هذه حيوانات على شفير الفناء

الكوالا: كان للصيد واسع النطاق في القرنين التاسع عشر والعشرين وقعٌ شديد على أعداد الكوالا. أما في الوقت الحالي، فإن هذه الحيوانات الجرابية التي يغطيها الوبر وعادةً ما يُطلَق عليها -خطأً- اسم دببة الكوالا، تواجه مخاطر جديدة تشمل التغير المناخي،...
دليل المتشائمينقد يكون الببر والباندا أفضل نموذج لحفظ الأحياء البرية، لكن آلافًا أخرى من الحيوانات المهددة بخطر الانقراض لا تزال بعيدة عن دائرة الضوء. فجُلّها لا يناله من الحب نصيب أو لا يتمتع بالجاذبية الكافية، لكنها لا تقل أهمية للنُّظم...
دليل المتشائمين

قد يكون الببر والباندا أفضل نموذج لحفظ الأحياء البرية، لكن آلافًا أخرى من الحيوانات المهددة بخطر الانقراض لا تزال بعيدة عن دائرة الضوء. فجُلّها لا يناله من الحب نصيب أو لا يتمتع بالجاذبية الكافية، لكنها لا تقل أهمية للنُّظم البيئية. ومن بين 30 ألف نوع وثقت بوصفها مهددة بالانقراض، تمثل الزواحف 28 بالمئة، تشمل ستة من أنواع السلاحف البحرية السبعة. وتتراجع أعداد الطيور بسبب التغير المناخي، وفقدان الموائل، والتعرض للافتراس، ومبيدات الآفات؛ إذ سُجل انخفاض في أميركا الشمالية بـ 2.9 مليار طائر مقارنة بعام 1970. ويتطلب عكس مسار هذا الوضع خلال الخمسين عامًا المقبلة توجيه مزيد من الاهتمام لهذه الحيوانات النادرة التي لا تُقدَّر حق قدرها.

هذه حيوانات على شفير الفناء

الكوالا: كان للصيد واسع النطاق في القرنين التاسع عشر والعشرين وقعٌ شديد على أعداد الكوالا. أما في الوقت الحالي، فإن هذه الحيوانات الجرابية التي يغطيها الوبر وعادةً ما يُطلَق عليها -خطأً- اسم دببة الكوالا، تواجه مخاطر جديدة تشمل التغير المناخي،...
دليل المتشائمينقد يكون الببر والباندا أفضل نموذج لحفظ الأحياء البرية، لكن آلافًا أخرى من الحيوانات المهددة بخطر الانقراض لا تزال بعيدة عن دائرة الضوء. فجُلّها لا يناله من الحب نصيب أو لا يتمتع بالجاذبية الكافية، لكنها لا تقل أهمية للنُّظم...
دليل المتشائمين

قد يكون الببر والباندا أفضل نموذج لحفظ الأحياء البرية، لكن آلافًا أخرى من الحيوانات المهددة بخطر الانقراض لا تزال بعيدة عن دائرة الضوء. فجُلّها لا يناله من الحب نصيب أو لا يتمتع بالجاذبية الكافية، لكنها لا تقل أهمية للنُّظم البيئية. ومن بين 30 ألف نوع وثقت بوصفها مهددة بالانقراض، تمثل الزواحف 28 بالمئة، تشمل ستة من أنواع السلاحف البحرية السبعة. وتتراجع أعداد الطيور بسبب التغير المناخي، وفقدان الموائل، والتعرض للافتراس، ومبيدات الآفات؛ إذ سُجل انخفاض في أميركا الشمالية بـ 2.9 مليار طائر مقارنة بعام 1970. ويتطلب عكس مسار هذا الوضع خلال الخمسين عامًا المقبلة توجيه مزيد من الاهتمام لهذه الحيوانات النادرة التي لا تُقدَّر حق قدرها.