النفايات البلاستيكية قد تعادل وزن 3 ملايين حوت أزرق
أفادت دراسة جديدة نٌشرت -يوم أمس الخميس- أن كمية النفايات البلاستيكية التي تغزو المحيطات وتقتل الحياة البحرية، قد تتضاعف لثلاثة أمثال حجمها في الوقت الراهن خلال العشرين عاما المقبلة؛ ما لم تملك الشركات والحكومات القدرة على خفض إنتاج البلاستيك بشكل...
أفادت دراسة جديدة نٌشرت -يوم أمس الخميس- أن كمية النفايات البلاستيكية التي تغزو المحيطات وتقتل الحياة البحرية، قد تتضاعف لثلاثة أمثال حجمها في الوقت الراهن خلال العشرين عاما المقبلة؛ ما لم تملك الشركات والحكومات القدرة على خفض إنتاج البلاستيك بشكل كبير. وقالت "الرابطة الدولية للنفايات الصلبة" -وهي منظمة غير حكومية- إن استهلاك البلاستيك للاستعمال الواحد زاد خلال جائحة فيروس كورونا المستجد. وتجرف الأمواج أقنعة الوجه والقفازات يوميا على الشواطئ النائية في آسيا. وترتفع تلال النفايات في جميع أنحاء العالم بكميات قياسية من العلب المستخدمة في توصيل وجبات الأطعمة السريعة، والأغلفة المستخدمة في توصيل المشتريات عبر الإنترنت.
ويقدم البحث الجديد، الذي أجراه علماء وخبراء في الصناعة لصالح "ذا بيو شاريتابل تراستس وسيستميك" (The Pew Charitable Trusts and SYSTEMIQ)، حلولا يمكن أن تخفض بنسبة تزيد على 80 بالمئة كمية البلاستيك المتوقع أن ينتهي بها المطاف في مياه المحيط. خارطة الطريق الموصوفة في الدراسة للقضاء على أزمة النفايات البلاستيكية في المحيطات بين الأشد تفصيلا التي تضعها أي دراسة على الإطلاق. لكن إذا لم يتم اتخاذ أي إجراء، فإن كمية البلاستيك التي تغزو البحر كل عام سترتفع من 11 مليون طن إلى 29 مليون طن، ليتراكم 600 مليون طن في المحيط بحلول عام 2040؛ وهو ما يعادل وزن ثلاثة ملايين حوت أزرق، حسبما قالت الدراسة التي نشرتها مجلة "ساينس".
وقالت "ويني لاو"، وهي كبيرة مديرين في بيو ومشاركة في إعداد الدراسة: "التلوث بالبلاستيك يؤثر على الجميع. إنها ليست من المشاكل التي تخص هذا أو ذاك. إنها ليست مشكلة بلد واحد. إنها مشكلة الجميع". وأضافت: "سيتحول الوضع من سيء لأسوأ إذا لم نتحرك". وتشمل الاستراتيجية التي يعرضها التقرير إعادة توجيه مئات المليارات من الدولارات من الاستثمارات في إنتاج البلاستيك إلى مواد بديلة، ومنشآت لإعادة التدوير والتوسع في جمع النفايات في البلدان النامية.
المصدر: رويترز
ويقدم البحث الجديد، الذي أجراه علماء وخبراء في الصناعة لصالح "ذا بيو شاريتابل تراستس وسيستميك" (The Pew Charitable Trusts and SYSTEMIQ)، حلولا يمكن أن تخفض بنسبة تزيد على 80 بالمئة كمية البلاستيك المتوقع أن ينتهي بها المطاف في مياه المحيط. خارطة الطريق الموصوفة في الدراسة للقضاء على أزمة النفايات البلاستيكية في المحيطات بين الأشد تفصيلا التي تضعها أي دراسة على الإطلاق. لكن إذا لم يتم اتخاذ أي إجراء، فإن كمية البلاستيك التي تغزو البحر كل عام سترتفع من 11 مليون طن إلى 29 مليون طن، ليتراكم 600 مليون طن في المحيط بحلول عام 2040؛ وهو ما يعادل وزن ثلاثة ملايين حوت أزرق، حسبما قالت الدراسة التي نشرتها مجلة "ساينس".
وقالت "ويني لاو"، وهي كبيرة مديرين في بيو ومشاركة في إعداد الدراسة: "التلوث بالبلاستيك يؤثر على الجميع. إنها ليست من المشاكل التي تخص هذا أو ذاك. إنها ليست مشكلة بلد واحد. إنها مشكلة الجميع". وأضافت: "سيتحول الوضع من سيء لأسوأ إذا لم نتحرك". وتشمل الاستراتيجية التي يعرضها التقرير إعادة توجيه مئات المليارات من الدولارات من الاستثمارات في إنتاج البلاستيك إلى مواد بديلة، ومنشآت لإعادة التدوير والتوسع في جمع النفايات في البلدان النامية.
المصدر: رويترز
النفايات البلاستيكية قد تعادل وزن 3 ملايين حوت أزرق
أفادت دراسة جديدة نٌشرت -يوم أمس الخميس- أن كمية النفايات البلاستيكية التي تغزو المحيطات وتقتل الحياة البحرية، قد تتضاعف لثلاثة أمثال حجمها في الوقت الراهن خلال العشرين عاما المقبلة؛ ما لم تملك الشركات والحكومات القدرة على خفض إنتاج البلاستيك بشكل...
أفادت دراسة جديدة نٌشرت -يوم أمس الخميس- أن كمية النفايات البلاستيكية التي تغزو المحيطات وتقتل الحياة البحرية، قد تتضاعف لثلاثة أمثال حجمها في الوقت الراهن خلال العشرين عاما المقبلة؛ ما لم تملك الشركات والحكومات القدرة على خفض إنتاج البلاستيك بشكل كبير. وقالت "الرابطة الدولية للنفايات الصلبة" -وهي منظمة غير حكومية- إن استهلاك البلاستيك للاستعمال الواحد زاد خلال جائحة فيروس كورونا المستجد. وتجرف الأمواج أقنعة الوجه والقفازات يوميا على الشواطئ النائية في آسيا. وترتفع تلال النفايات في جميع أنحاء العالم بكميات قياسية من العلب المستخدمة في توصيل وجبات الأطعمة السريعة، والأغلفة المستخدمة في توصيل المشتريات عبر الإنترنت.
ويقدم البحث الجديد، الذي أجراه علماء وخبراء في الصناعة لصالح "ذا بيو شاريتابل تراستس وسيستميك" (The Pew Charitable Trusts and SYSTEMIQ)، حلولا يمكن أن تخفض بنسبة تزيد على 80 بالمئة كمية البلاستيك المتوقع أن ينتهي بها المطاف في مياه المحيط. خارطة الطريق الموصوفة في الدراسة للقضاء على أزمة النفايات البلاستيكية في المحيطات بين الأشد تفصيلا التي تضعها أي دراسة على الإطلاق. لكن إذا لم يتم اتخاذ أي إجراء، فإن كمية البلاستيك التي تغزو البحر كل عام سترتفع من 11 مليون طن إلى 29 مليون طن، ليتراكم 600 مليون طن في المحيط بحلول عام 2040؛ وهو ما يعادل وزن ثلاثة ملايين حوت أزرق، حسبما قالت الدراسة التي نشرتها مجلة "ساينس".
وقالت "ويني لاو"، وهي كبيرة مديرين في بيو ومشاركة في إعداد الدراسة: "التلوث بالبلاستيك يؤثر على الجميع. إنها ليست من المشاكل التي تخص هذا أو ذاك. إنها ليست مشكلة بلد واحد. إنها مشكلة الجميع". وأضافت: "سيتحول الوضع من سيء لأسوأ إذا لم نتحرك". وتشمل الاستراتيجية التي يعرضها التقرير إعادة توجيه مئات المليارات من الدولارات من الاستثمارات في إنتاج البلاستيك إلى مواد بديلة، ومنشآت لإعادة التدوير والتوسع في جمع النفايات في البلدان النامية.
المصدر: رويترز
ويقدم البحث الجديد، الذي أجراه علماء وخبراء في الصناعة لصالح "ذا بيو شاريتابل تراستس وسيستميك" (The Pew Charitable Trusts and SYSTEMIQ)، حلولا يمكن أن تخفض بنسبة تزيد على 80 بالمئة كمية البلاستيك المتوقع أن ينتهي بها المطاف في مياه المحيط. خارطة الطريق الموصوفة في الدراسة للقضاء على أزمة النفايات البلاستيكية في المحيطات بين الأشد تفصيلا التي تضعها أي دراسة على الإطلاق. لكن إذا لم يتم اتخاذ أي إجراء، فإن كمية البلاستيك التي تغزو البحر كل عام سترتفع من 11 مليون طن إلى 29 مليون طن، ليتراكم 600 مليون طن في المحيط بحلول عام 2040؛ وهو ما يعادل وزن ثلاثة ملايين حوت أزرق، حسبما قالت الدراسة التي نشرتها مجلة "ساينس".
وقالت "ويني لاو"، وهي كبيرة مديرين في بيو ومشاركة في إعداد الدراسة: "التلوث بالبلاستيك يؤثر على الجميع. إنها ليست من المشاكل التي تخص هذا أو ذاك. إنها ليست مشكلة بلد واحد. إنها مشكلة الجميع". وأضافت: "سيتحول الوضع من سيء لأسوأ إذا لم نتحرك". وتشمل الاستراتيجية التي يعرضها التقرير إعادة توجيه مئات المليارات من الدولارات من الاستثمارات في إنتاج البلاستيك إلى مواد بديلة، ومنشآت لإعادة التدوير والتوسع في جمع النفايات في البلدان النامية.
المصدر: رويترز