بالأبيض والأسود.. فلا داعي للسرعة

يقول "براين يونغ" إن طباعة الصور بالأبيض والأسود أشبه برقصة "التانغو"؛ فلكل خطوة من تظهير الفيلم إيقاع خاص. أو لِنَقُل إنها تشبه صنع كعكة، حيث يكون كل مزيج كيميائي بحرارة وقدر معلومين. كان يونغ قد بدأ طباعة الصور بالأبيض والأسود في ثمانينيات القرن...
يقول "براين يونغ" إن طباعة الصور بالأبيض والأسود أشبه برقصة "التانغو"؛ فلكل خطوة من تظهير الفيلم إيقاع خاص. أو لِنَقُل إنها تشبه صنع كعكة، حيث يكون كل مزيج كيميائي بحرارة وقدر معلومين. كان يونغ قد بدأ طباعة الصور بالأبيض والأسود في ثمانينيات القرن الماضي، وتعلق قلبه "بالقدرة على التحكم في كل شيء"، مقارنةً بالتصوير بالألوان. واليوم في مَعمَله بولاية كونيكتيكت، قد يستغرق تحويل فيلم إلى صورة مطبوعة ساعتين من الزمن. يقول يونغ: "لا يتعلق الأمر بالسرعة أو السهولة أو الملاءمة، بل بالصعوبة والبطء وشيءٍ ينبغي للمرء أن يتعلمه".

بالأبيض والأسود.. فلا داعي للسرعة

يقول "براين يونغ" إن طباعة الصور بالأبيض والأسود أشبه برقصة "التانغو"؛ فلكل خطوة من تظهير الفيلم إيقاع خاص. أو لِنَقُل إنها تشبه صنع كعكة، حيث يكون كل مزيج كيميائي بحرارة وقدر معلومين. كان يونغ قد بدأ طباعة الصور بالأبيض والأسود في ثمانينيات القرن...
يقول "براين يونغ" إن طباعة الصور بالأبيض والأسود أشبه برقصة "التانغو"؛ فلكل خطوة من تظهير الفيلم إيقاع خاص. أو لِنَقُل إنها تشبه صنع كعكة، حيث يكون كل مزيج كيميائي بحرارة وقدر معلومين. كان يونغ قد بدأ طباعة الصور بالأبيض والأسود في ثمانينيات القرن الماضي، وتعلق قلبه "بالقدرة على التحكم في كل شيء"، مقارنةً بالتصوير بالألوان. واليوم في مَعمَله بولاية كونيكتيكت، قد يستغرق تحويل فيلم إلى صورة مطبوعة ساعتين من الزمن. يقول يونغ: "لا يتعلق الأمر بالسرعة أو السهولة أو الملاءمة، بل بالصعوبة والبطء وشيءٍ ينبغي للمرء أن يتعلمه".