60 ألف طائر أنتجها "الصندوق الدولي للحفاظ على الحبارى"
أنتج "الصندوق الدولي للحفاظ على الحبارى"، ومقره في أبوظبي بدولة الإمارات، خلال العام الماضي أكثر من 60 ألف طائر حبارى في مرافق الصندوق التخصصية الأربعة الموزعة في أبوظبي والمغرب وكازاخستان؛ ما يرفع أعداد الحبارى التي تمكن الصندوق من إنتاجها منذ بدء...
أنتج "الصندوق الدولي للحفاظ على الحبارى"، ومقره في أبوظبي بدولة الإمارات، خلال العام الماضي أكثر من 60 ألف طائر حبارى في مرافق الصندوق التخصصية الأربعة الموزعة في أبوظبي والمغرب وكازاخستان؛ ما يرفع أعداد الحبارى التي تمكن الصندوق من إنتاجها منذ بدء برنامج الإكثار إلى أكثر من 480 ألف طائر. وأطلق الصندوق أزيد من 285 ألف طائر على امتداد نطاق انتشار هذه الطيور، بدءًا من المغرب غربًا، وصولًا إلى منغوليا في الشرق.
جاء ذلك، في الصندوق السنوي 2018-2019، والذي يُسلط الضوء على أبرز الإنجازات والأهداف التي حققها الصندوق على مدى العام الماضي، ما يؤكد مكانة الصندوق الراسخة على المستوى العالمي في جهود الحفاظ على الأنواع. ويبرز التقرير التطور الكبير الذي حققه الصندوق في مجالات التعليم والتعاون الدولي والبحث العلمي، إلى جانب برامج الإكثار في الأسر، وإطلاق الطيور في الحياة البرية، بما يتوافق مع أهداف الصندوق في ضمان المستقبل المستدام لطيور الحبارى.
ويعمل الصندوق، بوصفه أحد أضخم مشاريع الحفاظ على الأنواع، على دعم العمل الدولي المشترك. إذ أطلق الصندوق برامج تعاون مشتركة مع روسيا وإسبانيا والهند بهدف حماية الأنواع المهددة بالانقراض. ويعمل الصندوق حاليًا على تنفيذ برامج مشتركة مع 22 دولة، متصدرًا بذلك جهود البحث العلمي ذات الصلة على المستوى العالمي. في نطاق دولة الإمارات، يواصل الصندوق العمل على مضاعفة جهود التوعية والعمل مع الجيل التالي من المهتمين بالحفاظ على الطبيعة، وذلك عبر البرنامج التعليمي للحفاظ على الأنواع: نموذج الحبارى، وهو برنامج تعليمي متعدد الجوانب تم إطلاقه عام 2018 بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم، ودائرة التعليم والمعرفة في إمارة أبوظبي. وتم طرح البرنامج ضمن المناهج الدراسية الوطنية في ذات العام، حيث سجل البرنامج على مدى 12 شهرًا الماضية مشاركة أكثر من 36 ألف طالب من 40 مدرسة على امتداد إمارات الدولة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
جاء ذلك، في الصندوق السنوي 2018-2019، والذي يُسلط الضوء على أبرز الإنجازات والأهداف التي حققها الصندوق على مدى العام الماضي، ما يؤكد مكانة الصندوق الراسخة على المستوى العالمي في جهود الحفاظ على الأنواع. ويبرز التقرير التطور الكبير الذي حققه الصندوق في مجالات التعليم والتعاون الدولي والبحث العلمي، إلى جانب برامج الإكثار في الأسر، وإطلاق الطيور في الحياة البرية، بما يتوافق مع أهداف الصندوق في ضمان المستقبل المستدام لطيور الحبارى.
ويعمل الصندوق، بوصفه أحد أضخم مشاريع الحفاظ على الأنواع، على دعم العمل الدولي المشترك. إذ أطلق الصندوق برامج تعاون مشتركة مع روسيا وإسبانيا والهند بهدف حماية الأنواع المهددة بالانقراض. ويعمل الصندوق حاليًا على تنفيذ برامج مشتركة مع 22 دولة، متصدرًا بذلك جهود البحث العلمي ذات الصلة على المستوى العالمي. في نطاق دولة الإمارات، يواصل الصندوق العمل على مضاعفة جهود التوعية والعمل مع الجيل التالي من المهتمين بالحفاظ على الطبيعة، وذلك عبر البرنامج التعليمي للحفاظ على الأنواع: نموذج الحبارى، وهو برنامج تعليمي متعدد الجوانب تم إطلاقه عام 2018 بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم، ودائرة التعليم والمعرفة في إمارة أبوظبي. وتم طرح البرنامج ضمن المناهج الدراسية الوطنية في ذات العام، حيث سجل البرنامج على مدى 12 شهرًا الماضية مشاركة أكثر من 36 ألف طالب من 40 مدرسة على امتداد إمارات الدولة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
60 ألف طائر أنتجها "الصندوق الدولي للحفاظ على الحبارى"
أنتج "الصندوق الدولي للحفاظ على الحبارى"، ومقره في أبوظبي بدولة الإمارات، خلال العام الماضي أكثر من 60 ألف طائر حبارى في مرافق الصندوق التخصصية الأربعة الموزعة في أبوظبي والمغرب وكازاخستان؛ ما يرفع أعداد الحبارى التي تمكن الصندوق من إنتاجها منذ بدء...
أنتج "الصندوق الدولي للحفاظ على الحبارى"، ومقره في أبوظبي بدولة الإمارات، خلال العام الماضي أكثر من 60 ألف طائر حبارى في مرافق الصندوق التخصصية الأربعة الموزعة في أبوظبي والمغرب وكازاخستان؛ ما يرفع أعداد الحبارى التي تمكن الصندوق من إنتاجها منذ بدء برنامج الإكثار إلى أكثر من 480 ألف طائر. وأطلق الصندوق أزيد من 285 ألف طائر على امتداد نطاق انتشار هذه الطيور، بدءًا من المغرب غربًا، وصولًا إلى منغوليا في الشرق.
جاء ذلك، في الصندوق السنوي 2018-2019، والذي يُسلط الضوء على أبرز الإنجازات والأهداف التي حققها الصندوق على مدى العام الماضي، ما يؤكد مكانة الصندوق الراسخة على المستوى العالمي في جهود الحفاظ على الأنواع. ويبرز التقرير التطور الكبير الذي حققه الصندوق في مجالات التعليم والتعاون الدولي والبحث العلمي، إلى جانب برامج الإكثار في الأسر، وإطلاق الطيور في الحياة البرية، بما يتوافق مع أهداف الصندوق في ضمان المستقبل المستدام لطيور الحبارى.
ويعمل الصندوق، بوصفه أحد أضخم مشاريع الحفاظ على الأنواع، على دعم العمل الدولي المشترك. إذ أطلق الصندوق برامج تعاون مشتركة مع روسيا وإسبانيا والهند بهدف حماية الأنواع المهددة بالانقراض. ويعمل الصندوق حاليًا على تنفيذ برامج مشتركة مع 22 دولة، متصدرًا بذلك جهود البحث العلمي ذات الصلة على المستوى العالمي. في نطاق دولة الإمارات، يواصل الصندوق العمل على مضاعفة جهود التوعية والعمل مع الجيل التالي من المهتمين بالحفاظ على الطبيعة، وذلك عبر البرنامج التعليمي للحفاظ على الأنواع: نموذج الحبارى، وهو برنامج تعليمي متعدد الجوانب تم إطلاقه عام 2018 بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم، ودائرة التعليم والمعرفة في إمارة أبوظبي. وتم طرح البرنامج ضمن المناهج الدراسية الوطنية في ذات العام، حيث سجل البرنامج على مدى 12 شهرًا الماضية مشاركة أكثر من 36 ألف طالب من 40 مدرسة على امتداد إمارات الدولة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
جاء ذلك، في الصندوق السنوي 2018-2019، والذي يُسلط الضوء على أبرز الإنجازات والأهداف التي حققها الصندوق على مدى العام الماضي، ما يؤكد مكانة الصندوق الراسخة على المستوى العالمي في جهود الحفاظ على الأنواع. ويبرز التقرير التطور الكبير الذي حققه الصندوق في مجالات التعليم والتعاون الدولي والبحث العلمي، إلى جانب برامج الإكثار في الأسر، وإطلاق الطيور في الحياة البرية، بما يتوافق مع أهداف الصندوق في ضمان المستقبل المستدام لطيور الحبارى.
ويعمل الصندوق، بوصفه أحد أضخم مشاريع الحفاظ على الأنواع، على دعم العمل الدولي المشترك. إذ أطلق الصندوق برامج تعاون مشتركة مع روسيا وإسبانيا والهند بهدف حماية الأنواع المهددة بالانقراض. ويعمل الصندوق حاليًا على تنفيذ برامج مشتركة مع 22 دولة، متصدرًا بذلك جهود البحث العلمي ذات الصلة على المستوى العالمي. في نطاق دولة الإمارات، يواصل الصندوق العمل على مضاعفة جهود التوعية والعمل مع الجيل التالي من المهتمين بالحفاظ على الطبيعة، وذلك عبر البرنامج التعليمي للحفاظ على الأنواع: نموذج الحبارى، وهو برنامج تعليمي متعدد الجوانب تم إطلاقه عام 2018 بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم، ودائرة التعليم والمعرفة في إمارة أبوظبي. وتم طرح البرنامج ضمن المناهج الدراسية الوطنية في ذات العام، حيث سجل البرنامج على مدى 12 شهرًا الماضية مشاركة أكثر من 36 ألف طالب من 40 مدرسة على امتداد إمارات الدولة.
المصدر: صحيفة الاتحاد