حيوانات استطاعت العودة
دليل المتفائلينكانت أعداد الباندا "العملاقة" في الصين خلال ثمانينيات القرن الماضي تناهز الـ 1100. وبعد مرور عقود من جهود الحفظ المركز، أُسقط اسم الباندا العملاقة من قائمة الأنواع المهددة بالانقراض في الوقت الحالي. فمن شأن المحافظة على الموائل، ومكافحة...
دليل المتفائلين
كانت أعداد الباندا "العملاقة" في الصين خلال ثمانينيات القرن الماضي تناهز الـ 1100. وبعد مرور عقود من جهود الحفظ المركز، أُسقط اسم الباندا العملاقة من قائمة الأنواع المهددة بالانقراض في الوقت الحالي. فمن شأن المحافظة على الموائل، ومكافحة الصيد الممنوع، وبرامج استيلاد الحيوانات في الأَسر، أن توفر شريان حياة للكائنات الأشد عرضة للانقراض في المحيط الحيوي. ففي عام 2019، سُجل تحسن في تصنيف عشر كائنات مُدرَجة على القائمة الحمراء التي يُصدرها "الاتحاد الدولي لصون الطبيعة". ولا تزال أنواع عديدة مهددة بحاجة إلى المساعدة؛ ومنها هذه الحيوانات -الظاهرة في الصفحة- التي يسعى حُماة الطبيعة إلى إبعادها عن شفير الانقراض.
حيوانات استطاعت العودة
- نينا ستروتشليك
دليل المتفائلينكانت أعداد الباندا "العملاقة" في الصين خلال ثمانينيات القرن الماضي تناهز الـ 1100. وبعد مرور عقود من جهود الحفظ المركز، أُسقط اسم الباندا العملاقة من قائمة الأنواع المهددة بالانقراض في الوقت الحالي. فمن شأن المحافظة على الموائل، ومكافحة...
دليل المتفائلين
كانت أعداد الباندا "العملاقة" في الصين خلال ثمانينيات القرن الماضي تناهز الـ 1100. وبعد مرور عقود من جهود الحفظ المركز، أُسقط اسم الباندا العملاقة من قائمة الأنواع المهددة بالانقراض في الوقت الحالي. فمن شأن المحافظة على الموائل، ومكافحة الصيد الممنوع، وبرامج استيلاد الحيوانات في الأَسر، أن توفر شريان حياة للكائنات الأشد عرضة للانقراض في المحيط الحيوي. ففي عام 2019، سُجل تحسن في تصنيف عشر كائنات مُدرَجة على القائمة الحمراء التي يُصدرها "الاتحاد الدولي لصون الطبيعة". ولا تزال أنواع عديدة مهددة بحاجة إلى المساعدة؛ ومنها هذه الحيوانات -الظاهرة في الصفحة- التي يسعى حُماة الطبيعة إلى إبعادها عن شفير الانقراض.