حيوانات استطاعت العودة

الطمارين قطني الرأس: لا يعيش هذا القرد الصغير ذو الشعر الطويل إلا في الغابات المدارية لكولومبيا، حيث تسببت الزراعة والتوسع العمراني في انخفاض أعداده بحدة خلال العقود القليلة الماضية. وتسعى منظمة (Proyecto Titi) إلى عكس مسار هذا الوضع: فخلال الفترة...
دليل المتفائلينكانت أعداد الباندا "العملاقة" في الصين خلال ثمانينيات القرن الماضي تناهز الـ 1100. وبعد مرور عقود من جهود الحفظ المركز، أُسقط اسم الباندا العملاقة من قائمة الأنواع المهددة بالانقراض في الوقت الحالي. فمن شأن المحافظة على الموائل، ومكافحة...
دليل المتفائلين

كانت أعداد الباندا "العملاقة" في الصين خلال ثمانينيات القرن الماضي تناهز الـ 1100. وبعد مرور عقود من جهود الحفظ المركز، أُسقط اسم الباندا العملاقة من قائمة الأنواع المهددة بالانقراض في الوقت الحالي. فمن شأن المحافظة على الموائل، ومكافحة الصيد الممنوع، وبرامج استيلاد الحيوانات في الأَسر، أن توفر شريان حياة للكائنات الأشد عرضة للانقراض في المحيط الحيوي. ففي عام 2019، سُجل تحسن في تصنيف عشر كائنات مُدرَجة على القائمة الحمراء التي يُصدرها "الاتحاد الدولي لصون الطبيعة". ولا تزال أنواع عديدة مهددة بحاجة إلى المساعدة؛ ومنها هذه الحيوانات -الظاهرة في الصفحة- التي يسعى حُماة الطبيعة إلى إبعادها عن شفير الانقراض.

حيوانات استطاعت العودة

الطمارين قطني الرأس: لا يعيش هذا القرد الصغير ذو الشعر الطويل إلا في الغابات المدارية لكولومبيا، حيث تسببت الزراعة والتوسع العمراني في انخفاض أعداده بحدة خلال العقود القليلة الماضية. وتسعى منظمة (Proyecto Titi) إلى عكس مسار هذا الوضع: فخلال الفترة...
دليل المتفائلينكانت أعداد الباندا "العملاقة" في الصين خلال ثمانينيات القرن الماضي تناهز الـ 1100. وبعد مرور عقود من جهود الحفظ المركز، أُسقط اسم الباندا العملاقة من قائمة الأنواع المهددة بالانقراض في الوقت الحالي. فمن شأن المحافظة على الموائل، ومكافحة...
دليل المتفائلين

كانت أعداد الباندا "العملاقة" في الصين خلال ثمانينيات القرن الماضي تناهز الـ 1100. وبعد مرور عقود من جهود الحفظ المركز، أُسقط اسم الباندا العملاقة من قائمة الأنواع المهددة بالانقراض في الوقت الحالي. فمن شأن المحافظة على الموائل، ومكافحة الصيد الممنوع، وبرامج استيلاد الحيوانات في الأَسر، أن توفر شريان حياة للكائنات الأشد عرضة للانقراض في المحيط الحيوي. ففي عام 2019، سُجل تحسن في تصنيف عشر كائنات مُدرَجة على القائمة الحمراء التي يُصدرها "الاتحاد الدولي لصون الطبيعة". ولا تزال أنواع عديدة مهددة بحاجة إلى المساعدة؛ ومنها هذه الحيوانات -الظاهرة في الصفحة- التي يسعى حُماة الطبيعة إلى إبعادها عن شفير الانقراض.