اكتشف العلماء حديثًا أن أيقونات عالم الطيور ذات الريش الوردي (أي النحّام) تُنشئ علاقات صداقة طويلة الأمد، أساسُها الإخلاص. وتتباين روابط طيور النحام؛ بدءًا من تلكَ المتزاوجة التي تبني أعشاشها وتربي فراخها في كل عام، إلى أصدقاء من الجنس نفسه أو مجموعات...

اكتشف العلماء حديثًا أن أيقونات عالم الطيور ذات الريش الوردي (أي النحّام) تُنشئ علاقات صداقة طويلة الأمد، أساسُها الإخلاص. وتتباين روابط طيور النحام؛ بدءًا من تلكَ المتزاوجة التي تبني أعشاشها وتربي فراخها في كل عام، إلى أصدقاء من الجنس نفسه أو مجموعات تتراوح أعداد أفرادها ما بين ثلاثة وستة من الأصدقاء المقرّبين. ويمكن لهذه العلاقات التي تتميز بوقوف أصحابها قرب بعضهم بعضًا أن تدوم عشرات السنين. ويميل النحام -كما البشر- إلى مصادقة من ينسجم معه ويتجنب من يتسبب في المُشاحنات.

اكتشف العلماء حديثًا أن أيقونات عالم الطيور ذات الريش الوردي (أي النحّام) تُنشئ علاقات صداقة طويلة الأمد، أساسُها الإخلاص. وتتباين روابط طيور النحام؛ بدءًا من تلكَ المتزاوجة التي تبني أعشاشها وتربي فراخها في كل عام، إلى أصدقاء من الجنس نفسه أو مجموعات...

اكتشف العلماء حديثًا أن أيقونات عالم الطيور ذات الريش الوردي (أي النحّام) تُنشئ علاقات صداقة طويلة الأمد، أساسُها الإخلاص. وتتباين روابط طيور النحام؛ بدءًا من تلكَ المتزاوجة التي تبني أعشاشها وتربي فراخها في كل عام، إلى أصدقاء من الجنس نفسه أو مجموعات تتراوح أعداد أفرادها ما بين ثلاثة وستة من الأصدقاء المقرّبين. ويمكن لهذه العلاقات التي تتميز بوقوف أصحابها قرب بعضهم بعضًا أن تدوم عشرات السنين. ويميل النحام -كما البشر- إلى مصادقة من ينسجم معه ويتجنب من يتسبب في المُشاحنات.