا بيئية كثيرة، كما أنها تأوي ملايين النظم الإيكولوجية ونصف أنواع النبات والحيوانات في العالم.
ونفذ العلماء على مدار العقود الماضية، عمليات بحث كثيرة على هذه الأشجار بهدف حساب الكربون المخزن داخلها. ووجدوا في نهاية المطاف، أن الأشجار الموجودة في الغابات الاستوائية باتت تستهلك كمية أقل من ثنائي أوكسيد الكربون مقارنة بما كانت عليه في تسعينيات القرن الماضي. وتوقع الباحثون أنه بحلول عام 2035، لن تصبح هذه الغابات قادرة على امتصاص أي ثنائي أوكسيد الكربون على الإطلاق. وأضاف العلماء: "بحلول عام 2060، قد تصبح الغابات الاستوائية مُصدرةً للكربون، بسبب مخلفات الحرائق وإزالة الأشجار وانبعاثات الغازات". وستتضاعف الكارثة البيئية، حيث يرجح الخبراء أن الغابات المدارية "ستزيد من مشكلة تغير المناخ، بدلا من التخفيف منها".
أفادت دراسة بيئية جديدة أن الغابات المدارية في العالم بدأت تفقد قدرتها على امتصاص ثنائي أوكسيد الكربون، مما يثير مخاوف من حدوث "كارثة بيئية". ووجدت الدراسة، المنشورة في مجلة "نيتشر"، أن الغابات الاستوائية في مختلف أنحاء العالم -التي لم تتعرض لأي من الأنشطة البشرية الضارة- باتت تفقد قدرتها على امتصاص الكربون. وتأتي هذه الخلاصة بعدما قام عدد من العلماء الأوروبيين والأفارقة، بقيادة جامعة "ليدز" البريطانية، بفحص أكثر من 300 ألف شجرة في منطقة الأمازون والمناطق الاستوائية الإفريقية. وتؤدي الغابات المدارية أدوارًا بيئية كثيرة، كما أنها تأوي ملايين النظم الإيكولوجية ونصف أنواع النبات والحيوانات في العالم.
ونفذ العلماء على مدار العقود الماضية، عمليات بحث كثيرة على هذه الأشجار بهدف حساب الكربون المخزن داخلها. ووجدوا في نهاية المطاف، أن الأشجار الموجودة في الغابات الاستوائية باتت تستهلك كمية أقل من ثنائي أوكسيد الكربون مقارنة بما كانت عليه في تسعينيات القرن الماضي. وتوقع الباحثون أنه بحلول عام 2035، لن تصبح هذه الغابات قادرة على امتصاص أي ثنائي أوكسيد الكربون على الإطلاق. وأضاف العلماء: "بحلول عام 2060، قد تصبح الغابات الاستوائية مُصدرةً للكربون، بسبب مخلفات الحرائق وإزالة الأشجار وانبعاثات الغازات". وستتضاعف الكارثة البيئية، حيث يرجح الخبراء أن الغابات المدارية "ستزيد من مشكلة تغير المناخ، بدلا من التخفيف منها".
الغابات المدارية في خطر
سكاي نيوز عربيةأفادت دراسة بيئية جديدة أن الغابات المدارية في العالم بدأت تفقد قدرتها على امتصاص ثنائي أوكسيد الكربون، مما يثير مخاوف من حدوث "كارثة بيئية". ووجدت الدراسة، المنشورة في مجلة "نيتشر"، أن الغابات الاستوائية في مختلف أنحاء العالم -التي لم...
سكاي نيوز عربية
أفادت دراسة بيئية جديدة أن الغابات المدارية في العالم بدأت تفقد قدرتها على امتصاص ثنائي أوكسيد الكربون، مما يثير مخاوف من حدوث "كارثة بيئية". ووجدت الدراسة، المنشورة في مجلة "نيتشر"، أن الغابات الاستوائية في مختلف أنحاء العالم -التي لم تتعرض لأي من الأنشطة البشرية الضارة- باتت تفقد قدرتها على امتصاص الكربون. وتأتي هذه الخلاصة بعدما قام عدد من العلماء الأوروبيين والأفارقة، بقيادة جامعة "ليدز" البريطانية، بفحص أكثر من 300 ألف شجرة في منطقة الأمازون والمناطق الاستوائية الإفريقية. وتؤدي الغابات المدارية أدوارًا بيئية كثيرة، كما أنها تأوي ملايين النظم الإيكولوجية ونصف أنواع النبات والحيوانات في العالم.
ونفذ العلماء على مدار العقود الماضية، عمليات بحث كثيرة على هذه الأشجار بهدف حساب الكربون المخزن داخلها. ووجدوا في نهاية المطاف، أن الأشجار الموجودة في الغابات الاستوائية باتت تستهلك كمية أقل من ثنائي أوكسيد الكربون مقارنة بما كانت عليه في تسعينيات القرن الماضي. وتوقع الباحثون أنه بحلول عام 2035، لن تصبح هذه الغابات قادرة على امتصاص أي ثنائي أوكسيد الكربون على الإطلاق. وأضاف العلماء: "بحلول عام 2060، قد تصبح الغابات الاستوائية مُصدرةً للكربون، بسبب مخلفات الحرائق وإزالة الأشجار وانبعاثات الغازات". وستتضاعف الكارثة البيئية، حيث يرجح الخبراء أن الغابات المدارية "ستزيد من مشكلة تغير المناخ، بدلا من التخفيف منها".
أفادت دراسة بيئية جديدة أن الغابات المدارية في العالم بدأت تفقد قدرتها على امتصاص ثنائي أوكسيد الكربون، مما يثير مخاوف من حدوث "كارثة بيئية". ووجدت الدراسة، المنشورة في مجلة "نيتشر"، أن الغابات الاستوائية في مختلف أنحاء العالم -التي لم تتعرض لأي من الأنشطة البشرية الضارة- باتت تفقد قدرتها على امتصاص الكربون. وتأتي هذه الخلاصة بعدما قام عدد من العلماء الأوروبيين والأفارقة، بقيادة جامعة "ليدز" البريطانية، بفحص أكثر من 300 ألف شجرة في منطقة الأمازون والمناطق الاستوائية الإفريقية. وتؤدي الغابات المدارية أدوارًا بيئية كثيرة، كما أنها تأوي ملايين النظم الإيكولوجية ونصف أنواع النبات والحيوانات في العالم.
ونفذ العلماء على مدار العقود الماضية، عمليات بحث كثيرة على هذه الأشجار بهدف حساب الكربون المخزن داخلها. ووجدوا في نهاية المطاف، أن الأشجار الموجودة في الغابات الاستوائية باتت تستهلك كمية أقل من ثنائي أوكسيد الكربون مقارنة بما كانت عليه في تسعينيات القرن الماضي. وتوقع الباحثون أنه بحلول عام 2035، لن تصبح هذه الغابات قادرة على امتصاص أي ثنائي أوكسيد الكربون على الإطلاق. وأضاف العلماء: "بحلول عام 2060، قد تصبح الغابات الاستوائية مُصدرةً للكربون، بسبب مخلفات الحرائق وإزالة الأشجار وانبعاثات الغازات". وستتضاعف الكارثة البيئية، حيث يرجح الخبراء أن الغابات المدارية "ستزيد من مشكلة تغير المناخ، بدلا من التخفيف منها".